كشف محمد طارق لاعب المنتخب الأوليمبي عن تفاصيل ما قاله البرازيلي روجيرو ميكالي المدير الفني للمنتخب الأوليمبي في مباراة المغرب بالأمس في نهائي بطولة إفريقيا تحت ٢٣ سنة.

أخبار متعلقة

حسن المستكاوي: أداء المنتخب الأولمبي رجولي وكنت أتمنى حصد البطولة

إيهاب الكومي: كنت متخوفًا من المنتخب الأولمبي.. وفيتوريا وميكالي مكسب للكرة المصرية

بيراميدز يُكرم خماسي المنتخب الأولمبي بعد التأهل لـ أولمبياد باريس

وقال طارق في تصريحات عبر برنامج: «كورة كل يوم»، «ميكالي قام بتحيتنا في غرفة خلع الملابس بعد اللقاء وصفق لنا وقال أنه فخور بنا».

وتابع: «طموحنا ليس مجرد التمثيل المشرف في الأوليمبياد لكن هدفنا العودة بميدالية».

وواصل: «بعد طرد محمود صابر قومنا بالتجمع واتفقنا على ضرورة هدوء الأعصاب وعدم العصبية، ونلعب بنفس طريقتنا وأسلوبنا».

وأضاف: «ميكالي قال لنا إننا منتخب مصر، ولا يجب أن تؤثر علينا أي شيء ونلعب بشخصيتنا».

المنتخب الأولمبي ميكالي

المصدر: المصري اليوم

كلمات دلالية: شكاوى المواطنين المنتخب الأولمبي ميكالي المنتخب الأولمبی

إقرأ أيضاً:

دعوى 20 مليون دولار كتعويض وما مر به.. الناشط الفلسطيني محمود خليل يكشف لـCNN كواليس أشهر احتجازه بأمريكا

(CNN)-- بعد احتجازه لأكثر من 100 يوم دون تهمة، ومع تهديد الترحيل الذي يلوح في الأفق، كان الناشط الفلسطيني، محمود خليل، على يقين بأنه سينتصر في النهاية.

ففي مقابلة مع الزميلة كريستيان أمانبور من شبكة CNN، يصف خليل، الذي عاد الآن إلى عائلته الصغيرة، الأشهر التي قضاها في مركز احتجاز تابع لهيئة إنفاذ قوانين الهجرة والجمارك الأمريكية أو ما يُعرف بـ"ICE"، وألم حرمانه من حضور ولادة ابنه.

وقال خليل، وهو حامل للبطاقة الخضراء ولم تُوجَّه إليه أي تهم جنائية أو مدنية رسمية: "لقد كانت تجربة مهينة للغاية، لشخص لم يُتَّهم بأي جريمة على الإطلاق".

وأثار احتجازه غضبًا في جميع أنحاء الولايات المتحدة.

ورفع محامو خليل، الخميس، دعوى قضائية ضد إدارة ترامب للمطالبة بتعويضات قدرها 20 مليون دولار، زاعمين أنه سُجن ظلماً وحوكم ووُصف بأنه معادٍ للسامية، في الوقت الذي سعت فيه الحكومة إلى ترحيله بسبب دوره في الاحتجاجات الجامعية ضد حرب إسرائيل على غزة، في حين وصف متحدث باسم وزارة الأمن الداخلي، في بيان، ادعاء خليل بأنه "سخيف".

وقال خليل لأمانبور إن اعتقاله خارج شقته في حرم جامعة كولومبيا بمدينة نيويورك في مارس/ آذار، أثناء عودته من عشاء مع زوجته، كان أشبه بـ"عملية اختطاف"، موضحا أن عملاء بملابس مدنية تعقبوه إلى ردهة المبنى، وهددوا زوجته بالاعتقال إذا لم تبتعد عنه، وكانت شبكة CNN قد ذكرت سابقًا أن عملاء دائرة الهجرة والجمارك لم يكن لديهم مذكرة توقيف أثناء اعتقال خليل.

وكان خليل من أوائل حالات الاعتقال في سلسلة الاعتقالات البارزة لطلاب مؤيدين لفلسطين، في إطار حملة إدارة الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، على معاداة السامية في الجامعات، وقد لعب الشاب البالغ من العمر 30 عامًا، والذي وُلد في مخيم للاجئين في سوريا قبل تخرجه من جامعة كولومبيا، دورًا بارزًا في التفاوض نيابةً عن المتظاهرين المؤيدين لفلسطين في الجامعة.

وقال: "منذ لحظة احتجازي، كنت أعلم أنني سأنتصر في النهاية.. ما فعلته ببساطة هو الاحتجاج على إبادة جماعية"، وهي مزاعم رفضتها إسرائيل مرارًا وتكرارًا بأن حربها على غزة إبادة جماعية.

وأضاف أن الطعام في مركز إدارة الهجرة والجمارك في لويزيانا كان "غير صالح للأكل تقريبًا"، وأضاف أنه بعد أن قُدِّم له لحمٌ جعله يتقيأ، انتقل إلى خيارات نباتية، وقال إن المركز كان قارس البرودة، وطلباته المتكررة للبطانيات قوبلت بالتجاهل، حيث قال: "في اللحظة التي تدخل فيها مثل هذه المرافق التابعة لإدارة الهجرة والجمارك، تبقى حقوقك حرفيًا في الخارج".

وسبق أن تواصلت شبكة CNN مع إدارة الهجرة والجمارك للتعليق على الظروف في مرافقها في لويزيانا، حيث تشير سياساتها إلى أن الاحتجاز غير عقابي، ونفت مجموعة GEO، الشركة التي تدير المنشأة التي احتُجز فيها خليل، مزاعم الإساءة.

وجادلت إدارة ترامب بأن تصرفات خليل تُشكل تهديدًا لهدف سياستها الخارجية المتمثل في مكافحة معاداة السامية، ونفى محاموه بشدة هذا الادعاء.

وبعد اتهامه - دون دليل - بالتعاطف مع حماس، قالت إدارة ترامب، التي سعت لترحيل خليل، إن ذلك مبرر لأنه لم يكشف عن صلاته بمنظمتين في طلبه للحصول على الإقامة الدائمة في الولايات المتحدة، ووصف محاموه هذه الحجة بأنها واهية.

وبعد اعتقاله، نُقل أولًا إلى نيوجيرسي، ثم إلى تكساس، وأخيرًا إلى مركز احتجاز تابع لدائرة الهجرة والجمارك في لويزيانا، على بُعد أكثر من ألف ميل من زوجته، وهي مواطنة أمريكية، كانت حاملًا في شهرها الثامن آنذاك، ويتذكر قائلاً: "كنتُ أنقل من مكان إلى آخر، وكأنني شيءٌ ما.. كنتُ مُكبّلًا طوال الوقت"، لكنه قال إن أيامه في مركز الاحتجاز لم تُحطم روحه أبدًا.

وقال خليل لأمانبور إن مزاعم إدارة ترامب ضده "سخيفة. يريدون الخلط بين أي خطاب يدافع عن حقوق الفلسطينيين وخطاب يدعم الإرهاب، وهو أمر خاطئ تمامًا.. إنها رسالة مفادها أنهم يريدون جعلي عبرة، حتى لو كنت مقيمًا قانونيًا.. وأننا سنجد طريقة لملاحقتك ومعاقبتك إذا تكلمت بما يخالف ما نريد".

وصرح خليل لوكالة أسوشيتد برس أنه في حال قبول دعواه ضد إدارة ترامب، فإنه يعتزم تقاسم أي أموال تسوية مع آخرين مستهدفين في جهود ترامب "الفاشلة" لقمع الخطاب المؤيد للفلسطينيين، وبدلًا من التسوية، سيقبل أيضًا اعتذارًا رسميًا وتغييرات في سياسات الإدارة المتعلقة بالترحيل.

لم أستطع حمله.

وسط الطعام غير الصالح للأكل، والبرد، والخوف من ترحيله، برزت لحظةٌ واحدةٌ كأصعب لحظةٍ للاحتمال، إذ رفض مسؤولو الهجرة السماح له بحضور ولادة طفله البكر، حيث قال: "فوات ولادة طفلي، أعتقد أنها كانت أصعب لحظةٍ في حياتي... لقد تقدمنا ​​​​بكثيرٍ من الطلبات لحضور تلك اللحظة.. لا أعتقد أنني سأتمكن من مسامحتهم على حرمانهم من تلك اللحظة".

وأول مرة رأيت فيها طفلي كانت من خلال زجاج سميك، كان أمامي تمامًا، على بُعد خمسة سنتيمترات تقريبًا مني... لم أستطع حمله.

وعندما حانت لحظة حمله، كان ذلك بأمر من المحكمة، لقضاء ساعة معه.

مقالات مشابهة

  • أحمد فهمي يكشف عن البرومو التشويقي لمسلسله الجديد "ابن النادي"
  • كان السيدات. التعادل يحسم موقعتي جنوب أفريقيا تنزانيا ومالي ضد غانا
  • مستشار خامنئي: ندرس رسائل واشنطن بشأن استئناف المفاوضات
  • هيرنانديز يوجّه رسالته الأولى: فخور باللعب لأكبر نادٍ سعودي
  • دعوى 20 مليون دولار كتعويض وما مر به.. الناشط الفلسطيني محمود خليل يكشف لـCNN كواليس أشهر احتجازه بأمريكا
  • ترامب يكشف عن اتفاق مع الناتو لتسليح أوكرانيا
  • ناقد يكشف موقف طارق حامد من الانضمام للزمالك..ويؤكد:شلبييعطل صفقة ربيع
  •  بن ستيتي يكشف التشكيلة الأساسية لسيدات المنتخب الوطني في مواجهة تونس
  • موهبة جديدة من ذئاب الجبل تحلق نحو التجربة الأوروبية في المجر
  • اليونان تعلق طلبات لجوء المهاجرين من شمال أفريقيا ثلاثة أشهر