محلل سياسي: إدارة “بايدن” في وضع حرج بسبب رفض حكومة “نتنياهو” للضغوط الأمريكية بشأن أزمة غزة
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
أكد الكاتب والمحلل السياسي “طارق الشامي”، أن إدارة الرئيس الأمريكي “جو بايدن” تواجه ضغوط كبيرة من الأطراف الدولية والإقليمية بسبب موقفها من حرب غزة.
وأضاف في تصريحات لـ “العربية”، أن الإدارة الأمريكية باتت في وضع حرج بسبب رفض حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو” الضغوط الأمريكية بشأن أزمة غزة.
وأوضح أن الولايات المتحدة الأمريكية تبنت منذ اللحظة الأولى الرواية الإسرائيلية ولم تستمع إلى الأطراف الأخرى.
أخبار قد تهمك متحدث مركز الملك سلمان للإغاثة: الباخرة المتجهة إلى قطاع غزة محملة بمساعدات تتجاوز 1050 طنا أي ما يعادل 25 طائرة جوية 18 نوفمبر 2023 - 1:54 مساءً مدير مجمع ناصر الطبي: المُستشفيات في المنطقة الجنوبية ممتلئة ولا يوجد أسرّة فارغة ونستعد الآن لاستقبال المُصابين من مجمع الشفاء 18 نوفمبر 2023 - 1:33 مساءًوأشار إلى أن هناك شد وجذب بين الرئيس الأمريكي “جو بايدن” وبين رئيس الوزراء الإسرائيلي “بنيامين نتنياهو”، بسبب حرب غزة.
المحلل السياسي طارق الشامي: إدارة #بايدن في وضع حرج بسبب رفض حكومة نتنياهو للضغوط الأميركية بشأن أزمة #غزة #العربية pic.twitter.com/f0pHXNyZMQ
— العربية (@AlArabiya) November 18, 2023
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأمريكي يتسلم طلباً “جمهورياً” بفرض عقوبات فورية على حكومة السوداني الإيرانية
آخر تحديث: 29 ماي 2025 - 10:28 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- طالب نائبان جمهوريان في مجلس النواب الأميركي، بفرض عقوبات فورية على حكومة السوداني الإيرانية، متهمين حكومة السودانيبـ”الخضوع الكامل للنفوذ الإيراني”، وتحويل البلاد إلى “دمية في يد طهران”،.وفي رسالة موجهة إلى وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، دعا النائبان جو ويلسون (عن ولاية كارولاينا الجنوبية) وغريغ ستيوب (عن ولاية فلوريدا) إلى “إعادة تقييم شاملة للعلاقات مع العراق”، مطالبين بتجميد كافة المساعدات الأميركية للحكومة العراقية، إلى حين اتخاذ خطوات جدية لـ”الحد من الهيمنة الإيرانية”.وقال النائبان في الرسالة إن “إيران اليوم تسيطر فعلياً على الحكومة العراقية وعلى قطاعات واسعة من الأجهزة الأمنية”، معتبرين أن الدعم الأميركي المستمر لبغداد يُعد “خيانة لتضحيات أكثر من 4400 جندي أميركي قُتلوا منذ عام 2003”.وألقى المشرعان الجمهوريان باللوم على إدارة الرئيس الأسبق باراك أوباما في “تمكين إيران داخل العراق”، من خلال دعم رئيس الوزراء الأسبق نوري المالكي، والسماح للميليشيات المدعومة من طهران بالتمدد بذريعة محاربة تنظيم داعش.وأضافا أن السياسة الحالية تجاه بغداد تمثل “إخفاقاً استراتيجياً”، داعين إلى اتباع سياسة أكثر حزماً تهدف إلى كبح النفوذ الإيراني ليس فقط في العراق، بل في عموم المنطقة.