كل شيء قسمة ونصيب.. انفصال ابنة هيفاء وهبي عن والد طفلتيها
تاريخ النشر: 15th, November 2023 GMT
أعلنت زينب فياض، ابنة الفنانة هيفاء وهبي، انفصالها رسميا عن زوجها ووالد طفلتيها رهف ودانييلا، موضحة انه كل شئ قسمة ونصيب.
وكانت زينب فياض، قد ردت على سؤال إحدى متابعيها حول طلاقها، وقالت عبر خاصية «ستورى» على صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «إنستجرام»: «كل شيء في الحياة قسمة ونصيب».
وكشفت زينب فياض، خلال الأسابيع الماضية عن سبب خضوعها لعملية تجميل في أنفها، بعد الانتقادات التي وجهت لها، مؤكدة أن العملية لم تكن لتغيير شكل أنفها، بينما كانت لأسباب صحية.
وردت على تعليق إحدى متابعيها التي وصفت مشكلتها أيضًا، حيث قالت لها إنها تعاني من مشكلة شبيهة لها وهي اعوجاج في غضروف الأنف ما سبب لها مشاكل في التنفس، ووصفت زينب تعليق المتابعة بالمثقف وأنها تعي تمامًا مشكلتها الصحية ومتصالحة مع نفسها، على عكس منتقديها الذين قالوا إنها أجرت العملية لكي يصبح أنفها شبيه بأنف شخصية أخرى.
اقرأ أيضاً" بسبب ابنتها".. هيفاء وهبي في مرمى نيران السوشيال ميديا ( صور)
في أجواء عائلية.. هيفاء وهبي تحتفل بعيد ميلادها الـ 50 (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: هيفاء وهبي ابنة هيفاء وهبي زينب فياض هیفاء وهبی زینب فیاض
إقرأ أيضاً:
قبائل أرحب تنفذ اعتصاماً قبلياً في عمران احتجاجاً على اختطاف ابنة القتيل ردمان
أقامت قبائل أرحب، عصر الثلاثاء، خيام اعتصام مفتوح أمام مبنى محافظة عمران، تنديداً بجريمة اختطاف ابنة القتيل "حميد منصور ردمان" من قبل مليشيا الحوثي، في حادثة أثارت غضباً واسعاً في الأوساط القبلية.
ووفقاً لمصادر محلية، أقدمت المليشيا الحوثية على اختطاف المرأة –زوجة القيادي الحوثي المدعو "أبوعذر فليتة" المتهم بقتل والدها– من منزل زوجها، في محاولة لانتزاع تنازل عن دم أبيها تحت التهديد، ومنعت تواصل أسرتها معها، في انتهاك صارخ للأعراف القبلية والقيم الإنسانية والدينية.
وتعود تفاصيل الجريمة إلى الأحد الماضي، حين أقدم القيادي الحوثي "أبوعذر فليتة"، الذي يشغل منصب "رئيس قسم الحايط" بمديرية عيال سريح، على قتل المواطن ردمان في مدينة عمران، قبل أن تلجأ المليشيا إلى اختطاف ابنته لفرض تسوية بالإكراه.
وفي محاولة لامتصاص الغضب القبلي، أوفدت المليشيا أمين عام المجلس المحلي بالمحافظة "صالح المخلوس" للتعهد بالإفراج عن المختطفة، غير أن تلك الوعود لم تُنفذ حتى الآن.
قبائل أرحب أكدت رفضها القاطع لأي ابتزاز أو إجبار على التنازل، محذّرة من أن الرد سيكون بحجم الجريمة إذا لم يتم الإفراج عنها فوراً، داعية كافة أبناء اليمن إلى الوقوف صفاً واحداً في مواجهة هذه الانتهاكات التي تجاوزت الأعراف القبلية والقيم الإنسانية.