كيف حدد اليمن هوية السفينة! وما علاقة نتنياهو بها! ولماذ الارباك الاسرائيلي! ولماذا العملية ناجحة 100%
تاريخ النشر: 19th, November 2023 GMT
*ارتباك الرواية الاسرائيلية قبل الاقرار النهائي باسرائيلية السفينه نقولها وبكل صراحة أن القوات المسلحة اليمنية تستطيع وبإمكانياتها تحديد هوية معظم إن لم يكن كل السفن المارة في المسارات البحرية الثلاثة للملاحة الدولية في البحر الأحمر
*نقول هذا حتى يتوقف الجدل حول قضية هوية السفن وهو الجدل الذي يحاول الاسرائيلي (وبعد اعترافه الصريح والموثق) اثارته لأسباب منها محاولة استغلال ما يجري لتحريض العالم ضد اليمن ومع ذلك لن ينجح في ذلك لأسباب سنتحدث عنها لاحقاً
*ما يهمنا هنا هو الاشارة الى ان عملية اليوم لم تحدث الا بعد رصد دقيق وبعد التأكد انها لرجل أعمال اسرائيلي وهذا الشخص احد ابرز الداعمين الكبار لحكومته اي حكومة نتنياهو وله شركات عدة وتجارة عابرة للقارات ولهذا نجد ان حكومة نتنياهو سارعت الى الادانة والى استنفار كل جهودها للتحريض على اليمن لأنها تعلم انها سفينه تابعة لاسرائيلي داعم لها وهو مستثمر كبير ويدعم الاستيطان ومقرب من كبار المسؤولين الاسرائيليين .
ارتباك اسرائيلى
كان هناك ارتباك اسرائيلي في البداية اعتراف انها اسرائيلية ثم قال مملوكة جزئياً لاسرائيلي ثم اعتراف آخر بأنها تتبع رجل اعمال اسرائيلي - بمعنى لا يستطيع الاسرائيلي التهرب ابداً ابداً .. ثم ان بيان القوات المسلحة (قبل الاخير) واضح جداً جداً وبامكانكم العودة اليها بشأن السفن التابعة لشركات اسرائيلية او لاسرائيليين ...
يعني العملية مضبوطة منضبطة ناجحة بنسبة 100%
إذاً نحن نتحدث عن عملية نوعية سبقها بالتأكيد رصد استخباراتي كان من نتائجه الاستيلاء على السفينه واقتيادها وبنجاح الى الساحل اليمني وبالتأكيد ان هناك معلومات اكثر سوف يتم الكشف عنها لاحقاً
نائب مدير دائرة التوجيه المعنوي للقوات المسلحة
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
أرقام حامد حمدان أمام تونس في كأس العرب 2025
قدّم حامد حمدان واحدًا من أفضل عروضه مع منتخب فلسطين خلال مواجهة تونس التي انتهت بالتعادل 2-2، ضمن الجولة الثانية من دور المجموعات لبطولة كأس العرب 2025 المقامة في قطر.
وظهر اللاعب البالغ من العمر 24 عامًا بأداء لافت أسهم بشكل مباشر في عودة "الفدائي" بالنتيجة بعد التأخر بهدفين.
دخل حامد حمدان بقوة في الشوط الثاني، ومع ضغوط تونس ومحاولتها إنهاء اللقاء مبكرًا، قدّم اللاعب حلاً هجوميًا واضحًا بتحركاته بين الخطوط، قبل أن يسجل هدف تقليص الفارق ويعيد الأمل لمنتخب بلاده. كما كان أحد أكثر اللاعبين فاعلية في بناء الهجمات خلال الدقائق الأخيرة.