لبنان ٢٤:
2025-05-11@18:58:09 GMT

غش موصوف في ملف المازوت: راقبوا خزاناتكم!

تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT

غش موصوف في ملف المازوت: راقبوا خزاناتكم!

تحدّثت أوساطٌ في قطاع النفط عن قيام بعض الشركات المعنية بتوزيع المحروقات على المستشفيات والمنازل، بالتلاعب بعملية تعبئة كميات المازوت في الخزانات الخاصة بتلك المرافق. ولفتت المصادر إلى أنَّ هناك تقنيات جديدة باتت تُستخدم خلال العملية المذكورة، والهدف منها هو تقليل الكمية التي يجري ضخها في الخزانات وبالتالي عدم الكشف عن ذلك.

فعلى سبيل المثال، فإنّ مستشفى سيطلب 1000 ليتر من المازوت، وعندها ستأتي شاحنة إليه لتعبئة الخزانات الخاصة به. وفي ظل وجود تقنية تضبط "آلة الضخ" على الشاحنة، فإنه من الممكن أن يتم تعبئة 700 ليتر في الخزانات وليس الـ1000 ليتر المطلوبة، وبالتالي سيتم الإحتفاظ ضمن الشاحنة بالكمية المتبقية من دون إعلام الزبون بذلك.  ولفتت المصادر إلى أنه "على كل مرفق يشتري المازوت أن يقوم بفحص الكمية التي يتم الحصول عليها من أي شركة، كي لا يقع ضحية الغش المُتعمّد"، وأضافت: "التلاعب المقصود على هذا الصعيد يساهم في خسائر مالية يُصاب بها الزبون وتُقدر بآلاف الدولارات ولهذا يجب الحذر". المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

رويترز: تعاون واشنطن النووي مع الرياض لا يرتبط بـ"التطبيع"

ذكرت وكالة رويترز نقلا عن مصدرين مطلعين أن التعاون النووي الأميركي مع السعودية لم يعد مرتبطا بالتطبيع مع إسرائيل.

واعتبر مراقبون هذه الخطوة بمثابة تنازلا كبيرا من واشنطن وقد تثير الغضب على المستوى السياسي الإسرائيلي، حيث يأتي ذلك قبل زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى السعودية الأسبوع المقبل.

وقال أحد هذه المصادر لرويترز إن التوصل إلى هذا الاتفاق لا يزال بعيد المنال حتى مع إزالة شرط التطبيع وفصل هذا الملف عن معاهدة الدفاع الأوسع.

وأفاد أحد المصدرين بأن المملكة لا تزال غير مستعدة لتوقيع ما يُسمى باتفاقية 123، التي تمنع التخصيب أو إعادة معالجة البلوتونيوم، وهما طريقتان تؤديان إلى إنتاج أسلحة نووية، مما يشكل عقبة أمام إنجازها قريبا.

وصرّح وزير الطاقة السعودي الأمير عبد العزيز بن سلمان بأن المملكة ستسعى لتخصيب اليورانيوم وبيعه.

ووفق المصادر فإن أحد الحلول التي تجري مناقشتها اتفاق يطلق عليه "الصندوق الأسود" لا يُتيح سوى لفريق أميركي الوصول إلى منشأة لتخصيب اليورانيوم على الأراضي السعودية.

زيارة رايت

والشهر الماضي، تحدث وزير الطاقة الأميركي كريس رايت بأن الرياض وواشنطن تمضيان على مسار نحو اتفاق نووي مدني.

وسبق للوزير رايت أن صرّح لرويترز بأن توقيع اتفاقية بموجب المادة 123 سيكون شرطا أساسيا في أي اتفاق.

ومع ذلك، أشار رايت إلى وجود عدة سبل لصياغة اتفاق يحقق أهداف البلدين.

مقالات مشابهة

  • العمال الكردستاني يسلم السلاح ويحل نفسه اليوم
  • عاجل- نتنياهو يعقد جلسة نقاشية حول تطورات ملف الرهائن ووقف إطلاق النار
  • مجازر الاحتلال في غزة ترفع حصيلة الشهداء.. وتحذير من نقص حاد في الأدوية
  • متحدث هيئة المياه: أنجزنا 13 مشروعا حيويا في المشاعر المقدسة
  • رسائل إسرائيلالمسمومةتستهدف الصيف اللبناني الـواعد
  • الأرجنتيني دي ماريا.. من تعبئة أكياس الفحم إلى رفع كأس العالم
  • سي إن إن: إجراء أول اتصال هاتفي بين الهند وباكستان
  • كوليبالي يمهد طريق انتقال أوسيمين إلى الهلال
  • عصابة مسلحة باعت أرضية وقف كبيرة في إب عقب السطو عليها
  • رويترز: تعاون واشنطن النووي مع الرياض لا يرتبط بـ"التطبيع"