اعتقال اليوتوبر سيمو البورقادي.. وشقيقه يتهم عائلة إلياس المالكي بفبركة القضية
تاريخ النشر: 20th, November 2023 GMT
أخبارنا المغربية ــ عبد المومن حاج علي
تمكّنت عناصر الشرطة القضائية بالجديدة، بحر الأسبوع الجاري، من توقيف اليوتوبر سيمو البورقادي بعد شكاية تقدمت بها سيدة متهمة إياه بالسب والشتم والتشهير والمس بالحياة الخاصة.
وحسب ما أوردته المشتكية فقد تم تقديم المتهم يوم أمس أمام أنظار وكيل الملك بالمحكمة الابتدائية بالجديدة الذي قرر تمديد الإعتقال، مع مواصلة البحث في القضية.
واستنكر أخ اليوتوبر البورقادي متابعة شقيقه في حالة اعتقال، رغم أنه يتابع بجريمة تبادل السب والشتم فقط بينما لم يتم اعتقال المشتكية، متهما عائلة اليوتوبر الشهير إلياس المالكي بالوقوف وراء هذه الواقعة، لانتزاع تنازل عن قضية الاعتداء التي يتابع فيها ابنها بالقوة، وهو ما نفته المشتكية جملة وتفصيلا.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:رئيس الوزراء المقبل قريب جداً على “المقاومة الإسلامية الحشدوية”!!
آخر تحديث: 10 دجنبر 2025 - 1:56 م بغداد/ شبكة أخبارالعراق- كشف عضو ائتلاف دولة القانون، زهير الجلبي،الأربعاء، عن تطورات سياسية حساسة تسبق مرحلة حسم تشكيل الحكومة الجديدة، مؤكداً أن المشهد ما زال معقداً بفعل الخلافات داخل الكتل الفائزة والتدخلات الخارجية المتصاعدة.وقال الجلبي في تصريح صحفي، إن “المحكمة الاتحادية قد تتجه خلال الفترة القريبة المقبلة إلى استبعاد شخصية مهمة من الفائزين بالانتخابات البرلمانية، وهو ما سيزيد من تعقيد المشهد السياسي وتوزيع المقاعد داخل البرلمان”. وأضاف أن “التأخير الحاصل في اختيار رئيس الجمهورية بدأ ينعكس سلباً وبشكل مباشر على ملف ترشيح رئيس الوزراء، الأمر الذي يؤجل خطوات تشكيل الحكومة”.وأشار الجلبي إلى أن “التطور الأبرز حالياً هو حسم الإطار التنسيقي لخياره بعدم منح ولاية ثانية لرئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني، وأن المرشح المقبل سيكون اسماً قريباً من الكتل الفائزة داخل الإطار، بما يضمن توافقاً أوسع وقدرة على ضبط المرحلة القادمة”.وبين أن “المرحلة المقبلة تتطلب رئيس وزراء يحظى بثقة فصائل المقاومة والكتل السياسية الفائزة، خصوصاً أن التحديات الأمنية والاقتصادية تحتاج قيادة متفقاً عليها داخل البيت الشيعي وباقي المكونات”.واتهم الجلبي “الولايات المتحدة وبعض اللوبيات السياسية بالتدخل السافر في مسار اختيار رئيس الوزراء المقبل”، مؤكداً أن “هذه الضغوط تمارس لمحاولة تغيير مسار التفاهمات الداخلية، وهو ما ترفضه القوى الوطنية التي تصر على قرار عراقي خالص”.وأكد الجلبي أن “الأيام المقبلة ستشهد حراكاً مكثفاً لحسم منصبي رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء”، مشدداً على أن “تجاوز التدخلات الخارجية والتوصل إلى توافق داخلي سيحدد شكل الحكومة المقبلة ومسارها السياسي خلال السنوات الأربع القادمة”.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟