بعد وصول سعره لـ50 جنيها.. تعرف على بدائل السكر في التحلية
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
بدائل السكر.. ارتفعت أسعار السكر في الأيام الأخيرة بشكل جنوني، حيث وصل سعر الكيلوا إلى 50 جنيها، في حين أن سعر الكيلو الواحد لا يتجاوز الـ27 جنيها.
ونعرض لكم في التقرير التالي الأطعمة التي يمكنكم تناولها للتحلية بدلا من السكر.
بدائل السكرالعسل- العسل، بديل طبيعي للسكر حيث يتمتع بنكهة غنية.
- ويمكن إضافة العسل للشاي أو القهوة أو استخدامه في الطهي كي يمنح الطعام نكهة لذيذة.
يستخلص شراب المابل من شجرة القيقب، ويعد بديلا طبيعيا للسكر مع نكهة طيبة.
يمكن استخدام محليات الفاكهة مثل «التمر وعصير التفاح» لإعطاء الحلاوة دون إضافة سكر مكرر.
تعتبر محليات الستيفيا المستخلصة من نبات الستيفيا، بديلا جيد للسكر، حيث أنها منخفضة السعرات الحرارية.
سكر جوز الهندإذا كنت تنوي استخدام سكر جوز الهند كبديل للسكر فيجب عليك استخدامه بحذر، لاحتوائه على نسبة عالية من الدهون.
تحتوي محليات العسل الاصطناعي مثل:«الأسبارتام والسكرين والستيفيا المصنعة»، على نكهة حلوة دون إضافة سعرات حرارية، وتعد بديلا جيد للسكر.
سكر جوز النخيليستخلص سكر جوز النخيل من النخيل، مثل سكر جوز الهند الذي يستخلص من نخيل جوز الهند، ويمكن استخدامه كبديل للسكر في حالات معينة.
- يجب مراعاة الكميات والتأثيرات الصحية لكل نوع، عند استخدام بدائل السكر.
- يفضل استشارة أخصائي تغذية إذا كنت تعاني من حالات صحية خاصة.
اقرأ أيضاً«التموين» تكشف عن موعد انخفاض سعر السكر
ما علاقة شهر رمضان؟.. التموين تكشف سر ارتفاع أسعار السكر
أمطار غزيرة وسيول.. الأرصاد تحذر من طقس الأسبوع المقبل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بدائل السكر بديل السكر سكر جوز الهند بدائل السکر
إقرأ أيضاً:
ماذا تعرف عن اسم هجوم الهند العسكري ضد باكستان.. عملية سيندور؟
أطلقت الهند، الثلاثاء الماضي على الهجوم العسكري الذي شنّته ضد مواقع داخل الأراضي الباكستانية اسم "عملية سيندور"، في دلالة رمزية مستمدة من الثقافة الهندوسية، إذ يشير مصطلح "سيندور" إلى المسحوق القرمزي الذي تضعه النساء المتزوجات على جباههن، كرمز للزواج، فيما لا تستخدمه الأرامل أو غير المتزوجات.
وذكرت وكالة "برس ترست أوف إنديا"، نقلاً عن مصادر رسمية، أن رئيس الوزراء ناريندرا مودي هو من اختار شخصياً هذا الاسم للعملية العسكرية التي استهدفت تسعة مواقع في باكستان ومنطقة كشمير الخاضعة لها، وذلك رداً على الهجوم المسلح الذي وقع الشهر الماضي في الشطر الهندي من كشمير، وأسفر عن مقتل 26 هندوسياً من الرجال على يد مسلحين، وفق الرواية الهندية.
وأوضحت المصادر أن اختيار اسم "عملية سيندور" يحمل بُعداً عاطفياً وثقافياً، إذ إن الهجوم أدى إلى ترمّل عدد من النساء، ما اعتُبر رمزياً بمثابة محو لـ"علامة السيندور"، التي تمثل في التقاليد الهندية رباط الزواج.
من جهتها، قالت قناة NDTV الهندية إن الاسم "يجسّد الخسارة التي لحقت بالنساء اللواتي فقدن أزواجهن"، في حين نشر الجيش الهندي صورة عبر منصة "إكس" تحمل اسم العملية مكتوباً بأحرف كبيرة، حيث صُوّر حرف "O" على شكل وعاء انسكب منه اللون القرمزي، وذُيّل التعليق بعبارة: "العدالة تأخذ مجراها".
وعلى وقع التصعيد، كتب وزير الخارجية سوبرامانيام جايشانكار على "إكس": "على العالم ألّا يتسامح مع الإرهاب"، فيما غرّد وزير الدفاع راجناث سينغ قائلاً: "تحيا الأم الهندية!".
The world must show zero tolerance for terrorism. #OperationSindoor pic.twitter.com/dmcCLfbMjN — Dr. S. Jaishankar (@DrSJaishankar) May 7, 2025
وكان الجيش الهندي أعلن الثلاثاء الماضي إطلاق "عملية سيندور" ضد ما وصفها بـ"أهداف إرهابية" داخل الأراضي الباكستانية وفي منطقة آزاد كشمير، مشيراً إلى أنه دمّر تسعة مواقع. غير أن الحكومة الباكستانية قالت إن القصف استهدف ستة مواقع مدنية، وأدى إلى مقتل 26 شخصاً وإصابة 46 آخرين.
وفي المقابل، أفاد الجيش الباكستاني، عبر قناة "جيو نيوز"، بأنه أسقط خمس طائرات مقاتلة هندية خلال العملية، في تطوّر ينذر بمزيد من التصعيد بين الجارتين النوويتين.
ويُذكر أن التوتر بين البلدين تصاعد منذ 22 نيسان/أبريل الماضي، عقب هجوم مسلح استهدف مجموعة من السائحين في منطقة باهالغام بإقليم جامو وكشمير الخاضع للإدارة الهندية، ما أسفر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى.