تابع أيمن موسى، وكيل أول الوزارة مدير المديرية، اليوم الأحد، الموافق 12/11/2023 مدرسة جمال عبدالناصر الرسمية المتميزة لغات.

وكان في استقباله محمد مصطفى، مدير عام إدارة النزهة التعليمية، هاني الصادق مدير المدرسة.

وتابع سير العملية التعليمية بالفصول وحجرات الأنشطة الرياضية والفنية وحجرات المعامل والمسرح والمكتبة ومتابعة سجلاتها، ووسائل الجذب لممارسة الأنشطة التربوية.

وأكد أن المكان الأساسي للتعليم هو الفصول، موجها بضرورة الالتزام بالآليات والإجراءات المهمة والمنظمة لانضباط سير العملية التعليمية.

كما أكد على ضرورة الالتزام بالكتاب الدوري الخاص بمتابعة الغياب اليومي للطلاب بمختلف مراحل التعليم والتأكيد على تفعيل التسجيل الإلكتروني للغياب أسبوعيا لجميع المراحل التعليمية.

وتفقد «مدير المديرية» الفصول الدراسية وناقش الطلاب، فيما يتم شرحه من المعلمين للوقوف على مستوى إدراك الطلاب العلمي وإجادة المعلمين لاستخدام أساليب التعلم.

وأكد على نشر ثقافة التعاون بين هيئات التدريس لصالح العملية التعليمية ورعاية الطلاب المتفوقين علميا وفي الأنشطة الثقافية والرياضية والفنية وإظهار المعلمين المتميزين وإبراز تميزهم والنقاط المضيئة بالمدرسة لتكون قدوة ونموذج يحتذى به للمعلمين.

وأخيرا تابع مخازن المدرسة والتأكد من استلام الطلبة للكتب المدرسية.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: التربية والتعليم وزارة التربية والتعليم النزهة

إقرأ أيضاً:

2025 تقترب من السنوات الثلاث الأشد حرا

9 دجنبر، 2025

بغداد/المسلة: يوشك عام 2025 أن يصبح ثاني أشد الأعوام حرارة على الإطلاق أسوة بعام 2023، وفق بيانات نشرها الثلاثاء مرصد “كوبرنيكوس” الأوروبي الذي أوضح متحدثا عن تشرين الثاني/نوفمبر تحديدا، أنه كان هذه السنة الثالث الأشدّ حرارة على مستوى العالم.

وجاء في بيان صدر عن “كوبرنيكوس” الثلاثاء، أنه من شبه المؤكد أن 2025 ستكون ثاني أو ثالث السنوات الأشدّ حرّا وفق السجلات على مستوى واحد على الأرجح مع 2023.

وأشار المرصد في بيانه إلى أن اختلالات معدّل الحرارة العالمية للفترة بين كانون الثاني/يناير وتشرين الثاني/نوفمبر 2025 كانت أعلى بـ 0,60 درجة مئوية من المعدّل المسجّل بين 1991-2020 وبـ1,48 درجة مئوية من الحرارة المرجعية ما قبل الثورة الصناعية للفترة 1850-1900 قبل أن يبدأ المناخ بالاحترار بفعل النشاط الصناعي.

وسجّل العام 2025 مستوى شبيها بذاك المسجّل سنة 2023، بانتظار نشر بيانات كانون الأول/ديسمبر والحصيلة السنوية، ما قد يضع 2025 خلف 2024 التي شهدت درجات حرارة قياسية.

ويجعل الاختلال المناخي الناجم عن الأنشطة البشرية الظواهر المناخية القصوى أكثر تواترا وفتكا وتدميرا. وشهد تشرين الثاني/نوفمبر عدّة ظواهر مناخية قصوى، أبرزها أعاصير مدارية في جنوب شرق آسيا تسبّبت بفيضانات كارثية واسعة النطاق وبخسائر بشرية، بحسب المرصد.

وعلى صعيد الأشهر، وفي ما يتعلق بشهر تشرين الثاني/نوفمبر تحديدا كان هذا الشهر في 2025 ثالث الأشهر الأشدّ حرّا في التاريخ بعد تشرين الثاني/نوفمبر 2023 و2024، مع معدّل حرارة على سطح الكوكب بلغ 14,02 درجة مئوية، أي 0,65 درجة مئوية أعلى من المعدّل في الفترة بين 1991 و2020.

– تخطّي عتبة 1,5 درجة مئوية –

وبحسب إحصاءات المرصد الأوروبي، قد يتخطّى معدّل الحرارة خلال الفترة بين 2023 و2025 بـ1,5 درجة مئوية ذاك المسجّل في الحقبة ما قبل الصناعية، وذلك للمرّة الأولى خلال مدّة زمنية تمتدّ على ثلاث سنوات.

وقبل 10 سنوات، نصّ اتفاق باريس على ضرورة الحدّ من احترار الكوكب بما دون درجتين مئويتين ومواصلة الجهود حتى لا يتخطى 1,5 درجة.

وبات تخطّي هذه العتبة “أمرا لا مفرّ منه”، على ما قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، داعيا إلى أن يكون الوضع على هذه الحال مؤقتا.

وقالت سامنثا بورغيس المعنية بشؤون المناخ في “كوبرنيكوس” في البيان إن هذه الحدود لم توضع على نحو مجرّد فهي تعكس تسارع التغير المناخي والوسيلة الوحيدة للحدّ من الارتفاع المقبل للحرارة هي خفض انبعاثات غازات الدفيئة بسرعة.

غير أن طموحات الدول الكبرى تعدّ متواضعة في هذ المجال. وقد اعتمدت البلدان التي التأمت في مدينة بيليم البرازيلية في تشرين الثاني/نوفمبر في إطار مؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة المناخية بنسخته الثلاثين توافقا بالحدّ الأدنى حول العمل المناخي، من دون خطّة للتخلّي عن الوقود الأحفوري، وذلك في غياب الولايات المتحدة.

وبحسب بيانات “كوبرنيكوس”، كانت الحرارة في تشرين الثاني/نوفمبر أعلى من المعدّل في العالم أجمع، لكن خصوصا في شمال كندا وفوق المحيط الأركتيكي وفي أنتاركتيكا برمّتها.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • انعزال الطلاب واضطرابات النوم.. كواليس واقعة تحـ.ـرش جديدة بمدرسة في التجمع
  • تقرير: 2025 قد يكون ثاني أحر عام في التاريخ
  • تصاعد العنف المدرسي في بريطانيا مع إضرابات المعلمين ومجموعات الطلاب المقلقة
  • هل تقرر تخفيف وحدات منهج “كونكت بلس” لمدارس اللغات؟|التعليم تحسم الجدل
  • بعد حالات الاعتداء على الطلاب.. استشاري حماية اجتماعية ينصح باختبارات مهمة
  • محافظ البحر الأحمر يُتابع معدلات تنفيذ مشروعات الأبنية التعليمية
  • ندوة تربوية بالعوابي حول دور أولياء الأمور في دعم العملية التعليمية
  • الصعدي يتفقد سير العملية التعليمية بثانوية عبدالناصر للمتفوقين
  • نائب محافظ بورسعيد ومدير المديرية يتفقدان المعرض المحلى للعلوم والهندسة ISEF
  • 2025 تقترب من السنوات الثلاث الأشد حرا