التهاب رئوي غامض يجتاح المدارس في الصين
تاريخ النشر: 23rd, November 2023 GMT
تزعم تقارير صحفية بأن الالتهاب الرئوي الغامض يمزق المدارس في الصين، حيث تعد المستشفيات في بكين وعلى بعد 500 ميل شمال شرق لياونينغ من بين تلك المستشفيات "المكتظة بالأطفال المرضى"، بينما كانت الفصول المدرسية "على وشك التعليق"، وفقًا لتقارير إخبارية محلية.
وبحسب صحيفة “ديلي ميل”، يعاني الأطفال من أعراض غير عادية تشمل التهاب في الرئتين وارتفاع في درجة الحرارة - ولكن لا يوجد سعال أو أعراض أخرى مرتبطة عادةً بالإنفلونزا والفيروس المخلوي التنفسي وأمراض الجهاز التنفسي الأخرى.
تم إصدار التنبيه في وقت متأخر من يوم الثلاثاء عبر ProMed - وهو نظام مراقبة عالمي كبير متاح للجمهور يراقب الأمراض المعدية.
وكان مصدر التنبيه تقريرًا صادرًا عن المنفذ التايواني FTV News، والذي أضاف أن "الآباء يتساءلون عما إذا كانت السلطات تتستر على الوباء".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإلتهاب الرئوي المدارس الصين
إقرأ أيضاً:
بوقعيقيص: العلاج بالخارج خيار الضرورة وسط تدهور المستشفيات المحلية
???? ليبيا – بوقعيقيص: تدهور القطاع الصحي يدفع المسؤولين والميسورين للعلاج بالخارج
ليبيا – رأت عضو ملتقى الحوار السياسي، آمال بوقعيقيص، أن لجوء كبار المسؤولين للعلاج في الدول الأوروبية، وسفر بعض المواطنين الميسورين إلى دول الجوار، بات أمرًا شائعًا ومتعارفًا عليه، في ظل ما يعانيه القطاع الصحي من تدهور مستمر منذ عهد النظام السابق.
???? القطاع الصحي تضرر بفعل النزاعات المسلحة ????
بوقعيقيص أوضحت، في تصريح لصحيفة “الشرق الأوسط”، أن نسبة كبيرة من المستشفيات والمرافق الصحية تعرضت للدمار جراء الصراعات المسلحة التي أعقبت ثورة 17 فبراير، ما دفع بالكثير من الكوادر الأجنبية، خاصة الفرق الطبية المساعدة، إلى مغادرة البلاد.
???? دعوة لتطوير الخدمات للمواطنين غير القادرين ⚠️
وأكدت بوقعيقيص أن هذا الواقع لا يبرر تجاهل شريحة واسعة من المواطنين غير القادرين على العلاج بالخارج، والذين يعتمدون على المستشفيات الحكومية التي تفتقر في أحيان كثيرة إلى أبسط الأدوية، مشددة على ضرورة العمل على تطويرها لضمان تقديم خدمات طبية لائقة لجميع المرضى.
???? الإمكانات موجودة لكن معطّلة ????️
وشددت بوقعيقيص على أن تطوير منظومة العلاج داخل البلاد ليس أمرًا مستحيلًا، في ظل ما يتمتع به الأطباء الليبيون من كفاءة، ووجود أجهزة ومعدات طبية ومخبرية تم استيرادها خلال السنوات الماضية، لكنها لا تزال معطّلة بسبب نقص الكوادر الفنية المؤهلة لتشغيلها وصيانتها.