موقع 24:
2025-07-07@04:18:21 GMT

دواء تجريبي جديد لعلاج ضغط الدم مرة كل 3 أشهر

تاريخ النشر: 18th, November 2023 GMT

دواء تجريبي جديد لعلاج ضغط الدم مرة كل 3 أشهر

عرض باحثون في جامعة شيكاغو نتائج التجربة السريرية الثانية لدواء زيليبسيران لعلاج ارتفاع ضغط الدم بتقنية الحمض النووي الريبي، مرة واحدة كل 3 أو 6 أشهر.

الذين تناولوا زيليبسيران حققوا قراءة عليا للضغط متوسطها 130 ملم زئبق

الجرعة العالية من الدواء تكفي لـ 6 أشهر، لكن الأطباء يفضلون جرعة الـ 3 أشهر

وشارك في التجربة 400 شخص، مصابون بارتفاع متوسط في ضغط الدم، حيث تراوحت القراءة العليا لديهم، بين 135 و160.

وحصل المشاركون على 3 جرعات مختلفة من الدواء، 150  ملغ، أو 300 ملغ، أو 600 ملغ مرة واحدة كل 6 أشهر، أو جرعة بـ 300 ملغ مرة كل 3 أشهر، وأعطي دواء وهمي لمجموعة منهم للمقارنة.

وحسب "مديكال نيوز توداي"، فإن الذين حصلوا على زيليبسيران كانوا أكثر عرضة بشكل ملحوظ لانخفاض ضغط الدم الانقباضي في 24 ساعة بـ 20 ملم زئبق أو أكثر، دون حاجة إلى أدوية إضافية لارتفاع ضغط الدم.

وكانوا أكثر عرضة أيضاً للوصول إلى متوسط قياسات ضغط الدم الانقباضي في 24 ساعة بـ 130 ملم زئبق أو أقل خلال 6 أشهر.

وقال الدكتور جورج إل. باكريس المشرف على التجربة: "فوجئت بسرور بأن التأثير استمر 6 أشهر، فبناءً على ما أعرفه عن الدواء، توقعت 3 أشهر".

ويعمل زيليبسيران عير تداخل الحمض النووي الريبي الاستقصائي الذي يستهدف مولد الأنغيوتنسين، الهرمون الذي ينتجه بشكل رئيسي في الكبد ويساعد على تنظيم ضغط الدم.

وأوضح الدكتور باكريس أن "زيليبسيران يحجب الرسالة داخل الخلية التي تحفز إنتاج مادة الأنغيوتنسين، وهذه المادة التي تتحول إلى عامل قوي يسبب انقباض الشرايين ويرفع ضغط الدم".

وأضاف: "للأنغيوتنسين 2 أغراض عديدة، لكن الإفراط فيه يمكن أن يرفع ضغط الدم. وبالتالي، فإن منع إنتاجه يقلل احتمال ارتفاع ضغط الدم وسيخفض ضغط الدم المرتفع مسبقاً".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة ضغط الدم ضغط الدم

إقرأ أيضاً:

دواء شائع للسعال قد يحمي من تدهور خلايا الدماغ

قالت دراسة حديثة من معهد لوسون للأبحاث إن “أمبروكسول”، وهو عقار مستخدم لعلاج السعال منذ عقود، قد يساعد في الحماية من الخرف لدى المصابين بمرض باركنسون.

وأجريت الدراسة على 55 مشاركاً تزيد أعمارهم عن 50 عاماً ويعانون من أعراض خفيفة إلى متوسطة من الخرف المرتبط بالباركنسون، حيث تلقوا جرعات مختلفة من الدواء أو دواءً وهمياً، وفقاً لموقع “ساينس بلوغ”.
وأوضحت النتائج أن “أمبروكسول” كان آمناً وساهم بشكل إيجابي في استقرار الحالة الذهنية للمشاركين، مقارنة بتفاقم الأعراض لدى من تلقوا العلاج الوهمي.

ويُعتقد أنه يعزز إنزيم “GCase” الذي يساعد في التخلص من تراكم البروتينات الضارة في الدماغ؛ ما يساعد على الحماية من تدهور الخلايا العصبية.
ويؤكد الباحثون أن التأثير الإيجابي ظهر بشكل لافت لدى من لديهم استعدادات وراثية للخرف؛ ما قد يؤدي إلى علاج وقائي فعال.
وداء باركينسون هو اضطراب حركي يصيب الجهاز العصبي ويتفاقم بمرور الوقت. والجهاز العصبي هو شبكة من الخلايا العصبية التي تتحكم في العديد من أجزاء الجسم، بما في ذلك الحركة.
وتبدأ الأعراض ببطء و قد يكون أول الأعراض ظهورا رعاشا لا يكاد يُلحظ في يد واحدة فقط أو أحيانا في القدم أو الفك. الرُّعاش شائع عند الإصابة بداء باركينسون. لكن قد يسبب الاضطراب أيضا تيبسا وتباطؤًا في الحركة وصعوبة الاتزان ما يزيد من خطر السقوط.
في المراحل المبكرة من داء باركينسون، قد يظهر على وجهك بعض التعبيرات القليلة أو لا تظهر على الإطلاق. وقد لا تتأرجح ذراعاك أثناء المشي. وقد يصبح النطق ضعيفًا أو غير واضح. وتزداد الأعراض سوءًا بمرور الوقت.

وكالة سبوتنيك

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • “الغذاء والدواء”: عبوة الدواء تكشف إن كان مبتكراً أو مماثلًا
  • تحذير من إستعمال دواء مقلّد “SINTROM 4 MG”
  • هل تعاني من الأرق؟: اكتشف أسرار النوم السريع في أقل من 5 دقائق
  • تشغيل تجريبي لمحطتي مياه في الخرطوم
  • دواء شائع للسعال قد يحمي من تدهور خلايا الدماغ
  • أكثر من مجرد علاج لضعف الانتصاب.. فوائد صحية مذهلة
  • باحث: وزارة الصحة لديها أكثر من 21 مركزًا لعلاج الإدمان مجاناً
  • أكثر من 18 مليون مخالفة مرورية فى 6 أشهر.. المرور تكشف حصاد حملاتها المكثفة
  • بكتيريا تحول بلاستيك النفايات إلى دواء يعالج الألم!
  • الصحة: إغلاق 112 منشأة خاصة لعلاج الإدمان خلال 6 أشهر