أخنوش يوضح مصير زيادة 2500 درهم للأساتذة والصيغة التي اقترحتها النقابات
تاريخ النشر: 14th, November 2023 GMT
أخبارنا المغربية ـــ الرباط
أكد رئيس الحكومة عزيز أخنوش، أن البرنامج الحكومي تضمن زيادة بقيمة 2500 درهم، لفائدة الأساتذة حديثي التخرج والحاصلين على شهادة التأهيل التربوي.
وأفاد أخنوش خلال لقاء الأغلبية الحكومية، مساء الاثنين بالرباط، بأن هذه الزيادة التي ستهم 20 ألف أستاذ، جرت مناقشتها مع النقابات في إطار الحوار الاجتماعي، لكن هذه الأخيرة نبهت الحكومة إلى أنه وفي حال تفعيل هذا الإجراء سيصبح أجر الأستاذ الجديد أعلى من أجر نظيره القديم، وهو ما دفع النقابات إلى اقتراح الزيادة "في نهاية المسار المهني"، حسب قوله.
على صعيد آخر، أوضح رئيس الحكومة، أن النظام الأساسي، يعطي 900 درهم شهريا كمنحة للأساتذة في إطار "مدارس الريادة" المرتبطة بتحسين المردودية، مشيرا إلى أن الحكومة ستقوم بتعميم هذه المدار على مدى 4 سنوات، بحيث كل سنة ستكون هناك أزيد من 2.000 مدرسة ستحصل على شارة الريادة.
وأضاف أن هذه المنحة (900 درهم شهريا) لم تكن مدرجة في البرنامج الحكومي كالتزام، لكن الحكومة قامت بتقديمها من أجل تحفيز الأساتذة على الاشتغال.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
عمرها أكثر من 2500 عام.. صناعة السفن في أرواد تستعيد ألقها
طرطوس-سانا
عادت صناعة السفن البحرية والقوارب في جزيرة أرواد للازدهار مجدداً، مستفيدةً من زوال الكثير من العقبات والصعوبات التي واجهتها خلال سنوات حكم النظام البائد.
وتوارث أهالي الجزيرة هذه المهنة عن أجدادهم، وعملوا على تطويرها بالفطرة والممارسة والتجريب، وأدخلوا عليها التقنيات الحديثة بعد أن كانت صناعة يدوية بحتة.
يقول خالد بهلوان أحد أبناء الجزيرة العامل بهذه المهنة منذ 25 عاماً: ورثت المهنة عن أبي وسأنقلها لأبنائي، وخاصة بعد زوال الإجراءات المجحفة بحق العاملين بها من قبل مديرية الموانئ، ومنها صعوبة تأمين الخشب اللازم للصناعة ومنع التعامل بغير الليرة السورية، وأكد أن مديرية الموانئ اليوم تتعامل معنا بشكل جيد، وتقدم لنا كل التسهيلات اللازمة لعملنا.
بدوره، أوضح محمد بهلوان من سكان الجزيرة والمتخصص بصناعة السفن، أن مهنة صناعة السفن شهدت تطوراً كبيراً بعد استخدام الآلات بالعمل، مبيناً أن هذه الصناعة تؤمن فرص عمل لعدد كبير من أصحاب المهن، منهم النجار والدّهان والحداد والخياط، فصناعة سفينة واحدة تستغرق شهرين إلى ستة أشهر بحسب حجمها.
وتعود صناعة السفن والمراكب الخشبية في أرواد إلى العهد الفينيقي، ويزيد عمرها على 2500 عام، وتعرضت للكثير من المخاطر التي هددت استمرارها حتى إن الكثيرين من سكان الجزيرة توقفوا عن العمل بها، وتوقعوا اندثارها بسبب قلة المردود المادي وعدم قدرة العاملين فيها على تصدير إنتاجهم خلال سنوات حكم النظام البائد.
صناعة السفن البحرية 2025-07-03hadeilسابق السكك الحديدية السورية تعمل على تحسين الكفاءة التشغيلية رغم التحدياتآخر الأخبار 2025-07-03عمرها أكثر من 2500 عام.. صناعة السفن في أرواد تستعيد ألقها 2025-07-03السكك الحديدية السورية تعمل على تحسين الكفاءة التشغيلية رغم التحديات 2025-07-03انطلاق أعمال مجلس الأعمال السوري الكندي في دمشق 2025-07-03إخماد أكثر من 13 حريقاً خلال الـ 24 ساعة الماضية بريف اللاذقية 2025-07-03غرام الذهب يرتفع 10 آلاف ليرة في السوق السورية 2025-07-03تعاون إعلامي جديد بين دمشق والتحالف السوري الأمريكي 2025-07-03شراكة سورية أوروبية لتسريع التحول الرقمي وتعزيز الاقتصاد 2025-07-03النرويج تخفف العقوبات على سوريا وتُبقي القيود على شخصيات بارزة بالنظام البائد 2025-07-03مباحثات سورية سعودية لتعزيز التعاون الصحي وإعادة تأهيل المشافي 2025-07-03نشاط علمي حول الهندسة الرقمية بتقنية الـ BIM بجامعة حمص
صور من سورية منوعات فريق بحثي ياباني ينجح بإنشاء عضيات عظم الفك من الخلايا الجذعية 2025-07-03 دراسة حديثة: القيلولة الطويلة قد تزيد خطر الوفاة 2025-07-02
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |