وزير الداخلية يبحث تأمين مناطق التعدين
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
بورتسودان – نبض السودان
جدد الفريق شرطة (حقوقي) خالد حسان محي الدين المدير العام لقوات الشرطة- وزير الداخلية المكلف حرص واهتمام رئاسة قوات الشرطة بتوفير كافة متطلبات عمليات تأمين مناطق التعدين باعتبارها مورد هام من موارد الدولة يدعم اقتصاد البلاد ، جاء ذلك لدي لقائه اليوم بمكتبه محمد طاهر عمر مدير عام الشركة السودانية للموارد المعدنية بحضور اللواء شرطة قاسم امين احمد مدير الادارة العامة لتأمين التعدين ، مؤكدا اهمية التنسيق والتعاون بين الجانبين لانفاذ كافة الخطط التي تعزز من عمليات التعدين بالولايات المستهدفة
المدير العام للشركة السودانية للموارد المعدنية اوضح (للمكتب الصحفي للشرطة) ان اللقاء تطرق لخطط تأمين التعدين بجانب المشاكل التي تعترض سير العمل في شركات التعدين المنظم والاهلي ، مشيدا بتجاوب واهتمام وزارة الداخلية ورئاسة قوات الشرطة لهذه الخطط ، خاصة وان قوات الشرطة ممثلة في الادارة العامة لتأمين التعدين تقوم بدور كبير في جعل هذه الشركات تقوم بدورها في رفد ودعم خزانة الدولة والاقتصاد الوطني.
المصدر: نبض السودان
كلمات دلالية: التعدين الداخلية تأمين مناطق وزير يبحث
إقرأ أيضاً:
الكونغو الديمقراطية.. تأمين نقل 1359 عسكريا من مناطق التمرد إلى كنشاسا
بدعم من اللجنة الدولية للصليب الأحمر تم نقل 1359 شخصا عسكريا وأسرهم من مناطق التمرد بجمهورية الكونغو الديمقراطية إلى العاصمة كنشاسا.
ووصفت اللجنة هؤلاء العسكريين بأنهم منزوعو السلاح، وتم نقلهم مع أسرهم في الفترة الممتدة من 30 أبريل/نيسان إلى 15 مايو/أيار الجاري.
وجاء في بيان للجنة أنهم قطعوا مسافة بلغت زهاء ألفي كيلومتر وعبروا خطا من خطوط المواجهة للانتقال في عملية معقدة من غوما إلى كنشاسا.
وقالت رئيسة اللجنة الدولية ميريانا سبولياريتش "يدل نجاح هذه العملية على أهمية دور اللجنة الدولية الذي لا بديل عنه بصفتها وسيطا محايدا في حالات النزاع المسلح، سواء في أفريقيا أو في أي مكان آخر".
وأعربت عن أملها في إبرام اتفاقات إنسانية أخرى من شأنها التقليل من حدة التوترات والتخفيف من معاناة الناس في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية.
وقالت إن من شأن هذه التدابير الأولية أن تسهم في تهيئة بيئة مواتية أكثر لاحترام قوانين الحرب وإتاحة فرص حقيقية لإحلال السلام".
وقد استلزمت هذه العملية، بحُكم طابعها المعقد، حشد موارد بشرية ولوجستية كبيرة.
ورافقت اللجنة الدولية عددا من القوافل البرية، بينما تولت عمليات نقل جوي بواسطة مروحيات وطائرات بعضها تابع للأمم المتحدة وبعضها للقوات المسلحة بجمهورية الكونغو الديمقراطية.
إعلان