في يوم الطفل العالمي.. مرصد الأزهر يوضح كيف أن "أطفال غـزة قربان الأيديولوجية الصهـيونية الفاسدة"
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
يحتفل العالم اليوم الموافق 20 نوفمبر بيوم الطفل العالمي وعليه، بين مرصد الأزهر كيف أن أطفال غـزة قربان الأيديولوجية الصـهـيونية الفاسدة.
قائلا:- في يوم شُرع لحماية الطفل عالميًّا والحفاظ على رفاهيته، يقبع 2000 طفل فلسطيني تحت أنقاض المنازل المدمرة بقاذفات الاحتلال المحرمة دوليًّا، هذا بخلاف 5000 طفل دفعوا حياتهم ثمنًا للأيديولوجية الصـ هـ يونية الفاسدة التي تستخدم الأطفال قربانًا لمصالحها الاستعمارية في أرض فلسطين التاريخية.
وإذا كان وقف إطلاق النار مرهون بموافقة الجانب الصـ هـ يوني وفق أجندته العسكرية الد.موية في غـ زة فإن الحديث عن حقوق الإنسان وفي مقدمتها حماية حياة الطفل يتوجب التوقف عنها نهائيًّا في ظل ازدواجية المعايير الدولية التي تنظر إلى الطفل الفلسطيني كإنسان من الدرجة الثانية لا يتساوى مع أقرانه في الغرب.
ونؤكد أن الصور المتداولة لا تظهر حجم الوضع الكارثي لأطفال غزة فلا نتحمل كأفراد عاملين في المضمار الإعلامي والبحثي مشاركة ما نراه من أشلاء وجثث مشوهة الملامح لا يمكن حتى حملها بفعل القاذفات الفسفورية وغيرها من أسلحة محرمة وفق القانون الدولي والتي تصدر إلى هذا الكيان على مرأى ومسمع المنظمات المعنية دون تحرك جاد منذ عشرات السنوات لوضع حد لهذا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: في يوم الطفل العالمي مرصد الأزهر قربان
إقرأ أيضاً:
استشاري يوضح أبرز الأساليب التي تساعد الأفراد على التكيف مع ضغوط العمل اليومية .. فيديو
الرياض
كشف الدكتور وليد السحيباني، استشاري الطب النفسي، عن أبرز الأساليب التي تساعد الأفراد على التكيف مع ضغوط العمل اليومية دون أن تنعكس سلبًا على صحتهم النفسية.
وقال السحيباني خلال حديثه في برنامج “سيدتي”، إن على الفرد أن يتدرب على التعامل مع مهام العمل وضغوطاته بمرونة، مؤكدًا أن معالجة المشكلات داخل بيئة العمل تتطلب قدرًا كبيرًا من الحكمة.
وأوضح أن أهداف الإجازة تختلف من شخص لآخر، مشيرًا إلى أن الهدف الأساسي منها هو الحصول على قسط من الراحة، والتخفف من الالتزامات اليومية، مثل الاستيقاظ المبكر، إلى جانب إتاحة الفرصة للتنزه والاستجمام.
وأشار إلى أن الاحتراق الوظيفي تظهر له أعراض نفسية وجسدية، أبرزها الشعور بالضيق، وفقدان الرغبة في العمل، وانعدام الإحساس بالسعادة خلال أداء المهام اليومية.
وأضاف: “ضغط العمل يجب أن يكون دافعًا إيجابيًا نحو زيادة الإنتاجية، وتحسين الأداء، وتفادي الوقوع في الأخطاء المتكررة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/xd-mvcBVU6uyq0gA.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/DjhVlkpwIgygscdO.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/LmEu6qY67LYCWAwd.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/NSslnI8hBN5nJd4t.mp4