سعر لن يتكرر.. Redmi 13C بـ 5000 جنيه
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
تنافس بقوة علامة شاومي الصينية في فئة الهواتف الذكية الإقتصادية، التي تشكل نسبة كبيرة من مبيعات الهواتف بشكل عام، ومن بين أفضل ترشيحات الصانع الصيني Redmi 13C.
وفقا لموقع “جي إس إم آرينا” التقنى، يأتي هاتف Redmi 13C، بشاشة قياس 6.71 بوصة من نوع IPS LCD، مع سرعة تحديث 90 هرتز، وطبقة حماية من نوع Corning Gorilla Glass
، ونوتش فى أعلى منتصف لإجراء مكالمات الفيديو والتقاط صور السيلفي.
يقدم هاتف Redmi 13C معالجاً من نوع Mediatek MT6769Z Helio G85 بمعمارية تصنيع 12 نانومتر، ومعالج رسوميات Mali-G52 MC2، بذاكرة وصول عشوائي رام سعة 4 و 6 و 8 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية سعة 128 و 256 جيجابايت من نوع eMMC 5.1.
كما يأتي هاتف Redmi 13C بنظام أندرويد 13 مع واجهة تشغيل MIUI 14 الخاصة بشاومي.
يوفر هاتف Redmi 13C كاميرا خلفية ثلاثية، الأساسية بدقة 50 ميجابكسل بفتحة عدسة f/1.8، والثانية (macro) بدقة 2 ميجابكسل بفتحة عدسة f/1.8، والثالثة depth بدقة 0.08 ميجابكسل، أما الكاميرا الأمامية بدقة 8 ميجابكسل بفتحة عدسة f/2.0.
يمتلك هاتف Redmi 13C بطارية كبيرة سعة 5000 مللي أمبير، تدعم الشحن بقوة 18 وات، من خلال كابل من نوع USB Type-C 2.0، مع قارىء لبصمة الإصبع بجانب فى الهاتف فى زر التشغيل.
سعر Redmi 13C
يمكنك شراء Redmi 13C باللون الأزرق بسعر 599 درهماً إماراتياً، مايعادل 5040 جنيهاً مصرياً.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: شاومي أندرويد بلاك فرايداي من نوع
إقرأ أيضاً:
مغردون: سيناريو عربات جدعون في رفح يتكرر في الشمال
في تصعيدٍ يعد الأعنف منذ بدء الحرب على غزة، يتعرض القطاع لعمليات قصف وهدم ممنهجة تستهدف ما تبقى من الأحياء السكنية والبنية التحتية، من شماله إلى جنوبه، حيث تُنفذ آلة الحرب الإسرائيلية سياسة "الأرض المحروقة"، وسط استخدام لأساليب عسكرية جديدة، ودمار شامل طال كل زاوية في القطاع.
فمنذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 يعيش سكان قطاع غزة تحت وطأة عدوان يومي إسرائيلي، تُهدم وتُنسف خلاله المنازل الآمنة في لحظات، ويجبر الآلاف من المدنيين الأبرياء على النزوح من جديد.
View this post on InstagramA post shared by ???????? عين على فلسطين | Eye on Palestine (@eye.on.palestine)
وقال جهاز الدفاع المدني الفلسطيني في غزة، الأحد الماضي، إن الاحتلال الإسرائيلي دمر خلال 48 ساعة نحو 70 منزلًا وبرجًا في القطاع، أغلبها في نطاق جغرافي مرتبط بشمال مدينة غزة أو شمالها الغربي أو المناطق الشمالية الشرقية للقطاع.
وكان رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي إيال زامير قد أوعز قبل يومين بتوسيع العملية العسكرية في قطاع غزة، لتشمل مناطق إضافية في شمال القطاع وجنوبه، في إطار الحرب المتواصلة على القطاع منذ 20 شهرًا.
View this post on InstagramA post shared by ???????? عين على فلسطين | Eye on Palestine (@eye.on.palestine)
إعلانوقد وثّقت مقاطع فيديو، انتشرت كالنار في الهشيم عبر منصات التواصل الاجتماعي، مشاهد استمرار الجيش الإسرائيلي في هدم المباني السكنية ونسفها، من خلال الاستعانة بشركات هندسية ومقاولات لتسريع الهدم في الأحياء السكنية شمال قطاع غزة، ضمن ما يُعرف بعملية "عربات جدعون"، وهو النموذج نفسه الذي نفّذ في تدمير أحياء مدينة رفح.
وقال مغردون إنه في غضون أسبوع ونصف، تم مسح قرية خزاعة، والقرارة، وعبسان الصغيرة عن الوجود، في حين تعرّض جزء كبير من عبسان الكبيرة لتدمير كامل بعد إطلاق عملية "عربات جدعون".
في غضون أسبوع ونصف، مُسحت خزاعة والقرارة وعبسان الصغيرة عن الوجود، وتعرض جزء كبير من عبسان الكبيرة للتدمير الكامل. وفي ثلاثة أيام فقط، سُوِّيت عشرات العمارات بالأرض في مدينة غزة. كل هذا الخراب كان يضم تحت سقوفه مئات الآلاف من الناس.
الجيش يستخدم حشودًا ضخمة من الآليات، العسكرية…
— Tamer | تامر (@tamerqdh) June 2, 2025
وأضافوا أنه في غضون 3 أيام فقط، سُوّيت عشرات العمارات بالأرض في مدينة غزة، في مشهد وصفوه "بالكارثي"، مؤكدين أن حجم الدمار تجاوز كل التوقعات.
ووصف مغرّدون الانفجارات الأخيرة بأنها "الأعنف منذ أسابيع"، مشيرين إلى أن الغارات المتواصلة في مدينة غزة، وشمال القطاع، وخان يونس، تتبع نفس نمط "نسف المنسوف"، في استهداف متكرر لما تبقى من الأبنية المدمّرة أصلًا.
واعتبر مغرّدون آخرون أن ما يحدث هو "مجزرة عمارات سكنية"، تهدف إلى دفع السكان إلى الشوارع، تمهيدا لفرض خيار التهجير القسري، ضمن سياسة "الأرض المحروقة" التي ينتهجها الاحتلال.
70 عمارة سكنية، دمّرتها طائرات الاحتلال في غزة خلال 48 ساعة فقط.
مجازر تُرتكب أمام مرأى العالم، وصمت دولي مُطبّع،
كأننا لسنا بشرًا، كأننا أرقام عابرة على الشاشات، تُعدّ ثم تُنسى!
لكن إن غابت عدالة الأرض، فعدالة السماء لا تغيب، وما من دمٍ يُسفك إلا وله موعد مع القصاص. pic.twitter.com/Hrg9KUUUGX
— Salah Safi ???????? صلاح صافي (@iSalahSafi) June 2, 2025
إعلانويرى ناشطون أن الاحتلال الإسرائيلي يُسارع في تدمير ما تبقى من الأبراج السكنية، خاصة في خان يونس، قبل أي اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار، مشيرين إلى أن القصف طال البنية التحتية والمباني الحيوية، في عملية تهدف إلى مسح ما تبقى من المدينة.
واعتبر ناشطون أن الاحتلال معنيّ الآن بتدمير هذه الأبراج ويُمعن في ذلك، كونها تؤوي مئات العائلات التي يصبح الشارع مصيرها الحتمي، مما يدفعها إلى التهجير ومغادرة غزة وشمالها، لتحقيق هدف يسعى الاحتلال لتنفيذه، بينما يُشغل الجميع بملهاة الصفقات والتفاوض.
وقال ناشط "إن الاحتلال المجرم لا يتوقف عن استهداف البنايات والمنازل السكنية في مدينة غزة، بل يريد أن يمسح كل معالم الحياة في قطاع غزة".
هذا الاحتلال المجرم لا يتوقف عن استهداف البنايات والمنازل السكنية في مدينة غزة.. يريد أن يمسح كل معالم الحياة
الله يهدك يا إسرائيل pic.twitter.com/GQWd9NsjMu
— Khaled Safi ???????? خالد صافي (@KhaledSafi) June 1, 2025
وأشار عدد منهم إلى أن وتيرة تدمير المنازل تتزايد بشكل متسارع في خان يونس، إذ تسعى إسرائيل إلى تدمير المباني والبنية التحتية لما تبقى من المدينة بالكامل، قبل أي اتفاق محتمل لوقف إطلاق النار.
وانتشر فيديو تم تداوله، يظهر استعانة الجيش الإسرائيلي بمعدات هندسية وشركات مقاولات لتنفيذ عمليات الهدم المتسارعة، في إطار خطة شاملة لإزالة الأحياء السكنية في شمال القطاع ومدينة غزة ضمن عملية "عربات جدعون"، على غرار ما يجري من عملية مسح كاملة للأحياء في رفح.
وأفاد مدوّنون بأن بلدة خزاعة أصبحت منطقة منكوبة بالكامل، نتيجة الاستهداف المباشر والمستمر الذي طال كل مكونات الحياة فيها، من المنازل، والشوارع، وحتى المخيمات المؤقتة، قائلين إن "حجم الدمار فاق كل التقديرات، وجعلها غير صالحة للسكن بعد تدميرها بشكل كامل".
هذه بلدتي خزاعة مسقط رأسي و الأجمل في ريف شرق خانيونس ، دمرها الاحتلال و جعلها أثرا بعد عين، لم يبقي اي معالم لها ، دمر كل شيئ الحجر و الشجر و الشوراع حتى الخيام ، مشهد يترك غصة في القلب ، كيف لا و هي ارضنا بلدتنا شق ارواحنا.
اللهم انت حسبنا و نعم الوكيل #غزة_تُباد pic.twitter.com/WjUd4SH1XH
— يا ثورة????????????غزة(????) (@tawra2001) May 28, 2025
إعلانوأشار آخرون إلى أن الطائرات الإسرائيلية استخدمت أنواعًا من القنابل الثقيلة للمرة الثانية خلال أسابيع، تسببت في تدمير مربعات سكنية بأكملها، وأحدثت اهتزازات أرضية شعر بها سكان مناطق مجاورة.
يا الله انفجارات عنيفة وكأنها زلازل تهز مدينة غزة الآن، أهوال يوم القيامة ..
رحمتك يارب
— إسراء العرعير| غزة (@esragaza) June 1, 2025
ومنذ مطلع مايو/أيار الماضي أطلق الجيش الإسرائيلي عملية عسكرية تحت اسم "عربات جدعون"، معلنًا أنها تهدف إلى تحقيق الغايات المعلنة للحرب في قطاع غزة، وخاصة استعادة الأسرى و"إسقاط حكم حركة حماس عسكريًا وسياسيا".