بدأت كليات جامعة القاهرة الاستعدادات لانطلاق امتحانات الميد تيرم للفصل الدراسي الأول للعام الدراسي الجامعي 2023 - 2024 على مستوى كليات الجامعة، ووفقا  لقرارات المجلس الأعلى للجامعات ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي.

رفعت الكليات حالة الطوارئ والبدء فى إعداد الجداول الزمنية للامتحانات وفقا للخريطة الزمنية للعام الجامعى 2023 /2024 والتي حددت موعد الامتحانات فى الأسبوع السابع من الفصل الدراسى الأول.


أعلن الدكتورة حنان جنيد عميد  كلية الاعلام جامعة القاهرة، عن موعد بدء امتحانات الميد تيرم للفصل الدراسى الأول بالعام الجامعى 2023-2024.

قائمة المحظورات بامتحانات الميد ترم 

وتأتي قائمة المحظورات بامتحانات الميدترم الدراسى الأول كالتالي:

1- لن يسمح بدخول الطالب لجنة الامتحان بدون إثبات الشخصية "كارنيه الكلية" او ما يثبت قيد الطالب بالجامعة.

2- ممنوع التدخين داخل لجان الامتحان.

3- لن يسمح بدخول الكتب أو المذكرات أو أية أوراق ذات صلة بالامتحان.

4- الاعتداءات اللفظية أو البدنية على مراقبي اللجان.

5- يحظر الحديث الجانبي داخل اللجان.

- حمل تابلت داخل اللجنة .

- حمل سماعة أذن بمختلف أنواعها وأشكالها.

- جلب ساعة يد ذكية.

أعلن الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة، بدء امتحانات منتصف الفصل الدراسي الأول للعام الجامعي الحالي 2023/2024 (الميدتيرم) بكليات الجامعة خلال شهر نوفمبر الجاري، وذلك وفقًا لجداول كل كلية وبما يتناسب مع طبيعة الدراسة بها، وفي إطار حرص الجامعة على أن تسير العملية التعليمية وفقًا للقواعد والخريطة الزمنية للعام الدراسي.

وقال الدكتور محمد الخشت، إنه تم إعلان جداول وأماكن امتحانات الميدتيرم لجميع الطلاب على البوابات الإلكترونية والصفحات الرسمية للكليات، مشيرًا إلى أن الكليات استعدت لعقد الامتحانات على الوجه الأكمل من حيث تجهيز القاعات والمعامل اللازمة لذلك.

وأوضح الدكتور محمد الخشت، أن امتحانات الميدتيرم تقيس الفهم والتفكير، وتتضمن الموضوعات التي تمت دراستها منذ بداية الدراسة وحتى موعد عقد الامتحانات لقياس مدى قدرة الطالب على تحصيل وفهم المواد الدراسية.

وشدد الدكتور محمد الخشت، على ضرورة اتخاذ جميع الإجراءات التي تضمن توفير المناخ الملائم للطلاب داخل اللجان لأداء الامتحانات بهدوء، وإتاحة جميع سُبل الراحة والأمان لهم، مع ضرورة الانتهاء من أعمال التصحيح وإعلان النتائج فور الانتهاء من الامتحانات.

وعلى جانب آخر، تنظم كلية الدراسات الأفريقية العليا جامعة القاهرة، تحت رعاية الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس الجامعة، وإشراف الدكتور عطية الطنطاوي عميد الكلية، المُلتقى الأول لشباب الباحثين في الأنثروبولوجيا بعنوان "دور الأنثروبولوجيا في المجتمعات الإفريقية"، خلال يومي 19 و 20 نوفمبر الجاري، وذلك في إطار اهتمام الجامعة بالتكوين العلمي للباحثين، وتطوير مهاراتهم وقدراتهم البحثية، وتعزيز معارفهم.

وقال الدكتور محمد الخشت، إن المُلتقى الأول لشباب الباحثين في الأنثروبولوجيا يستهدف استعراض أهم إسهامات الأنثروبولوجيا في خدمة قضايا القارة الأفريقية، وتسليط الضوء على أهم القضايا التي تهتم الأنثروبولوجيا بدراستها في القارة الأفريقية، وتبادل الخبرات والمعارف بين الباحثين المصريين في الأنثروبولوجيا، بالإضافة إلى الوقوف على أهم التحديات التي تحول دون تطبيق منهجية الأنثروبولوجيا والالتزام بميثاق أخلاقياتها، واستعراض الرؤى المُستقبلية حول مستقبل الأنثروبولوجيا في القارة الإفريقية.

وأوضح الدكتور محمد الخشت، أن الملتقى يرتكز على 3 محاور أساسية، يتمثل المحور الأول في الانثروبولوجيا في المجتمع الأفريقي من حيث كل من التنظير والإسهامات والتحديات، ويتناول المحور الثاني دور الأنثروبولوجيا في تغيير المجتمع نحو الأفضل وحل مشكلاته، بينما يناقش المحور الثالث مستقبل الأنثروبولوجيا في ظل التحديات الراهنة.

وأشار الدكتور محمد الخشت، إلى أن اهتمام الجامعة بتنظيم هذا المُلتقى والعمل على تحصيل المعارف والإسهامات العلمية الخاصة بالأنثروبولوجيا وإسهاماتها في القارة الأفريقية، يأتي انطلاقا من كون الأنثروبولوجيا تُعد أحد العلوم البينية التي اتجهت الجامعة إلى الاهتمام بها بشكل كلير خلال السنوات الأخيرة، ولها دورًا مهمًا وفعالًا في تطوير المجتمعات، والعمل لصالح الإنسان والمساهمة في حل المشكلات التي يواجهها، كما أثبتت فعاليتها في معالجة العديد من القضايا والأزمات.

ومن جانبه، قال الدكتور عطية الطنطاوي عميد كلية الدراسات الأفريقية العليا، إن المُلتقى الأول لشباب الباحثين في الأنثروبولوجيا يتم تنظيمه على مدار يومان يُعقد في كل منهما 4 جلسات رئيسة تتناول كل منها موضوع رئيس يندرج تحته عدة موضوعات فرعية، حيث يتضمن اليوم الأول الجلسة الأولى بعنوان "نافذة على مستقبل الأنثروبولوجيا بالقارة الأفريقية"، والجلسة الثانية بعنوان "دور الأنثروبولوجيا في المجتمع الأفريقي"، وتأتي الجلسة الثالثة بعنوان "الأنثروبولوجيا والعلوم الأخرى من منظور تكاملي"، والجلسة الرابعة بعنوان "ثقافات مرئية"، كما يشتمل اليوم الثاني على الجلسة الأولى حول "الأنثروبولوجيا عبر العصور"، والجلسة الثانية بعنوان "الثقافة من منظور أفريقي"، وتستعرض الجلسة الثالثة "قضايا أنثروبولوجية معاصر"، في حين تتمثل الجلسة الرابعة في جلسة ختامية للمُلتقى.

وأوضح الدكتور عطية الطنطاوي، أن المشاركة في الملتقى أُتيحت لجميع الباحثين المصريين سواء طلاب جامعيين أو حاملي درجات الماجستير أو الدكتوراه، وتم قبول الأبحاث المشاركة التي استوفت عدة شروط، وهي ألا يكون قد سبق نشرها أو عرضها في أي مؤتمر أو ملتقى آخر، وأن تكون أفكارها متوافقة مع أحد محاور المُلتقى، وأن تراعي منهجية البحث العلمي المُتعارف عليها، كما يجب أن تكون باللغة العربية أو الإنجليزية.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدکتور محمد الخشت فی الأنثروبولوجیا الأنثروبولوجیا فی القارة الأفریقیة جامعة القاهرة الم لتقى

إقرأ أيضاً:

الدكتور أحمد رجب" لـ "الفجر": نمنح طلاب ذوي الهمم كل التيسيرات وتطوير المدن الجامعية مستمر طوال الصيف

في قلب جامعة القاهرة، واحدة من أعرق الجامعات المصرية والعربية، التقت "الفجر" بالدكتور أحمد رجب، نائب رئيس الجامعة لشؤون التعليم والطلاب، وهو شخصية أكاديمية متميزة وصاحب بصمة واضحة في مجال التعليم العالي الدكتور  أحمد رجب، الذي يعد من أبرز خريجي كلية الآثار، شغل عدة مناصب أكاديمية وإدارية هامة، ومنها عمادة كلية الآثار، التي تعد واحدة من أبرز كليات الجامعة. 

خلال مسيرته، لعب دورًا بارزًا في تطوير العملية التعليمية، وتحقيق التوازن بين التدريس والبحث العلمي، إضافة إلى اهتمامه الكبير بالشأن الطلابي.

في هذا الحوار، يفتح الدكتور  أحمد رجب نافذة على مستجدات جامعة القاهرة، ويروي لنا كيفية تطوير المناهج الدراسية بما يتناسب مع متطلبات سوق العمل واحتياجات العصر الرقمي.

 كما يسلط الضوء على المبادرات التي تقدمها الجامعة لتحسين حياة الطلاب من خلال البرامج الثقافية، الرياضية، والخدمية التي تسهم في تطوير شخصياتهم وتزويدهم بالمهارات اللازمة للمستقبل.

كذلك، يشاركنا الدكتور احمد رجب رؤيته بشأن أهمية ترسيخ الهوية الثقافية لدى الطلاب من خلال الاستفادة من التراث المصري العريق، وكيف يمكن للمؤسسات التعليمية أن تكون جسرًا لحماية هذا التراث وتعزيزه.

 بالإضافة إلى ذلك، يناقش الدور الكبير الذي تلعبه جامعة القاهرة في مسيرة التعليم العالي في مصر، وأحدث التطورات التي تشهدها الجامعة في مجال التعليم والتقنيات الحديثة، خاصة في ظل ما تشهده مصر من تحولات نحو عصر المعرفة والتكنولوجيا.

تستعرض هذه المقابلة جانبًا من رؤية د. أحمد رجب لمستقبل جامعة القاهرة وأهم ما يميزها في هذا السياق.

 بصفتكم أحد خريجي كلية الآثار وعميدًا سابقًا لها، كيف يمكن توظيف الإرث الحضاري المصري لدعم الهوية الثقافية لدى الطلاب؟

 أرى أن دراسة التاريخ المصري والحضارة الفرعونية تلعب دورًا أساسيًا في بناء هوية الطالب المصري. فمصر تملك تاريخًا طويلًا يمتد لأكثر من عشرة آلاف عام، ويجب على الطالب أن يعرف أن أجداده كانوا في طليعة العلوم والفنون. فقد كانوا الأوائل في الطب والهندسة والفلك، وكانوا المخترعين الأوائل للكثير من العلوم التي شكلت ملامح الحضارة الإنسانية. معرفة الطالب بهذا الإرث العريق تعزز من انتمائه وولائه للوطن. وقد قمت بتأليف كتاب بعنوان "أنا المصري وأفتخر"، حيث عرضت فيه محطات رئيسية من تاريخ مصر لدعم هذا الشعور بالاعتزاز والفخر.

 من موقعكم كنائب رئيس جامعة القاهرة لشؤون التعليم والطلاب، كيف ترون تطور العملية التعليمية في الجامعة، وخصوصًا في ظل احتفالية مئوية جامعة القاهرة؟

 جامعة القاهرة، عبر تاريخها الممتد، شهدت تطورًا كبيرًا. كانت دائمًا في صدارة الجامعات التي تواكب التغيرات العالمية. في الماضي، كانت المناهج تركز على العلوم النظرية، لكن اليوم أصبحت التقنيات الحديثة مثل الذكاء الاصطناعي جزءًا أساسيًا من برامجنا الدراسية. الجامعة تواكب بشكل مستمر متطلبات سوق العمل، ونحن نعمل على إضافة برامج جديدة تلبي احتياجات العصر، مثل الذكاء الاصطناعي، الروبوتات، البايوتكنولوجي، والطاقة المتجددة. 

ومن خلال هذه التطورات، أصبحت جامعة القاهرة اليوم تنافس بقوة على التصنيفات العالمية.

ما هي أبرز المشاريع والسياسات التي تعملون عليها حاليًا لتحسين حياة الطالب في جامعة القاهرة؟

 جامعة القاهرة تتبنى العديد من السياسات التي تهدف إلى تحسين مستوى الطلاب في كافة المجالات. في المجال التعليمي، نقدم برامج جديدة تواكب متطلبات سوق العمل. في المجال الثقافي، نستضيف عددًا من الشخصيات البارزة من الشعراء والعلماء والمفكرين، مما يعزز الحياة الثقافية داخل الجامعة. أما في المجال الخدمي، فنحن نقدم خدمات متكاملة للطلاب، مثل دعم الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة من خلال صندوق التكافل الاجتماعي، بالإضافة إلى اهتمامنا بالأنشطة الرياضية والاجتماعية والفنية. كما نسعى لاعتماد الجامعة كنادٍ رياضي لتعزيز الأنشطة الرياضية، وهو ما يعكس اهتمامنا بتوفير بيئة متكاملة لطلابنا.

 كيف توازنون بين دوركم الإداري واهتمامكم الأكاديمي في مجال الآثار؟ وهل هناك مبادرات طلابية مشتركة في هذا الإطار؟

 حتى وإن تغيرت مهامي الإدارية، يظل الشغف الأول لي هو مجال الآثار. لم أبتعد عن هذا المجال، بل أستمر في المشاركة في اللجان الأكاديمية والمؤتمرات المتعلقة بالآثار. أنا عضو في عدة لجان علمية وأثق أن هذا الاهتمام المستمر بالحقل الأكاديمي يساهم في تطوير علاقات التعاون بين الطلاب والمجتمع الأكاديمي. التفاعل المستمر بين الإدارة والأكاديميين في مجال الآثار يساعد على إحياء هذا التخصص بشكل مستدام في الجامعة.

 مع انطلاق امتحانات الفصل الدراسي الثاني، كيف يتم متابعة سير العملية الامتحانية وضمان نزاهتها؟

 في هذا العام، شاركت مع رئيس الجامعة في متابعة سير الامتحانات في العديد من الكليات مثل العلوم، والهندسة، والحاسبات. هدفنا كان التأكد من أن الأسئلة تغطي كافة المهارات والمعارف المطلوبة، مع ضمان تنفيذ كافة الإجراءات المتعلقة بالامتحانات بشكل دقيق. الامتحانات تسير في جو هادئ ومنظم، ونعمل على سرعة تصحيح الأوراق وإعلان النتائج في مواعيدها. تم توفير جميع السبل لتسهيل استخراج الإفادات للطلاب بشكل سلس ودقيق.

 كيف ترون دور جامعة القاهرة في المئة عام المقبلة؟

 أرى أن جامعة القاهرة تسير على الطريق الصحيح. فهي اليوم تشهد تطورًا هائلًا في مختلف المجالات، خاصة في مجالات التكنولوجيا والبحث العلمي. ستظل الجامعة تقفز إلى الأمام، سواء على الصعيد المحلي أو الدولي، وستستمر في تقديم برامج دراسية مبتكرة تواكب تطورات سوق العمل والتكنولوجيا الحديثة. أعتقد أن جامعة القاهرة ستكون في المستقبل واحدة من أبرز الجامعات في العالم، وتستمر في تعزيز مكانتها العلمية والثقافية.

في ختام هذا الحوار، هل تودون أن تشاركونا قصيدتكم التي تعبر عن حبكم لمصر؟

بالطبع، يسرني أن أشارككم قصيدتي التي تعبر عن اعتزازي بمصر وتاريخها العريق: يا مصرُ آثارُكِ فوقَ الرُبى عَلَمُتُبَدِّلُ جَهلَ الناسِ بالعِلمِ مَن ذا الذي يَجحَدُكِ يا مِصرَ أَيُقَرُّ بالابنِ وتُجحَدُ الأُمُّ؟ مَن بَنى الأهرامَ في الأُفقِ شامِخةً مَن أَنشأَ الأخلاقَ والقِيَمِ؟ تِلكَ أَرضُ النيلِ والهَرَمِ تِلكَ أَرضُ الخَيرِ والكَرَمِ تِلكَ مِصرَ أُمُّ الدُنيا بأَكملِها تِلكَ مِصرَ أَقدَمُ الأُمَمِ

في ختام هذا الحوار، يمكننا أن نؤكد أن الدكتور أحمد رجب ليس فقط نائبًا لرئيس جامعة القاهرة لشؤون التعليم والطلاب، بل هو أيضًا رمز من رموز التحول الذي تشهده الجامعة في كافة المجالات الأكاديمية والإدارية.

 إن رؤيته المستنيرة والمبنية على أسس علمية راسخة تعكس التزامه الراسخ بتطوير التعليم والبحث العلمي، بالإضافة إلى تعزيز دور الجامعة في تنمية المجتمع.

لقد أثبت الدكتور احمد رجب خلال مسيرته أن التعليم لا يتوقف عند حدود الفصول الدراسية، بل يمتد ليشمل تنمية مهارات الطلاب الثقافية والاجتماعية، وتحقيق التوازن بين التطور التكنولوجي والحفاظ على التراث الثقافي. وبفضل هذه الرؤية المستقبلية، تواصل جامعة القاهرة تحقيق نجاحات كبيرة في إعداد جيل قادر على مواجهة تحديات المستقبل والمساهمة الفعالة في نهضة الوطن.

ختامًا، يظل الحديث مع الدكتور أحمد رجب مصدر إلهام لكل من يهتم بتطوير التعليم العالي في مصر، ورؤيته تعد خارطة طريق لمستقبل أفضل للطلاب الجامعيين، الذي يتطلب تضافر الجهود والاستمرار في الابتكار والتجديد.

مقالات مشابهة

  • «جامعة أبوظبي» تنظم «بحوث طلبة الجامعات وابتكاراتهم»
  • الدكتور أحمد رجب" لـ "الفجر": نمنح طلاب ذوي الهمم كل التيسيرات وتطوير المدن الجامعية مستمر طوال الصيف
  • سلطان بن أحمد القاسمي يثمن حصول جامعة الشارقة على “بلاتيني التعليم والأبحاث”
  • سلطان بن أحمد: جامعة الشارقة حريصة على تقديم أفضل التجارب لطلبتها
  • فوز الدكتور الحسن قطب بكلية التجارة بجامعة أسيوط بجائزة الشارقة في المالية العامة
  • الدكتور المصطفى: كل المنصات الإعلامية التي تلتزم بالعمل الوطني مرحب بها
  • الدكتور أحمد رجب: جامعة القاهرة حافظت على رسالتها العلمية والوطنية عبر قرن كامل
  • صحيفة لطلاب الجامعة: إزالة لافتات مؤيدة لغزة بسرعة خلال حفل تخريج طلاب هارفارد
  • جامعة هارفرد تقيم حفل تخرج طلابها وسط معركة قضائية مع إدارة ترامب
  • الجامعة المصرية اليابانية تطلق أول ورشة دولية للطاقة الخضراء بين اليابان وإفريقيا