أم تنفق آلاف الدولارات لجعل طفلتها ملكة جمال.. تفاصيل
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
كشفت سيدة في مسابقة ملكة جمال، كيف تنفق آلاف الدولارات لتجهيز ابنتها البالغة من العمر خمس سنوات لمسابقات ملكات الجمال.
وبحسب صحيفة “ديلي ستار”، تقول جيسيكا ميرك، البالغة من العمر 37 عاماً، إنها تنفق 1500 دولار (1200 جنيه إسترليني) على المسابقات، كما أنها تستأجر مدرباً لمساعدة ابنتها كارلي على المنافسة.
بعد تشجيع متابعيها على وسائل التواصل الاجتماعي، دخلت جيسيكا كارلي في عالم عرض الأزياء عندما كانت في الثالثة من عمرها فقط.
واصلت كارلي التنافس في البطولة الوطنية - الأمر الذي كلف الأم جيسيكا ثروة من الملابس، ورسوم الدخول، والمدرب - لكن الطفلة الصغيرة لم تتأهل إلى أي مكان.
وعلى الرغم من ذلك، قالت جيسيكا إن ابنتها "استمتعت تمامًا بالتجربة" وأصرت على أن هذه المسابقات "أكثر من مجرد مسابقة ملكة جمال".
لإعداد كارلي للمسابقات، استأجرت جيسيكا مدربًا ليعلمها كيفية المشي والوقوف بشكل صحيح على المسرح.
كانت رسوم الاشتراك في مسابقة American Royal Beautys، وهي مسابقة ملكة جمال طبيعية تعتمد على خدمة المجتمع، 250 دولارًا (200 جنيه إسترليني).
وتفاجأت جيسيكا وزوجها جون ميرك، وهو بائع يبلغ من العمر 33 عامًا، عندما حصلت كارلي على لقب أميرة أوهايو في نوفمبر 2022.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدولارات ملكة جمال مسابقة ملكة جمال ملکة جمال
إقرأ أيضاً:
المنفى الذهبي لبشار الأسد: رفاهية وعزلة مُترفة وأطنان من الدولارات
يبدو أن الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد قد وجد لنفسه منفى فارهًا بين ناطحات السحاب الروسية، ويعيش مع عائلته حياة يلفها الغموض وتتخللها مظاهر الثراء في قلب أحد أرقى أحياء موسكو. اعلان
منذ الثامن من كانون الأول/ديسمبر، استقر بشار الأسد في برج فاخر داخل مجمع "مدينة العواصم" غرب موسكو. هذا الحي الراقي، الذي يضم شركات عالمية وفنادق فخمة وشخصيات نافذة، أصبح المقر الجديد لعائلة الأسد.
صرّح صحفي روسي، فضّل عدم الكشف عن هويته، لقناة "فرانس إنفو": "الإيجارات في هذه المنطقة مرتفعة جدًا، ولا يسكنها سوى أبناء الطبقة الثرية. من الواضح أن عائلة الأسد لا تزال تتمتع بموارد مالية ضخمة".
وفقًا للإعلانات العقارية، تُعرض شقة بمساحة 119 مترًا مربعًا في أحد هذه الأبراج بسعر لا يقل عن 1.9 مليون دولار.
لم تصل عائلة الأسد إلى روسيا خالية الوفاض. يُؤكد إياد حامد، الباحث في البرنامج السوري للتطوير القانوني في لندن، أن العائلة بدأت منذ سنوات نقل أصولها إلى موسكو، من خلال شراء العقارات وتأسيس الشركات، وفق ما قاله للقناة الفرنسية.
وتُفيد تقارير إعلامية أن بين آذار/مارس 2018 وأيلول/سبتمبر 2019، ُشحنت إلى روسيا مبالغ بقيمة 250 مليون دولار(220 مليون يورو)، عبر عدة رحلات جوية هبطت في العاصمة الروسية، محمّلة بفئات نقدية صغيرة من فئة 100 و500 دولار، وأطنان من النقود.
وفي عام 2022، قُدّرت ثروة العائلة بما لا يقل عن ملياري دولار، وهذا المبلغ يكفي لإعالة أبناء الأسد: حافظ (٢٤ عامًا)، وزين (٢١ عامًا)، وكريم (٢٠ عامًا).
Relatedالداخلية السورية: "ثُلث المواطنين" كانوا مطلوبين لمخابرات الأسدألمانيا تعتقل مشتبهًا بتعذيب معتقلين في سجون نظام بشار الأسد"حصان طروادة السيبراني".. تطبيق الكتروني ساهم في انهيار نظام الأسدحياة في الظلّيرى فابريس بالانش، الخبير المتخصص في الشأن السوري والذي التقى الأسد عام 2016، أن الكرملين فرض عليه العزلة، وقال في حديث لـ "فرانس إنفو": "من المرجح أن الأسد خاضع لحماية ومراقبة الأجهزة الأمنية الروسية، ويُمنع من الظهور العلني. تحركاته محدودة للغاية، خاصة أن حيّ مدينة العواصم يُستهدف من حين لآخر بهجمات بطائرات أوكرانية مسيّرة".
أمّا حافظ، الابن الأكبر لبشار، فيُقدّم لمحات نادرة عن حياته في المنفى عبر وسائل التواصل الاجتماعي. في 12 شباط/فبراير، ظهر في مقطع فيديو وهو يتجول قرب جسر البولشوي القريب من الكرملين. وبعد أربعة أيام، نشر صورة له أمام جامعة لومونوسوف الحكومية، وناقش أطروحته في الرياضيات داخل هذا الصرح العلمي الروسي المرموق.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة
إجلاء جوي عاجل ينقذ حاجًا عراقيًا من أزمة قلبية حادة