شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن مصادر حقوقية تكشف عن انتشار أمراض خطيرة في سجون الإصلاح بمدينة مأرب، الجديد برس كشفت مصادر حقوقية، الأحد، عن انتشار أمراض خطيرة داخل سجون حزب الإصلاح في مدينة مأرب.وأفادت المصادر أن هناك أكثر من 30 .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مصادر حقوقية تكشف عن انتشار أمراض خطيرة في سجون الإصلاح بمدينة مأرب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مصادر حقوقية تكشف عن انتشار أمراض خطيرة في سجون...

الجديد برس:

كشفت مصادر حقوقية، الأحد، عن انتشار أمراض خطيرة داخل سجون حزب الإصلاح في مدينة مأرب.

وأفادت المصادر أن هناك أكثر من 30 حالة إصابة بمرض السل الرئوي في معتقل الأمن السياسي بمدينة مأرب، لافتة إلى أن الوضع الصحي في معتقلات الإصلاح خطير جداً، وهو الأمر الذي من شأنه أن يسهل ويزيد من انتشار العدوى بين المعتقلين.

وحذرت المصادر من أن العدوى تتفشى بشكل سريع في أروقة هذه المعتقلات، وذلك بسبب الظروف المعيشية الصعبة وعدم توفر النظافة اللازمة فيها.

ويعتبر هذا الكشف الصادم عن وجود أمراض خطيرة في سجون الإصلاح بمدينة مأرب مؤشراً قوياً على نقص الرعاية الصحية وسوء الظروف الحياتية التي يعيشها السجناء في هذه الأماكن.

وطالبت المصادر الحقوقية المنظمات الأممية والمجتمع الدولي بسرعة التدخل لعلاج المرضى وتحسين الوضع الصحي في سجون الإصلاح.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

استشاري الطوارئ في الإسكندرية تكشف سر انتشار نزلات البرد هذا الشتاء

 لاحظ المواطنون ازديادًا ملحوظًا في حالات نزلات البرد والإنفلونزا داخل كل بيت تقريبًا.. هذا ما أكدته الدكتورة ميرفت السيد، مدير المركز الإفريقي لخدمات صحة المرأة واستشاري طب الطوارئ والإصابات وطب المناطق الحارة، التي أوضحت أن ما يشهده المجتمع هذا العام ليس نتيجة ضعف مناعة الأفراد كما يظن كثيرون، بل نتيجة عوامل بيئية ومناخية موسمية أدت لانتشار الفيروسات بصورة غير مسبوقة.

وقالت السيد  إن إغلاق النوافذ والأماكن المغلقة بسبب برودة الطقس لعب دورًا أساسيًا في انتشار العدوى، حيث يمنح الفيروسات فرصة أكبر للبقاء في الهواء المحبوس داخل المنازل والمكاتب مشيرة إلى أنه  مع ازدحام المدارس وأماكن العمل ووسائل النقل، ارتفعت فرص انتقال العدوى بين الأشخاص، خاصة مع التغيرات المفاجئة في درجات الحرارة التي أضعفت الأغشية المخاطية في الأنف والحلق، مما جعل الجسم أكثر عرضة للإصابة.

وأوضحت السيد أن الفيروسات المنتشرة هذا الموسم ليست نوعًا واحدًا، بل مزيج من عدة فيروسات، أبرزها الإنفلونزا الموسمية بنوعيها A وB، وفيروسات البرد التقليدية، بالإضافة إلى فيروس RSV الذي يظهر بشكل أكبر لدى الأطفال. كما لا يزال فيروس كورونا موجودًا، وإن كانت الإصابات أقل حدة مقارنة بالمواسم السابقة وتظهر غالبًا في صورة أعراض خفيفة  مؤكدة على أنه  هذا التشابه الكبير بين الأعراض، سببا  في عدم التفرقة بين البرد والإنفلونزا أو أي فيروس آخر دون استشارة طبية.

هذا وقد أضافت السيد بأن كثيرًا من المرضى يتساءلون عن اللحظة التي يجب فيها التوجه للطبيب فورًا وهنا توضح  بأن الأعراض العادية مثل الرشح البسيط والسعال الخفيف والحرارة المنخفضة لا تستدعي القلق، إلا أن استمرار ارتفاع الحرارة، أو حدوث ضيق في التنفس، أو ألم شديد في الصدر، أو الدوخة والإغماء، كلها مؤشرات خطيرة تتطلب مراجعة الطبيب أو التوجه إلى قسم الطوارىء ومثله ينطبق  على الأطفال الرضع الذين تظهر عليهم علامات الجفاف أو ارتفاع الحرارة، وكذلك كبار السن وأصحاب الأمراض المزمنة إذا ساءت حالتهم.

كما حذرت  السيد  من الأخطاء الشائعة التي تسهم في زيادة المضاعفات، وعلى رأسها استخدام المضادات الحيوية بلا داعٍ، وهي لا تؤثر على الفيروسات أصلًا، وكذلك الإفراط في تناول المسكنات أو استخدامها على معدة فارغة، بالإضافة إلى تناول الكورتيزون دون استشارة طبية، أو الاستخدام المفرط لبخاخات الأنف، أو خلط الأدوية بطريقة عشوائية، وهي ممارسات قد تؤدي إلى نتائج صحية خطيرة.

وفيما يتعلق بالوقاية، شددت على أهمية التهوية الجيدة في المنازل وأماكن العمل حتى في أيام البرد، إلى جانب شرب كميات كافية من السوائل وتناول المشروبات الدافئة والشوربات التي تساعد على تهدئة الأعراض وتقوية المناعة كما نصحت بالراحة عند بدء ظهور الأعراض، وأكدت على أهمية الحصول على لقاح الإنفلونزا خاصة لكبار السن ومرضى الأمراض المزمنة.

واختتمت  السيد حديثها برسالة واضحة: "الشتاء ليس موسم خوف، بل موسم وعي" مشيرة إلى أن  تواجد الفيروسات المستمر، مضيفة  معها  إذا التزم الناس بالإرشادات الصحية، وحافظوا على التهوية، وأخذوا قسطًا كافيًا من الراحة، واعتمدوا على المعلومات الطبية السليمة بهذه الخطوات يمكن للمجتمع تجاوز موجة العدوى وتقليل انتشارها ومضاعفاتها.

 

مقالات مشابهة

  • زيت بذور الكتان يحمي من أمراض خطيرة
  • مصادر لـصدى البلد: قيادات وفدية تناقش ترشح بهاء أبو شقة أو فؤاد بدراوي لرئاسة الحزب
  • من يتحمل تكسير بعض أرضيات المتحف الكبير؟.. «السياحة» تكشف المسؤول وموعد الإصلاح
  • أمراض خطيرة يخفيها الكرش وتهدد حياتك
  • تعب غريب مش عارف سببه .. أعراض مميزة تكشف أمراض المناعة الذاتية
  • استشاري الطوارئ في الإسكندرية تكشف سر انتشار نزلات البرد هذا الشتاء
  • عاجل : حزب الإصلاح بمأرب يدين اتهامات قناة سكاي نيوز ويطالب باعتذار علني ويلوّح بإجراءات قانونية ضدها
  • أمراض خطيرة يخبئها الكرش .. تهدد حياتك
  • تركيا ترد على تصريحات السفير الأمريكي بشأن منظومة إس- 400
  • استشاري نوم تكشف أسباب ارتفاع معدلات الأرق بين النساء