أديبة يمنية عن كتابها: نساء هاربات هي حكاية التشرد والألم التي كتبت على اليمنيات الباحثات عن حياة أفضل
تاريخ النشر: 21st, November 2023 GMT
(عدن الغد)خاص.
عبرت الأديبة اليمنية نجلاء العمري عن أسفها لما تتعرض لها النساء اليمنيات إثر الحرب الدامية منذ سنوات.
وقالت في تدوينة له على"إكس" تعليقًا على كتابها نساء هاربات: نساء هاربات هي حكاية التشرد والألم والحيرة التي كتبت على النساء اليمنيات الباحثات عن حياة افضل في بلدان أخرى.
وأكدت أن النساء تسقط في مشاعر متناقضة وصراعات شتى وهن يحاولن الحفاظ على اقل القليل من الأمن والإستقرار لكنهن يفقدن سكينة أرواحهن في رحلة صراع طويلة للحصول على لجوء شرعي في أي بلد آمن.
موضحةً أن كتاب نساء هاربات قصة الخوف و الحب والخيارات الصعبة المؤلمة .. يهربن من الحرب حينا وحين آخر يهربن من أنفسهن المرتبكة الموجوعة .
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
من بلقاس إلى المسرح.. حكاية صعود المطربة أنغام البحيري
من بلقاس إلى المسرح.. حكاية صعود المطربة أنغام البحيري
روت المطربة أنغام البحيري عن بداياتها الفنية منذ الطفولة قائلة: "أنا كنت صغيرة جدًا، وكنت دايمًا مع بابا، هو كان بياخدني معاه في الحفلات والمناسبات، وأنا عندي تسع سنين كنت بقعد معاه على الطبل وأغني معاه."
وأضافت أنغام خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم،: "كنت أغني في المدرسة وفي حفلاتها، وكده اكتشفت نفسي وحسيت إن الغناء جزء مني دائمًا قبل ما أروح الشغل كنت بدندن وأتمرن على الإيقاع، وده ساعدني أطور صوتي وقدرتي على الأداء."
وتابعت: "أنا من بلقاس في محافظة الدقهلية، ودي بلدتي، ومن هنا بدأت رحلتي الفنية صوتي فيه حاجة من شفيقة وأمينة، وبعض الناس لاحظوا شبههم فيه، وده شيء بيخليني أحس بالفخر."
واختتمت أنغام حديثها بقولها: "المسرح والكاميرا كانوا دايمًا حلم الطفولة بالنسبة لي، ومن خلال التجارب المبكرة دي قدرت أصقل موهبتي وأشتغل بجد لحد ما وصلت للمرحلة اللي أنا فيها دلوقتي."