إنجازات قطاع الكهرباء في آخر 9 سنوات.. شاهد
تاريخ النشر: 11th, November 2023 GMT
عرض برنامج "صباح الخير يا مصر"، المذاع على القناة الأولى، تقريرا تلفزيونيا عن إنجازات الدولة المصرية في قطاع الكهرباء في آخر 9 سنوات.
وذكر التقرير، أن مصر شهدت تحولا ملحوظا في قطاع الكهرباء، وأصبح نموذجا يحتذى به للعديد من الدول، حيث تم تحقيق إنجازات استثنائية تعززت بتوفير الكهرباء على نحو مستدام، وجرى ضخ استثمارات 189 مليار جنيه لتحسين البنية التحتية وزيادة القدرة التوليدية بهدف مواكبة الطلب المتزايد على الكهرباء.
وبدأت جهود تطوير قطاع الكهرباء عام 2014، وتم إطلاق مشروعات كبرى لزيادة القدرة التوليدية وتحديث البنية التحتية القائمة، حتى وصلت الزيادة في إنتاجية الكهرباء إلى حوالي 30 جيجا وات في غضون 6 سنوات فقط، وهو رقم غير مسبوق.
وساهم هذا التوسع في زيادة القدرات الكهربائية في تلبية الاحتياجات المتزايد للطاقة وضمان توفير الكهرباء بشكل مستدام، وتضمنت القدرات الكهربائية المضافة منذ عام 2014؛ 31 وحدة إنتاج طاقة كهربائية، بالإضافة إلى مجمع بنبان للطاقة الشمسية والتي تم إنجازها بإجمالي قدرات تصل إلى حوالي 30 جيجا وات أو ما يعادل 14 ضعف قدرة السد العالي، ليصبح إجمالي قدرات التوليد الموجودة بالشبكة حوالي 59 جيجا وات من 75 وحدة توليد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الكهرباء قطاع الكهرباء الدولة المصرية مصر توفير الكهرباء السد العالى قطاع الکهرباء
إقرأ أيضاً:
الاحتلال يقدم خرائط في المفاوضات تبقي 40% من قطاع غزة تحت احتلاله (شاهد)
كشفت قناة الجزيرة، عن الخارطة التي قدمها الاحتلال، في المفاوضات الجارية في العاصمة القطرية الدوحة، لما يقول إنها خطة إعادة انتشاره في القطاع خلال التهدئة حال أبرمت، والتي تظهر احتلاله لنحو أربعين بالمئة من مساحة القطاع بما فيها محافظة رفح بالكامل.
وتمهد خارطية الاحتلال، لتطبيق خطة التهجير بجعل رفح منطقة تركيز للنازحين لتهجيرهم لمصر أو عبر البحر.
وبحسب الخريطة يأخذ الاحتلال من قطاع غزة مسافة عميقة على طول السياج الفاصل، تصل في بعض المناطق لـ3 كيلومترات.
كما ويعرض الاحتلال خريطة إعادة التموضع لتضم أجزاء واسعة من مدينة بيت لاهيا وقرية أم النصر ومعظم بيت حانون وكل خزاعة.
وتقترب خريطة إعادة التموضع للاحتلال من شارع السكة في مناطق التفاح والشجاعية والزيتون.
كما تظهر أن خريطة إعادة التموضع تصل إلى قرب شارع صلاح الدين، في دير البلح والقرارة و تقضم 40 بالمئة من مساحة قطاع غزة.
كما وأن الخريطة تمنع 700 ألف فلسطيني من العودة لبيوتهم لدفعهم لمراكز تجميع النازحين في رفح.
وكانت مصادر فلسطينية، قالت إن المفاوضات الجارية تمر بظروف معقدة وصعبة؛ نتيجة المواقف المتشددة التي يطرحها وفد الاحتلال، والتي تعيق التوصل إلى أي تقدم حقيقي.