زوجة ماكرون تضعه بموقف يثير تفاعلا مجددا أمام الملك تشارلز وزوجته كاميلا في بريطانيا
تاريخ النشر: 10th, July 2025 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أثارت بريجيت، زوجة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، تفاعلا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بأعقاب تداول مقطع فيديو لها وردة فعلها على محاولة زوجها الإمساك بيدها.
وفي مقطع الفيديو المتداول يظهر تقدم بريجيت على زوجها الذي كان يسير إلى جانب العاهل البريطاني، الملك تشارلز الثالث وزوجته الملكة كاميلا وعند مد الرئيس الفرنسي يده ليمسك يدها ظهر وكأنها تبعد يدها وتواصل سيرها بمفردها وفقا لما أبرزه النشطاء.
وكان هذا مقطع الفيديو الثاني لبريجيت مع زوجها، إذ سبق وأن تداول نشطاء مقطع فيديو مشابه للحظة نزولها من الطائرة ومد ماكرون يده ليساعدها بالنزول من على سلم الطائرة إلا أنها أكملت نزولها بمفردها.
وأعادت هذه المشاهد مجددا للأذهان لقطة سابقة رصدتها عدسات الكاميرات لبريجيت ودفعها لزوجها على باب الطائرة في مارس/ اذار الماضي، إذ أظهر المقطع القصير الذي تم تداوله بصورة واسعة حينها، باب الطائرة وهو يُفتح، ويظهر ماكرون عند المدخل. بعد ثوانٍ، تمتد يدا بريجيت ماكرون من الجانب وتدفعان وجه الرئيس، فيما يبدو وكأنها دفعة مفاجئة.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون بريطانيا إيمانويل ماكرون
إقرأ أيضاً:
زوجة تبحث عن بطلان عقد زواجها وتؤكد: تحايل على بالغش والتدليس لإتمام الزواج
لاحقت فتاة زوجها، بدعوي بطلان عقد زواج، أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، وادعت فيها غشه وتدليسه وإخفاء معلومات خاصة بحالته الصحية، لتؤكد:" تم عقد القران بسبب إصرار والدة زوجي علي عقده قبل الزفاف بـ 4 أشهر، لاكتشف محاولتهم إتمام الإجراءات بشكل سريع لخداعي وإخفاء الحالة الصحية لنجلهم".
وتابعت الفتاة البالغة من العمر 34 عام:" خطوبتي لم تستمر سوي شهرين وبعدها تم تحديد ميعاد عقد القران قبل موعد الزفاف المتفق عليه بـ 4 أشهر، وبالرغم من رفض عائلتي تم العقد بسبب الإلحاح الشديد لهم، ومحاولتهم خداعنا بالهدايا والوعود الكثيرة التي جعلت عائلتي يعتقدون أنهم بتلك الزيجة سيضمنون لي حياة سعيدة، خصوصا وأن الزواج كله كان تقليدي عن طريق توسط بعض المعارف".
وأشارت :" زوجي ميسور الحال وتمتلك عائلته تجارة تدر لهم أرباح كبيرة ولديه فيلا وعدة ممتلكات، ولهذا السبب تشجعت عائلتي للموافقة على ارتباطي به وإتمام الزواج بتلك السرعة ومن هنا بدأت المشاكل والدوامة التي وجد نفسي بها".
وادعت الفتاة إقدام زوجها وعائلته للتزوير والتحايل بالغش والتدليس لإلحاق الأذي والضرر المعنوي والمادي بها، وهو ما دفعها لطلب بطلان العقد والحصول على تعويض بسبب ما لحق به من أضرار.
وأكدت بدعواها:" للاسف زوجي أخفي كل المعلومات التي تفيد بحالته الصحية، لاكتشف ذلك من الخادمة بمنزلهم بالصدفة، وعندما صارحته بما علمت غضب وتعدي علي بالضرب، مما أصابني بحالة صحية سيئة دخلت علي أثرها المستشفى، ليحاول أهلي حل الخلافات معه بشكل ودي حتي يتم الانفصال ورد حقوقي ولكنه رفض مما دفعني لملاحقته بدعاوي قضائية ".