هالة صدقي تخطئ في اسم مسرحيتها الجديدة.. والجمهور يتفاعل
تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة هالة صدقي على حسابها الخاص بـ”إنستغرام” مقطع فيديو من كواليس أول أيام عرض مسرحيتها الجديدة “صوابع زينب”.
وكشفت هالة خلال تعليقها على الفيديو أنهم وقفوا دقيقة حداداً على أرواح الشهداء في فلسطين حيث كتبت: “بعد أن وقفنا دقيقة حداد على كل الشهداء بدأنا أول يوم عرض لبنات زينب والحمد لله كامل العدد على مسرح جلوبل من أمس حتى يوم 20”.
ولاحظ متابعو هالة أنها أحطأت في كتابة اسم المسرحية حيثت كتبت “بنات زينب” بدلا من “صوابع زينب”.
تدور أحداث المسرحية حول شخصية أم لديها ثلاث بنات هن “سندس” و”نانسي” و”داليا” وتسعى لتزويجهن ولكنها تعاني بسبب شخصياتهن، لذلك تتفق مع المعلم عنتر الذي يحبها ويرغب في الزواج منها ويضعان خطة لتزويج الفتيات.
يذكر أن هالة صدقي شاركت في الموسم الرمضاني الماضي من خلال مسلسل “جعفر العمدة” مع محمد رمضان، زينة، مي كساب، إيمان العاصي، أحمد داش وغيرهم نخبة من النجوم. المسلسل من تأليف وإخراج محمد سامي.
main 2023-11-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
ندوة في الزرقاء تناقش تمكين المرأة في الأحزاب السياسية برعاية النائب هالة الجراح
صراحة نيوز ـ نظّم تجمع لجان المرأة الأردني في محافظة الزرقاء ندوة حوارية بعنوان “تمكين المرأة في الأحزاب السياسية”، مساء الإثنين 19 أيار 2025، في مقر غرفة تجارة الزرقاء، بحضور عدد من الشخصيات السياسية والحزبية، وبمشاركة النائب هالة الجراح.
وأكدت الجراح، في كلمتها خلال الندوة، أن الأردن شهد قفزات نوعية في مجال التنمية السياسية خلال السنوات الأخيرة، مدفوعة بالإرادة الملكية الداعية إلى مواصلة الإصلاح الشامل بمختلف أبعاده السياسية والاقتصادية والاجتماعية. وأشارت إلى أهمية تشكيل اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية، وحرص جلالة الملك عبد الله الثاني على تنفيذ مخرجاتها، ما يعكس التوجه الجاد نحو تحقيق تنمية حقيقية ومستدامة.
وسلطت الجراح، وهي نائبة عن الحزب الوطني الإسلامي، الضوء على مشاركة المرأة في الحياة الحزبية، مشيرة إلى أن النساء يشكّلن نحو 40.8% من أعضاء الأحزاب السياسية القائمة، إلا أن تمثيلهن في المناصب القيادية التنفيذية ما يزال محدودًا، إذ لا تتجاوز نسبته 19%.
وتطرّقت الجراح إلى قانون الانتخاب لمجلس النواب، موضحة أنه خصّص 18 مقعدًا للنساء ضمن الكوتا النسائية، واشترط وجود امرأة واحدة على الأقل ضمن أول ثلاثة مرشحين في القوائم الحزبية، ما يفتح الباب أمام المرأة للمنافسة الجدية على المقاعد.
من جانبه، استعرض الدكتور علي الخوالدة، أمين عام وزارة الشؤون السياسية والبرلمانية، أبرز بنود قانون الأحزاب المتعلقة بتمكين المرأة، مشيرًا إلى أن القانون يشترط ألا تقل نسبة النساء عن 20% من عدد مؤسسي الحزب، ما يشكّل خطوة داعمة لتعزيز دور المرأة في الحياة السياسية منذ مرحلة التأسيس.
وشهدت الندوة تفاعلًا واسعًا من الحضور، الذين أكدوا أهمية تطوير التشريعات والسياسات بما يضمن تعزيز مشاركة المرأة في مواقع صنع القرار، ودعمها في العمل الحزبي بشكل أكثر فاعلية.
تأتي هذه الندوة ضمن جهود مؤسسات المجتمع المدني لتعزيز الحوار حول قضايا المشاركة السياسية وتمكين المرأة، في إطار سعي وطني نحو تحقيق التوازن والعدالة في المشهد السياسي الأردني.