كحيوان أليف.. طفل يسير مع نمر في منزله يثير الجدل
تاريخ النشر: 13th, November 2023 GMT
تداولت، العديد من صفحات مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، لطفل صغير يمشي يروض نمر بهدوء وكأنه حيوانه الأليف داخل المنزل. الأمر الذي آثار صدمة وذهول رواد المواقع الافتراضية.
ويظهر في مقطع الفيديو، نمر وهو يسير داخل منزل فخم مع طفل يمسك بسلسلة مقيد بها الحيوان المفترس.
وفي ظرف قياسي، وبعد 4 أيام من نشر الفيديو على حساب صانع المحتوى الباكستاني نعمان حسن على إنستغرام، حصد المقطع آلاف الإعجابات.
بينما أشاد بعض المستخدمين بشجاعة الطفل. وبالمقابل، أعرب آخرون عن غضبهم لتهديد سلامة الطفل.
وجدير بالذكر أن المؤثر على مواقع التواصل نعمان حسن ، يمتلك أسودًا في مجموعته الخاصة، والتي اشتراها من مزاد أجرته حديقة حيوان لاهور سفاري في أغسطس/اوت من العام الماضي. حيث باعت حديقة الحيوان بالمزاد العلني عشرات من الأسود والنمور لتوفير مساحة وتقليل نفقات اللحوم.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
إهانة ماكرون.. صفع الرئيس الفرنسي من زوجته يثير الجدل| فما القصة
أثار مقطع فيديو صفع الرئيس الفرنسي من زوجته جدلا كبيرا على مواقع التواصل الاجتماعي العالمية.
التقطت الكاميرات، مساء الأحد، مشهد صفع الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من زوجته على متن الطائرة.
رصدت الكاميرات باب الطائرة يُفتح، ويظهر الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون وبعد ثوانٍ، تظهر يدان من الجانب، تلامسان وجهه لفترة وجيزة قبل أن يدفعها بعيدًا و يبدو ماكرون مندهشًا للحظة، لكنه سرعان ما يستعيد اتزانه ويلوح بيده.
ووفقا لما جاء في صحيفة ليموند نفى مكتب ماكرون في البداية صحة الصور، قبل أن يتم التأكد من صحتها ووصف أحد المقربين من الرئيس، الذي نقلت عنه وكالة فرانس برس (AFP) دون الكشف عن هويته، الحادثة لاحقًا بأنها "شجار" بسيط بين زوجين.
تعجب أحد أفراد حاشية الرئيس الفرنسي من الضجة المثارة وقلل من أهمية الحادثة وقال المصدر الثاني للصحفيين: “كانت لحظةً هدأ فيها الرئيس وزوجته قبل بدء الرحلة بتبادل النكات”
وأضاف المصدر: "إنها لحظةٌ من التقارب و لم نعد بحاجةٍ إلى المزيد من تشجيع مُنظّري المؤامرة"، مُلقيًا باللوم على حساباتٍ مواليةٍ لروسيا في التعليقات السلبية حول الحادثة.
وحدثت واقعة صفع الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون من زوجته أثناء رحلته إلى فيتنام وهي المحطة الأولى في جولتع التي تستمر قرابة أسبوع في جنوب شرق آسيا، حيث سيُقدّم فرنسا كبديل موثوق للولايات المتحدة والصين كما سيزور إندونيسيا وسنغافورة.