أسماء وصور المصريين المفقودين في «رحلة الموت» قبالة سواحل اليونان
تاريخ النشر: 7th, July 2023 GMT
أعلنت وزارة الهجرة المصرية أسماء المصريين المفقودين في رحلة الهجرة غير الشرعية التي غرقت قبالة السواحل اليونانية، وعلى متنها ما يقرب من 750 مهاجرًا غير شرعي من مختلف الجنسيات.
أخبار متعلقة
وزيرة الهجرة تهنئ قاضيا مصريا بالولايات المتحدة لتعيينه بالمحكمة العليا في نيوجيرسي
وزير قطاع الأعمال العام يبحث مع «العربية للاستثمار والإنماء الزراعي» فرص التعاون في توشكى
«قطاع الأعمال» يسترد أصول شركات بـ4.
الهجرة الدولية: الصراع في السودان يؤدي إلى نزوح حوالي 3 ملايين شخص
وحصلت "المصري اليوم" على قائمة بأسماء المصريين المفقودين وصورهم، وهم:
محمد جابر عياد الوهيدي
أشرف شريف محمد سعيد الشوبكي ٢٠٠٧
عبدالجواد سمير عبدالجواد
على عادل عادل منصور ٢٠٠٤
محمود خيري ابوالعزم عبدالرحمن ١٩٩٧
اكرامى محمد السعيد
وتؤامه حازم محمد السعيد ٢٠١٥
احمد محمد احمد احمد موسي ٢٠٠٤
محروس السيد البدرشينى ٢٠ عام
يحيي رضا احمد عطية -بلبيس شرقية
احمد محمد على -صفيطه
احمد محمد عيسي
احمد رضا يونس
محمد ناصر التهامى
احمد عبدالعزيز ابوشكر
محسن محمد عبدالفتاح حطب
احمد محمد احمد سيد- ميت سهيل شرقية-٢٤ عام
محمد ضياء محمد فرج
احمد مجدى الشرقاى -٢٠٠٠
احمد محمد على محمد سرور-صفيطة
مصطفي خالد شحتة واصل
على محمد الصادق حسين
محمد وليد حسن عبدالغفار-الشرقية
مصطفي محمد عبدالعال
مصطفي عبدالسلام
محمد حازم صلاح إبراهيم _ السعيدية
محمد رضا السيد محمد حسن مشتول
محمد احمد
عبدالله محمود
وليد محمد محمد محمود حسن
محمد أنور سبد عبدالمجيد -اطسا الفيوم
محمد رضا السيد حسن
عبدالله ضيف محمد الوكيل
عبدالفتاح ابراهيم حسن -كفر سمرى
محمد محمد احمد عبدالعال
يوسف عبدالستار ابوراضي
اسلام محمود محمد ابراهيم
سمير احمد مصطفي السقا
مصطفي إسماعيل الفرارجى
محمود خيري ابوالعزم
عبدالغفار احمد ابوسعدة
حامد المغاورى مسعود
احمد ابراهيم عبدالحليم
محمود محمد جودة
احمد محمود عبدالسلام
عماد عبدالوهاب- شبرا السلام
عبدالستار اسامة هدهود
عبدالرحمن محمد محمد
احمد ماهر السيد شاهين
محمد فيصل حجازى
اسلام سعيد ابومايلة
سلطان عبدالسلام يحيي
ابراهيم حسام فوزى
السيد محمد الحسينى
احمد فتحى سند ابراهيم
ايمن عبدالعزيز محمد حفنى
محمد قاسم محمد سليمان
احمد ياسر عبدالعزيز البدرى
احمد ابراهيم عبدالحليم عبدالعال
زياد عبدالحكيم فهيم
السيد علاء صابر
محمد عزت حسين عبدربه
أمجد سلامة نصار
عمرو محمد على عبدالظاهر -ميت معلا الشرقية
السيد علاء صابر محمود
محمد كمال حفنى
حسام فوزى
احمد محمد فتحى
محمد جميل
حماد عبدالحكيم
عبدالله احمد محمد
رامى مصطفي سالم
احمد محمود الشرقاوى
كامل صلاح كامل
سعد وجدى سعد بحيري
محمد سعيد وجدى نجاتي
احمد عبدالمقصود احمد الجمال
محمد السيد موسي
أدهم محمد محمد عبدالحفيظ
ايمن يحيي عبدالفتاح زناتي
حازم جابر عبدالموجود
فارس عبدالهادى ناجح
سامى ناصف عزيز
محمد حمدى رضوان
حسن طارق السيد
ابراهيم احمد ابراهيم على
طارق محمد محمود
عبدالله محمد السيد
يوسف وائل عبدالعزيز
عبدالرحمن طارق عبدالعزيز
احمد ممدوح عبدالسلام
مؤمن فايق عادل السيد
وابن عمه محمد نادي عادل
رامى رمضان شاشة
احمد عبدالحليم غرابة
عزت على عزت
محمد السيد أبوزيد
مصطفي محمد عبدالعال
هشام محمد عبدالفتاح
أكرم ايمن فكري
حسام فوزى
محمد محمد فراج
محمود عايد ابراهيم
محمود لطفي مصطفي فتحى
عبدالله محمود عواد
اسلام جودة محمد بيومى
ياسر قيس
ابراهيم عبدالرحمن الخولى
محمد المتولى ربيع
ابراهيم أشرف ابورية
احمد شوقي
عمرو فتحى عيسي
احمد رمضان الدبي
سيد رزق امين
أدهم محمد رأفت
المصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: اليونان محمد احمد محمد محمد احمد محمد
إقرأ أيضاً:
صرخة في بيت العائلة.. عجوز سبعيني يهتك براءة طفلين من ذوي الهمم تحت سقف واحد بسوهاج
في أحد بيوت قرية القطنه الهادئة بمركز طما شمال محافظة سوهاج، كانت الأم "منال" تظن أن بيتها هو ملاذ الأمان، وأن أبناءها رغم ما يعانونه من تأخر ذهني سيجدون فيه السكينة والحماية، لكن ما خفي كان أقسى من كل كوابيسها.
"منال" الأرملة الصابرة، التي كرّست حياتها لرعاية نجليها "محمود" و"أسماء"، لم تتوقع أن يأتيها الخطر من أقرب الناس إليها، شقيق زوجها، رجل تخطى السبعين من عمره، لم يوقر شيخوخته، ولم يرحم براءة طفلين في جسدي شاب وفتاة.
بدأت الحكاية حين دخل "محمود" على أمه باكيًا، يهمس بما لا يُفهم، لكنها شعرت بخوفه ورجفته، راجعت كاميرات المراقبة التي وضعتها لتحميهم، لتجد الجريمة على حقيقتها، موثقة في مشهد موجع، رجل كهل يتحرش بابن أخيه، يستغل تأخره الذهني، ويُطفئ نور عينيه تحت وطأة الخيانة والخذلان.
لم يمر وقت طويل، حتى جاءت "أسماء"، الفتاة التي تحمل من الطهر ما لا تصفه الكلمات، لتشتكي من نفس العم، الحارس المفترض، المنتهك الحقيقي.
الفيديوهات كانت الشاهد الوحيد والصدمة كانت مزدوجة
حاولت "منال" أن تستر الجُرح، لعل الزمن يمر، ولعل العائلة ترأف، لكن حين لم تجد من يساندها، وعندما رأت الألم يتكرر، اختارت المواجهة.
ذهبت إلى مركز الشرطة، تحمل في قلبها دموع سنين، وتروي ما حدث بصوت مرتجف وكرامة مثقلة بالحزن.
أُحيل العجوز إلى محكمة الجنايات، بتهم هتك عرض طفلين من ذوي الإعاقة الذهنية بالقوة، في واقعة اهتزت لها مشاعر كل من قرأ تفاصيلها.
وفي قاعة المحكمة، لم تكن الجريمة بحاجة إلى شهود، فكل شيء كان مصورًا، موثقًا، دامغًا، صدر الحكم برئاسة المستشار خالد أحمد عبد الغفار، وعضوية المستشارين خالد محمد عبد الشكور، وأسامة علي فراج، وأمانة سر محمد عبد الحميد.
بالسجن المشدد عشر سنوات، لكنه لم يُطفئ نار "منال"، ولم يعيد لـ"محمود" و"أسماء" براءتهما المسلوبة، إنها حكاية لا تُروى من أجل قلوب نزفت بصمت، وأم ما زالت تحاول لملمة شتات روحها، تحاول أن تغرس الأمان من جديد، في بيت خذلها جدرانه.