عادل حمودة عن زيارة رئيس شاباك لمصر: صفقة لتبادل الأسرى مقابل هدنة على وشك أن تتم
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي عادل حمودة، إنّ مشاعر الكراهية ضد الولايات المتحدة الأمريكية عادت مجددا في ظل ما يحدث في قطاع غزة، موضحًا أن هذه المشاعر كانت قد تصاعدت من قبل بسبب غزو العراق، مشيرًا إلى وجود انقسام داخل الحكومات الغربية، وأصبحت الحكومات القائمة مثل فرنسا وبريطانيا بأن تسقط في أول انتخابات قادمة.
رئيس الوزراء البريطاني أنقذ نفسه بعدما أقال وزيرة الداخليةوأضاف حمودة، في حواره مع الإعلامي جمال عنايت، عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ رئيس الوزراء البريطاني أنقذ نفسه بعدما أقال وزيرة الداخلية، أما ماكرون، فهو مضطرب، مرة يكون مع الفلسطينيين ومرة أخرى يكون مختلفا في تصريحاته.
وتابع الكاتب الصحفي: «كما تكلمنا في الخميس الماضي، فإن هناك رغبة في تبادل من 30 إلى 50 أسيرا مقابل هدنة من 3 إلى 5 أيام، ويبدو أن هذه الصفقة على وشك أن تتم، لأن زيارة رئيس الشاباك لمصر تعني أن الملف قد انتقل للجهات الأمنية المسؤولة مباشرة عن هذا الموضوع، ولم يعد هذا الملف حربا سياسية أو كلامية، ولكنه صار ملفا تنفيذيا».
وواصل الكاتب الصحفي عادل حمودة: «عندما تتولى الأجهزة الأمنية مسؤولية ملف ما، فإن هذا يعني أننا في طريق إلى حل لتنفيذه».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الكاتب الصحفي عادل حمودة القاهرة الإخبارية غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري بعد زيارة ماكرون لمصر واعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينية: شهادة للرئيس السيسي الذي يعمل في صمت
وصف الكاتب الصحفي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب ما ذكرته رويترز عن زيارة ماكرون إلى مصر، ولقائه بالرئيس السيسي، وأن هذه الزيارة كانت حجر الزاوية في اعتراف فرنسا بالدولة الفلسطينية بأنها «شهادة للقائد عبد الفتاح السيسي».
وأشار « مصطفى بكري»، في تدوينة عبر حسابه على منصة «إكس» إلى أن « ما ذكرته رويترز يعتبر شهادة للقائد الذي يعمل في صمت من أجل حقوق شعبنا الفلسطيني».
وأضاف: «هو الذي تحدى وأعلن رفضه للتهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وهو الذي لم يتوانى عن بذل المستحيل من أجل إدخال المساعدات لأهلنا في غزة، إنه الرئيس عبد الفتاح السيسي، ابن المؤسسة العسكرية الوطنية»
اقرأ أيضاًمصطفى بكري: «تنظيم الإخوان الإرهابي وراء حملات تشويه صورة مصر والتظاهرات أمام السفارات»
مصطفى بكري في هجوم ناري ضد المحرضين: حاصروا سفارات الاحتلال أيها الخونة.. ومصر ستظل تدافع عن فلسطين