التشيك تستضيف ختام جولات لونجين العالمية
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
تستضيف العاصمة التشيكية براغ خلال الفترة من 16 حتى 19 نوفمبر الجاري بطولة «بلاي أوف» ختام منافسات جولات لونجين العالمية لأبطال قفز الحواجز، ودوري الأبطال للفرق.
ويتنافس أبطال الجولات الخمس عشرة من أبطال قفز الحواجز على عدد من أقوى وأبرز الخيول في العالم خلال جولة الأبطال الختامية من لونجين العالمية لأبطال قفز الحواجز، ودوري الأبطال للفرق بعد رحلة طويلة امتدت من العاصمة القطرية الدوحة حتى العاصمة السعودية الرياض، لتسدل الجولات الستار على فعالياتها ببطولة «بلاي أوف» الختامية، التي تحتوي على أربعة أيام من الإثارة بين الفرسان، والتنافس على جوائز مالية قدرها 11 مليون يورو، بالإضافة إلى لقبين غاليين وهما الجائزة الكبرى بين أبطال الخمس عشرة جولة (الفردي)، وكأس السوبر الذي يحصل عليه الفائز من الخمسة عشر فريقا (دوري الأبطال للفرق).
وكان لقب جولات لونجين العالمية لقب بطل الأبطال للجولات الخمس عشرة حسمه الفارس الهولندي هاري سمولدرس، بعد أن حقق أعلى معدل نقاط في 15 جولة حول العالم ضمن إجمالي الجولات، متفوقا على أقرانه من أبرز فرسان العالم برصيد 252 نقطة، بإجمالي جوائز مالية للموسم قدرها 796 ألف يورو، فيما حل ثانيا بإجمالي 246 نقطة مواطنه الهولندي مايكل فان دير فلوتين بجوائز مالية قدرها 475 ألف يورو، وجاء في المركز الثالث السويدي إنريك فون إيكيرمان بإجمالي 245 نقطة، وقيمة جوائز مالية 353 ألف يورو.
من جهته، حقق فريق رزنبيك إنترناشيونال لقب بطل أبطال دوري الأبطال ضمن فعاليات الجولة الختامية للونجين العالمية في الرياض، وحصد مبلغ مليوني يورو جوائز من بين 8.5 مليون يورو قيمة جوائز دوري الأبطال، بعد أن حقق 332 نقطة، وهي أعلى معدل نقاط بين الستة عشر فريقا بقيادة مالك الفريق الفارس الألماني الشهير لودجر بيربام، وحل فريق باريس بانثرز في المركز الثاني وجائزة مالية 1.5 مليون يورو بعد أن حقق 318 نقطة، في حين حقق فريق مدريد إن موشن 274 نقطة، وجائزة مالية قدرها مليون يورو حل بها في المركز الثالث.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: التشيك براغ لونجین العالمیة جوائز مالیة ملیون یورو
إقرأ أيضاً:
سيلفا: خروج سيتي من مونديال الأندية «مؤلم» مثل «الأبطال»
فلوريدا (د ب أ)
يرفض برناردو سيلفا، لاعب فريق مانشستر سيتي الإنجليزي لكرة القدم، اعتبار خروج فريقه المفاجئ من كأس العالم للأندية كأنه نعمة مقنّعة.
أخبار ذات صلةوودع مانشستر سيتي منافسات مونديال الأندية، بعد الخسارة 3-4 أمام الهلال السعودي بعد الوقت الإضافي في دور الـ16.
ورسّخ مانشستر سيتي نفسه كأحد المرشحين لنيل اللقب، بعد الفوز بمبارياته الثلاث في دور المجموعات بأداء مقنع، الوصول إلى النهائي كان سيجعل مشوار الفريق يستمر حتى 13 يوليو، أي قبل خمسة أسابيع فقط من انطلاق الموسم المقبل من الدوري الإنجليزي الممتاز.
وبعد جدل كبير بشأن تأثير مونديال الأندية على رفاهية اللاعب، هناك شعور في بعض الأوساط بأن مانشستر سيتي، بعد موسم 2024-2025 المخيّب للآمال، يحتاج إلى الراحة، لكن سيلفا لا يرى الأمر بهذه الطريقة.
وقال قائد الفريق: «لم يكن أحد يرغب في الخسارة، نحن معتادون جداً، للأسف، على عدم الحصول على عطلات، لأن جدول المباريات مزدحم للغاية، وعندما نشارك في بطولة فإننا نأخذها على محمل الجد للغاية».
وأضاف: «كان لدينا طموح كبير في هذه البطولة وأردنا الفوز بها».
وبسؤاله عما إذا كانت الهزيمة مؤلمة مثلها مثل الخروج من دوري أبطال أوروبا، قال: «نعم، قليلاً».
وقال سيلفا: «كان هناك دائماً شعور بالخطر من فريق الهلال عندما يستعيدون الكرة في التحولات وهجماتهم المرتدة، لقد سمحنا لهم بالجري مرات كثيرة جداً».
وأضاف: «لكن بعيداً عن هذا أتيحت لنا فرص، سجلنا ثلاثة أهداف، وكان بإمكاننا أن نسجل 5 أو 6 أهداف، عاقبونا، لديهم فريق جيد وعناصر لديها الجودة وأهنئهم».
كل ما تريد معرفته عن التقديم في مدرسة الضبعة النووية ..الرابط والشروط