سعد الصغير يهاجم بوسي بعد طلاقها.. ويطالبها برد هذه المبالغ
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
متابعة بتجــرد: هاجم الفنان سعد الصغير، المطربة بوسي بعد طلاقها من رجل الأعمال هشام ربيع، مؤكداً أنها تزوجته من أجل أمواله، وطالبها برد مبلغ 200 ألف جنيه ثمن الأدوات المنزلية التي أخذتها من الشقة التي كان يسكن فيها والدها قبل وفاته، مؤكداً أنها ليس لها الحق في أخذ مستلزمات الشقة لأنها ليست ملكًا لها.
وقال الصغير في تصريحات صحافية: “كنت جايب طلبات لأبوها ومفروشات بـ200 ألف وبعد وفاته أخدت بوسي الشقة بما فيها لأن الشقة كانت ملكها، وقالت لإخواتها دفعت الفلوس لسعد الصغير وأنا مخدتش ولا مليم”.
واستكمل قائلًا: “أنا بطالب بوسي إنها تتبرع بالفلوس بتاعتي لأهالي غزة، أو تبعتلي فلوسي على الرغم من أن أهالي غزة عندهم كرامة مش هياخدوا حاجة حد نام عليها، ولكن ممكن نبيع المفروشات دي ونتبرع بفلوسها أو نجيب حاجة جديدة وأنا أكمل معنديش مشكلة”.
وحول طلاق بوسي من هشام ربيع بعد عام ونصف من الزواج، أشار إلى أن هذه العلاقة كانت لا بد أن تنتهي لأنها مبنية على أساس خاطئ.
وتابع: “هشام ربيع كان لازم يطلق بوسي عشان هي كانت واخداه عشان فلوسه، هي لحقت تحبه إمتى بدليل الألفاظ اللي قالتها يوم فرحها هي لو بتحبه كانت قالت (عليَّ الطلاق أبوظ الجوازة دي)، ده يدل على إن مفيش حب”.
تابع سعد الصغير: “اللي مقوي قلب بوسي الفلوس لكن لو ليها كبير كانت عرفت إن اللي بتعمله غلط، لما هشام دخل السجن، بوسي مكنتش بتزوره عشان عليها قضايا وممنوعة من السفر، والطلاق ده تم غضب من ربنا وذنب أبوها.. لو كانت عاشت مع هشام ربيع كانت هتبقى مليارديرة”.
main 2023-11-19 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: هشام ربیع
إقرأ أيضاً:
خلاص مفيش فرحة.. حنان ترك تتحدث عن ارتداء الحجاب
تحدثت الفنانة حنان ترك، عن حياتها قبل الحجاب، وعن رحلتها الطويلة في البحث عن السعادة والمعنى الحقيقي للحياة، مؤكدة أن التجارب الدنيوية لم تمنحها السعادة الكاملة، وأن العودة إلى الله كانت نقطة التحول في حياتها.
قالت حنان ترك خلال مقطع فيديو نشرته عبر خاصية القصص القصيرة على حسابها بـ "إنستجرام": "كلنا بندور إننا نبقى مبسوطين، قعدت أدور أنا ليه مش مبسوطة ولا سعيدة، كل الفرحة والسعادة بتاعتي نسبية، بمعنى إني أخد الجايزة الفلانة ومفيش 3 أو 4 ساعات وخلاص مفيش فرحة، السعادة في الحياة نسبية جدا ومفيش حاجة بتفضل معايا فقولت أكيد مش هي دي الدنيا".
وتابعت: "قولت أنا مجتش الدنيا عبثا عشان أمشي عبثا، أنا جاية هنا عشان حاجة معينة، ومكنش عندي ثقافة دينية معنديش مجتمع يحتضني ويفهمني فأنا قعدت أدور على الحاجات دي بنفسي، وكل ما أسمع أن فيه حد بيتكلم عن الله أجري، أنا كنت عارفة أن ربنا خلق كل شيء وإني عابدة لله وكنت من بيت مقدرش أقول متدين لكن والدي والدتي كانوا بيصلوا ويصوموا لكن مبيجبروش حد أنه يعمل حاجة".
أكدت: “كنت متربية على حياة فيها العيب مش الحرام، بدأت أفكر أن ربنا شايفني وسامعني في كل وقت، وبيعرف إيه اللي جوايا، دي ثقافة مهمة جدا فيها ونس ودعم، وبيبعدك عن حاجات لإنك متحبيش يشوفك في حاجة متصحش أو ميحبهاش، وكنا بنعمل أقصى ما في وسعنا عشان نوصل للكمال قدام بشر زينا ما بالك بربنا أنا كنت بدور على النقطة دي.. وتأكدت أن الحجاب فرض أنا كنت عارفة بس تأكدت، أنا كنت رايحة وبقول يارب ما يبقى فرض لأني مش قادرة أعمله”.