قامت اللجنة العامة لحزب الوفد بالفيوم ولجان مركزي أبشواي وطامية بنشر لافتات الدعاية الانتخابية للدكتور عبد السند يمامة رئيس حزب الوفد والمرشح لرئاسة الجمهورية ورمزه "النخلة" فى شوارع مدينة الفيوم ومركزي أبشواى وطامية وذلك بإشراف الدكتور صابر عطا رئيس اللجنة العامة للحزب بالفيوم وعضو الهيئة العليا وإبراهيم عبد الباقى صالح السكرتير العام للحزب بالمحافظة وعضو الهيئة العليا.


تم نشر لافتات الدعاية الانتخابية لمرشح الوفد فى انتخابات الرئاسة فى شوارع مدينة الفيوم وميدان السواقي.

وقامت لجنة الحزب فى مركز طامية برئاسة الدكتور ربيع السيسى رئيس لجنة الوفد بالمركز ومحمد بحيرى السكرتير العام للجنة بنشر لافتات الدعاية فى الشوارع الرئيسية فى مدينة طامية.

كما قامت لجنة الوفد فى مركز أبشواى برئاسة مصطفى جبيلى بنشر لافتات الدعاية فى شارع الجمهورية أكبر شوارع المدينة وفى الشوارع الجانبية.


وكانت لجنة الوفد بمركزسنورس برئاسة عبدالله حمد قد قامت بنشر لافتات الدعاية الانتخابية للدكتور عبد السند يمامة فى الفيوم فى الشوارع الرئيسية وبجوار المقرات الانتخابية وفي مداخل المدينة من الناحية البحرية والغربية والشرقية  وايضا على مدخل الطريق السياحي على الطريق السريع.


وفى وقت سابق عقدت هيئة مكتب حزب الوفد بالفيوم اجتماعا برئاسة الدكتور صابر عطا رئيس اللجنة وعضو الهيئة العليا للحزب بحضور ابراهيم عبد الباقى صالح سكرتير عام اللجنة وعضو الهيئة العليا للوفد وذلك لمناقشة الاستعداد للانتخابات الرئاسية القادمة والتى يخوضها الدكتور عبد السند يمامة رئيس الحزب .


تم خلال الاجتماع مناقشة خطة التحرك فى المرحلة القادمة خاصة وان الفيوم تضم اكثر من 630 لجنة انتخابية موزعة فى 6 مراكز ادارية بالاضافة الى مدينة الفيوم .


أكد الحاضرون على اهمية الدعاية الانتخابية بين المواطنين والتحرك بشكل فردى وجماعى للدعوة إلى انتخاب مرشح الوفد مشيرين إلى الاستفادة من تاريخ الحزب الذى يربو على مائة عام وأنه من أقدم الأحزاب فى مصر والعالم .


وطالب الحاضرون استخدام وسائل التواصل الاجتماعي لحث المواطنين على النزول لصناديق الاقتراع وانتخاب مرشح حزب الوفد مع عرض البرنامج الانتخابي لرئيس الوفد كمرشح رئاسي وهو البرنامج الذى يتضمن حلول ومقترحات لكل المشاكل التى تعانى منه مصر حاليا .


حضر الاجتماع كل من أمانى الشريف نائب رئيس لجنة الوفد بالفيوم والدكتور ربيع السيسى رئيس لجنة الوفد فى مركز طاميه وعبد الله حمد رئيس لجنة الوفد بمركز سنورس وأحمد عبد الهادى رئيس لجنة الوفد بمركز إطسا والدكتورة حنان خليل رئيس لجنة المرأة ومن قيادات الوفد بالفيوم محمد بحيرى وميشيل ميلاد السكرتارية المساعدون للجنة وخالد كامل ومحمد فيتورى.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الانتخابات الرئاسية حزب الوفد الدكتور عبد السند يمامة وفد الفيوم لافتات الدعاية الدعایة الانتخابیة عبد السند یمامة رئیس لجنة الوفد الوفد بالفیوم

إقرأ أيضاً:

علماء يتحدثون عن زلزال إسطنبول المحتمل.. قد تصل قوته 7 درجات

سلطت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية الضوء، على الأخطار الموجودة في أعماق بحر مرمرة في تركيا، والتنبؤات بحدوث زالزل قوي قد يمتد إلى مدينة إسطنبول.

وذكرت الصحيفة أنه "يحدث شيء مُنذر بالخطر في أعماق بحر مرمرة في تركيا"، موضحة أن "العلماء يراقبون خط صدع يقع أسفل هذا المسطح المائي الداخلي، الذي يربط البحر الأسود ببحر إيجة".

وتابعت: "على مدى العقدين الماضيين وقعت زلازل متزايدة الشدة وتتحرك بثبات نحو الشرق"، لافتة إلى أن آخر هذه الزلازل وقع في نيسان/ أبريل الماضي، وبلغت قوته 6.2 درجة، وإذا استمر هذا النمط، فقد يصل زلزال كبير في نهاية المطاف إلى المياه الواقعة جنوب أكبر مدينة في تركيا.

ونقلت الصحيفة عن ستيفن هيكس، عالم الزلازل في جامعة كوليدج لندن، والذي لم يشارك في الدراسة الجديدة بقوله: "إسطنبول في مرمى الخطر".

وتشير الأبحاث الجديدة، التي نُشرت يوم الخميس الماضي في مجلة ساينس، إلى أن زلازل قوية تتجه نحو جزء مغلق يمتد من 9 إلى 13 ميلًا مما يسميه العلماء صدع مرمرة الرئيسي. وهذا من شأنه أن يُطلق العنان لزلزال بقوة 7.0 درجة أو أكثر على المدينة التي يبلغ عدد سكانها 16 مليون نسمة. ولا تزال طبيعة هذا الزلزال وتوقيته الدقيق غير مؤكد.



وقالت باتريشيا مارتينيز-غارزون، عالمة الزلازل في مركز هيلمهولتز لعلوم الأرض (GFZ) في ألمانيا، وإحدى مؤلفي الدراسة الجديدة: "لا يمكن التنبؤ بالزلازل". لكن فهم كيفية بدء هذا الحدث يُعدّ بالغ الأهمية. وتابعت: "علينا التركيز على التخفيف من آثاره والكشف المبكر عن أي إشارات تدل على حدوث شيء غير عادي".

ولفتت "نيويورك تايمز" إلى أن تركيا شهدت زلازل كارثية، ففي شباط/ فبراير 2023، ضرب زلزالان بقوة 7.8 درجات، أعقبه بعد ساعات قليلة زلزال آخر بقوة 7.5 درجات، أجزاء من جنوب تركيا وسوريا، ما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 55 ألف شخص.

وذكرت الصحيفة أن "فكرة وقوع زلزال مدمر في إسطنبول ليست جديدة؛ إذ يتفق الخبراء على حتمية هذا الأمر"، وقالت جوديث هوبارد، عالمة الزلازل بجامعة كورنيل، والتي لم تشارك في الدراسة: "من المرجح أن يتسبب زلزال ضخم يضرب بالقرب من إسطنبول في واحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية في التاريخ الحديث".

وأشارت الصحيفة إلى أن الخطر الذي سلطت الدراسة الجديدة الضوء عليه يتعلق بمنطقة صدع شمال الأناضول، وهي حدود جيولوجية تنزلق فيها الصفيحة التكتونية الأناضولية جانبيًا على الصفيحة الأوراسية.

ولفتت إلى أن جزء كبير من منطقة الصدع هذه، التي يبلغ طولها 750 ميلا، شهد نشاطا في العصر الحديث. إلا أن جزءًا منها - يُسمى صدع مرمرة الرئيسي، ويقع تحت سطح البحر جنوب غرب إسطنبول - ظل هادئًا بشكل مثير للريبة. وقد ضرب زلزال بقوة 7.1 درجة المدينة عام 1766، ولكن منذ ذلك الحين، لم يشهد جزء منها، يبلغ طوله حوالي 100 ميل، أي تمزق.



ولاحظت الدراسة الجديدة، التي فحصت الزلازل التي وقعت على الصدع خلال العشرين عامًا الماضية، أمرًا غريبًا. في عام 2011، ضرب زلزال بقوة 5.2 درجة الجزء الغربي من صدع مرمرة الرئيسي، تبعه زلزال آخر بقوة 5.1 درجة إلى الشرق منه في عام 2012. وفي سبتمبر 2019، هز زلزال بقوة 5.8 درجة الجزء الأوسط من صدع مرمرة الرئيسي. ثم في أبريل 2025، وإلى الشرق منه مباشرة، وقع زلزال بقوة 6.2 درجة.

وتساءلت الصحيفة: "هل سيكون الزلزال القادم أقوى من سابقه؟ وإذا كان الأمر كذلك، فهل سيقع على الصدع أسفل إسطنبول مباشرة؟ يعتقد مؤلفو الدراسة أن هذا احتمال وارد".

وتابعت: "لا يوجد ما يضمن أن يكون الزلزال القادم هو الكارثة التي تبلغ قوتها 7 درجات أو أكثر والتي يخشاها الجميع. لكن وقوع زلزال قوي إضافي على الصدع قد يزيد الضغط على قسمه الشرقي، ما قد يؤدي إلى حدوث ذلك التصدع المرتقب. وبما أن الزيادات الطفيفة في قوة الزلزال تُقابلها قفزات هائلة في الطاقة المنبعثة، فإن حتى زلزالًا بقوة تتراوح بين منتصف ونهاية الست درجات على مقياس ريختر قد يُلحق أضرارًا جسيمة بالمدينة".

وأردفت: "ليس من الواضح سبب انتشار الزلازل أحيانًا على طول الصدع، ولكن من المعروف أنها حدثت في الماضي، بما في ذلك على منطقة صدع شمال الأناضول نفسها. ومع ذلك، لم يُدرج الباحثون سوى أربعة زلازل متوسطة القوة في تحليلهم، وهو عدد قد لا يكون كافيًا لتحديد نمط معين"، وقال الدكتور هوبارد: "أعتقد أن هناك احتمالًا كبيرًا أن تكون هذه مجرد زلازل عادية تبدو وكأنها تنتقل من مكانها".

واستدركت: "لكن حتى لو كان التشكيك مبررًا بشأن هذه البيانات، فمن الواضح أن ضغطًا خطيرًا يتراكم على هذا الصدع. زلزال مدمر هائل قادم لا محالة". ويقول الدكتور هوبارد: "أعتقد أننا لا نستطيع حتى الآن الجزم ما إذا كان سيسبقه سلسلة من الزلازل التي تنتقل من مكانها، كما يُشير إليه هذا البحث، أم أنه سيحدث فجأة ودون سابق إنذار".

وأكد أن فتك هذا الزلزال المُرتقب يعتمد على عوامل عديدة، منها اتجاه الصدع. وتُحذّر دراسة حديثة (شارك في تأليفها الدكتور مارتينيز-غارزون) من احتمالية أكبر لاتجاهه شرقًا، وللأسف باتجاه إسطنبول. ولكن كما حدث مع كارثة الزلزال المزدوج في تركيا عام 2023، فإن العامل البشري هو ما قد يُهيئ إسطنبول لكارثة.

مقالات مشابهة

  • رئيس مجلس النواب يجدد التأكيد على دعم البرلمان الكامل لكافة الاستحقاقات الانتخابية
  • جرت لسموه مراسم استقبال رسمية.. رئيس الدولة يصل إلى القصر الرئاسي في نيقوسيا يرافقه الرئيس القبرصي
  • رئيس جامعة البترا يبحث سبل التعاون الأكاديمي مع وفد كلية “إدموندز”
  • رئيس لجنة التعاون الإفريقي: زيارة الوفد المصري لأنجولا تعزز الشراكات الصناعية بالقارة
  • علماء يتحدثون عن زلزال إسطنبول المحتمل.. قد تصل قوته 7 درجات
  • مكتب رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني: زيارة الوفد السعودي الإماراتي تهدف لتعزيز وحدة المجلس
  • بينهم شقيقان: أمن الفيوم يكثف جهوده لأستخراج ثلاث أشخاص انهارت عليهم حفرة أثناء التنقيب عن الآثار بالفيوم
  • مفتي صور: قوات اليونيفيل تشكل السند الدائم للجيش
  • رئيس المجلس الرئاسي ينعي وفاة العميد «رضوان المهدي الأمين»
  • ناشيونال جيوجرافيك: الدعاية للمتحف الكبير زادت الحجوزات السياحية لعام 2026