انتهاء التحويلات المرورية البديلة لغلق مطلعى محور 26 يوليو
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
تنتهى فى الخامسة فجر اليوم الأحد، فترة غلق منطقة الأعمال الخاصة بمشروع محور أحمد عرابى من محور26 يوليو وحتى شارع أحمد عرابى مروراً بالطريق الدائرى.
واستلزم تنفيذ الأعمال الخاصة بمشروع محور أحمد عرابى من محور 26 يوليو، غلق مطلعى محور 26 يوليو للقادم من ميدان لبنان وكذا القادم من مدينة 6 أكتوبر المؤديان إلى الطريق الدائرى فى اتجاه طريق الإسكندرية الزراعى تجاه منطقة الأعمال التحويلات المرورية ويكون ذلك ابتدء من الساعة 11 مساء يوم الخميس الموافق 16 نوفمبر وحتى الساعة 5 صباح يوم الأحد الموافق 19 نوفمبر مما يستلزم إجراء بعض التحويلات المرورية:
أولا: بالنسبة للقادم من الرماية والمريوطية وصفط اللبن فى اتجاه طريق الإسكندرية الزراعى: الطريق الدائرى النزول إلى محور 26 يوليو، مروراً بأعلى شارع السودان، وصولا إلى ميدان لبنان، ثم التحويلة المرورية وهو السير بطريق الخدمة الخاص بشارع 26 يوليو، مرورا من أمام نادى الزمالك، وصولا لجامعة الدول العربية فى إتجاه ميدان (ميدان مصطفى محمود)، ثم ثم الدوران من أول دوران "دوران ومبي"، والعودة إلى ميدان سفنكس، ثم شارع أحمد عرابى – ثم كوبرى أحمد عرابى، وإلى نفق أحمد عرابى – ومنه إلى مطلع الطريق الدائرى اتجاه طريق الإسكندرية الزراعى.
ثانيا: بالنسبة للقادم من طريق الإسكندرية الزراعى فى اتجاة مناطق الرماية والمريوطية وصفط اللبن: الطريق الدائرى النزول بالكامل إلى محور أحمد عرابى، ثم إلى نفق أحمد عرابى – ومنه إلى كوبرى أحمد عرابى – ثم ميدان سفنكس، ثم مسطح 15 مايو، مروراً بمناطق نادى الترسان– التحولية وتبدا من الصعود لمحور 26 يوليو، مروراً بأعلى ميدان لبنان، ومنها إلى أعلى السودان – مروراً من أسفل الطريق الدائرى يميناً مطلع محور 26 يوليو المؤدى إلى الطريق الدائرى إتجاه مناطق صفط اللبن والمريوطية.
ثالثا: حظر سير النقل كما يحظر سير السيارات النقل بمسار التحويلات وذلك طوال فترة الأعمال وعلى مدار اليوم الكامل على أن تكون المحاور البديلة لحركة سير السيارات النقل (الطريق الدائرى الأوسطى – الطريق الدائرى الإقليمى – محور روض الفرج)
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: التحويلات المرورية محور 26 يوليو طريق الإسكندرية الطريق الزراعى الطریق الدائرى محور 26 یولیو أحمد عرابى
إقرأ أيضاً:
اتفاقية بين "جندال" و"أوكيو للطاقة البديلة" لتطوير أول وادي طاقة متكاملة في عُمان
مسقط- الرؤية
وقعت شركة جندال للطاقة المتجددة- التابعة لمجموعة جندال الهندية التي تبلغ قيمتها 25 مليار دولار- وشركة أوكيو للطاقة البديلة- الجهة الوطنية المعنية بالطاقة المتجددة في السلطنة- اتفاقية تطوير مشترك للتعاون في تطوير وامتلاك وتشغيل أصول طاقة متجددة على نطاق واسع داخل البلاد. وقع الاتفاقية هارشّا شيتي الرئيس التنفيذي لشركة جندال عمان، ونجلاء زهير الجمالي الرئيسة التنفيذية لأوكيو للطاقة البديلة، في حفل أُقيم في مسقط خلال أسبوع الاستدامة في عُمان.
وتشكل هذه الشراكة الاستراتيجية محطة هامة في دعم أهداف رؤية عُمان 2040، التي تمثل خارطة الطريق الوطنية نحو التنويع الاقتصادي، والاستدامة، والتصنيع الأخضر. وأعربت الشركتان عن خالص امتنانهما لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق -حفظه الله ورعاه- على قيادته الحكيمة في توجيه انتقال عُمان نحو اقتصاد قائم على المعرفة ومنخفض الانبعاثات الكربونية.
وتؤكد هذه الشراكة التزام الجانبين بالمساهمة الفاعلة في تحقيق رؤية جلالته لعُمان أكثر استدامة وازدهارًا، إذ إنه بموجب هذه الاتفاقية، ستقوم الشركتان بتطوير مشترك لما يُعرف بالوادي المتكامل للطاقة (IEVs)، وهي نماذج رائدة طورتها جندال للطاقة المتجددة لتوفير طاقة متجددة مستقرة وقابلة للتوزيع على مدار الساعة، من خلال دمج تقنيات الطاقة الشمسية وطاقة الرياح والتخزين المتقدم للطاقة.
وكجزء من خطتها المستقبلية، تعتزم جندال للطاقة المتجددة تطوير أول وادي طاقة متكاملة في سلطنة عُمان لتوفير الطاقة المتجددة لمصنع إنتاج الفولاذ الأخضر بطاقة إنتاجية 5 ملايين طن سنويًا (MTPA)، والذي تقترحه شركة جندال ستيل الدقم، التابعة لها. بالإضافة إلى ذلك، سيتم تطوير وادي طاقة منفصل لتزويد مصنع جندال للفولاذ القائم في صحار، بطاقة تشغيلية 2.4 مليون طن سنويًا، بـ 300 ميغاواط من الطاقة النظيفة المستمرة، مما يساهم في تقليل الانبعاثات الكربونية من أعمال الشركة الصناعية الحالية في السلطنة.
وقال هارشّا شيتي: ""هذه الاتفاقية تُعد دليلاً قويًا على التزامنا المشترك بخفض انبعاثات الصناعات الثقيلة وبناء منظومات طاقة نظيفة قابلة للتوسع ومرنة، وبالشراكة مع أوكيو للطاقة البديلة، نهدف إلى جعل سلطنة عُمان لاعبًا رئيسيًا في سلسلة القيمة العالمية للطاقة الخضراء".
بدورها، أوضحت نجلاء زهير الجمالي: "تعكس هذه الاتفاقية التزام أوكيو للطاقة البديلة بتسريع مشاريع الطاقة المتجددة ذات الجدوى الاستثمارية وعلى نطاق واسع، والتي تتماشى مع أجندة السلطنة طويلة الأمد لخفض الانبعاثات، ومن خلال توفير الطاقة النظيفة للصناعات الاستراتيجية، فإننا لا ندعم فقط التنويع الاقتصادي ضمن رؤية 2040، بل نُسهم أيضًا في خلق فرص استثمارية مستدامة وذات قيمة مضافة ضمن مسار تحول الطاقة في المنطقة".