بسبب الكهرباء.. مواطن في الموصل يعيش "تحت الماء" (صورة)
تاريخ النشر: 10th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن بسبب الكهرباء مواطن في الموصل يعيش تحت الماء صورة، قرر مواطن يعيش غرب الموصل بمحافظة نينوى، العيش تحت الماء بسبب انقطاع الكهرباء وارتفاع درجات الحرارة.وقال المواطن في حديث متداول .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بسبب الكهرباء.
قرر مواطن يعيش غرب الموصل بمحافظة نينوى، العيش "تحت الماء" بسبب انقطاع الكهرباء وارتفاع درجات الحرارة. وقال المواطن في حديث متداول عبر مواقع التواصل الاجتماعي، "قررت العيش في الماء من الصباح الى المساء بسبب انقطاع الكهرباء ودرجات الحرارة العالية"، معتبراً أن "العيش في العراق اصبح صعبا".
وشهد العراق خلال الأيام الماضية تدهوراً في التيار الكهربائي مع ارتفاع كبير في درجات الحرارة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
مرصد:الجفاف وصل إلى 80 % في مناطق الأهوار بسبب قطع المياه من قبل إيران وتخفيضه من قبل تركيا
آخر تحديث: 30 يونيو 2025 - 11:01 ص بغداد/شبكة أخبار العراق- حذر مرصد “العراق الأخضر”، المتخصص بشؤون البيئة، الاثنين، من خطورة الوضع المائي في العراق خلال الأشهر المقبلة، مؤكداً أن المياه في البلاد أصبحت تمثل تحدياً “وجودياً” في عموم المحافظات دون استثناء.ونقل المرصد في بيان عن الناشط البيئي، حيدر الأسدي، قوله إن التحدي الأكبر للبلاد هو الجفاف الذي أصاب غالبية المحافظات في إقليم كوردستان والوسط والجنوب دون استثناء”.وتابع الأسدي، أن “الجفاف وصل إلى 80 بالمئة في مناطق الأهوار، مما أدى إلى نفوق الكثير من الكائنات الحية والجواميس التي تعد مصدر عيش لسكنة هذه المناطق، وهجرة الفلاحين لأراضيهم، ناهيك عن الجفاف الذي أصاب الكثير من المناطق السياحية في الإقليم والتي كان يقصدها أبناء محافظات الوسط والجنوب في فصل الصيف من أجل الاستمتاع بالأجواء”، منوهاً إلى أن “درجات الحرارة باتت في تلك المناطق أعلى مما يسجل في المناطق الجنوبية”.وحذر: “الوضع في مناطق الأهوار على حافة الانهيار مالم تتدخل وزارة الموارد المائية بتنظيم وجود المياه في البلاد والقضاء على التجاوزات والحصص المائية من قبل بعض المحافظات والدول الخارجية بالتأكيد على الالتزام بالاتفاقات التي تؤمن تدفق حصة مائية أكثر للعراق، لإعادة الحياة إلى مناطق الأهوار والمناطق الزراعية الأخرى”.وأوضح الأسدي، أن “نسبة الملوحة في كرمة علي بالبصرة وصلت إلى 6300 جزء/المليون مما ينذر بكارثة بيئية ويجعل من هذه المياه غير صالحة للاستهلاك البشري والحيواني”.وأكد، أن “كل هذه المعاناة من الوضع المائي السيء وفصل الصيف لم يدخل ذروته حتى الآن”، مرجحاً أن “الأشهر المقبلة ستكون قاسية على جميع سكان المحافظات بسبب قلة المياه جراء قطعه من قبل إيران وتخفيضه من قبل تركيا مالم تتدخل الحكومة في إيجاد صيغة لحل هذه المسألة مع تلك الدول المجاورة بزيادة الإطلاقات المائية وإمكانية الاتفاق على حصة العراق العادلة من المياه”.