فريد زهران: الانتخابات الرئاسية المقبلة مهمة لأهالي غزة وليس مصر فقط
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
قال المرشح الرئاسي فريد زهران، رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، إنه يرى أن القرار عندما يأتي بطيئا يكون غير ناجز، فالسرعة تحفز المستثمر المحلي وتعيد الثقة بالسوق، لافتا أن الاقتصاد المصري واعد للغاية، وقادر على استيعاب استثمارات هائلة.
حالة الطقس.. أمطار متفاوتة الشدة تكون رعدية أحيانا على هذه المناطق توقعات برج القوس 14 نوفمبر 2023.. تعرف عليها مصر في منطقة من العالم بها فوائض مالية كبيرة
وأضاف زهران، خلال لقائه مع الإعلامية قصواء الخلالي، عبر برنامج "في المساء مع قصواء"، المُذاع عبر قناة "CBC": أن مصر في منطقة من العالم بها فوائض مالية كبيرة للغاية، ويوجد في مصر قدرات بشرية وبنية أساسية ومقومات غير عادية لاستيعاب استثمارات هائلة، ولكن لا يوجد أوضاع تنافسية والسوق ليس موثوقًا فيه ثباته واستقراره.
وأشار إلى أنه لا بد في إعادة الزمن بالجداول الزمنية فيما يخص المشروعات الكبرى، وإعادة جدولتها تساوي توفير موارد مالية يمكن استخدامها في مجالات أخرى.
الانتخابات الرئاسية المقبلة تعتبر مهمة للغاية بشأن أهالي غزةولفت رئيس الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي، إلى أن الانتخابات الرئاسية المقبلة تعتبر مهمة للغاية بشأن أهالي غزة، وليس مصر فقط، في ظل الممارسات الإجرامية التي ينفذها جيش الاحتلال الإسرائيلي بحقهم.
وأضاف: "البعض يعتقد أننا لا نهتم بشأن الانتخابات الرئاسية القادمة بسبب ما يحدث في غزة، ولكن العكس صحيح، لأنه يجب أن تكون مصر في حالة أفضل حتى تستطيع مساندة شعب فلسطين في أزمته".
وواصل: "من خلال مشاركتي في الانتخابات القادمة، أعبر عن المعارضة المصرية المدنية"
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المرشح الرئاسي فريد زهران الحزب المصري الديمقراطي الاجتماعي السوق المشروعات الكبرى الانتخابات الرئاسية غزة استثمارات المستثمر المحلي الانتخابات الرئاسیة
إقرأ أيضاً:
مصدر برلماني:الانتخابات المقبلة لصالح الأحزاب الرئيسية الفاسدة بسبب “سانت ليغو”
آخر تحديث: 20 ماي 2025 - 2:21 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- أكد مصدر برلماني،الثلاثاء، أن حظوظ الأحزاب الناشئة الراغبة في خوض الانتخابات المقبلة قد تراجعت بشكل ملحوظ، مرجعاً ذلك إلى طبيعة القاسم الانتخابي المعتمد في القانون الحالي.وقال المصدر، إن “القانون الانتخابي تم تشريعه من قبل الأحزاب الكبرى المهيمنة على السلطة، وهو ما انعكس سلباً على فرص الأحزاب الصغيرة أو الناشئة في المنافسة”.وأضاف أن “نظام سانت ليغو المعدّل 1.7 لا يصب في مصلحة الأحزاب الناشئة، بل يعزز هيمنة القوى التقليدية”، مشيراً إلى أن “الساحة السياسية السنية تشهد حالياً انشقاقات واضحة، خاصة بين حزبي السيادة وتقدم، ما أدى إلى ولادة تشكيلات جديدة تحاول دخول المشهد السياسي”.وأوضح المصدر،أن “ظهور هذه الأحزاب الجديدة لن يلغي حضور القوى الرئيسية المتمثلة بتحالفي الحلبوسي والخنجر، لكنه سيؤثر في طبيعة توزيع الأدوار داخل السلطة المقبلة، لا سيما بعد الانتخابات البرلمانية المقررة في تشرين الثاني المقبل”.