الشهاوي: اصطفاف الشعب خلف الرئيس ضمان بقاء البلاد آمنة (فيديو)
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
قال اللواء محمد الشهاوي، مستشار كلية القادة والأركان والخبير الاستراتيجي، إن اصطفاف الشعب خلف الرئيس عبد الفتاح السيسي يساهم في الاستقرار الأمني للبلاد، ويعد ضمان بقاء البلاد آمنة مستقرة.
الاحتلال الإسرائيلي يعلن تصفية قائد القوة البحرية لحماس في غزة المنظمات الإنسانية الدولية تواصل حشد المزيد من المساعدات لإرسالها إلى غزةوأضاف خلال لقاءه مع برنامج "خط أحمر" الذي يعرض على قناة “الحدث اليوم”، أن القوة مصدر الأمان والضعف دعوة للعدوان وإذا أردت السلام فتأهب للحرب.
وأكد أن مصر بقيادة الرئيس تدعم القضية الفلسطينية بشكل كامل والتي كانت آخرها اليوم من خلال مؤتمر تحيا مصر وفلسطين باستاد القاهرة.
وأشار إلى أن مصر لعبت بقيادة الرئيس السيسي، دورا كبير في الوصول إلى اتفاقية الهدنة الإنسانية بين المقاومة الفلسطينية وجيش الاحتلال الإسرائيلي، بالإضافة إلى تأكيده ورفضه تصفية القضية الفلسطينية ومخطط التهجير.
ارتفاع حصيلة الشهداء إلى 14532 فلسطينياوكانت حماس وإسرائيل قد توصلتا إلى اتفاق حول هدنة مؤقتة تبدأ الجمعة وتستمر 4 أيام وتتضمن عملية لتبادل الأسرى والمحتجزين.
وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة، إلى أكثر من 14532 بينهم أكثر من 6000 طفل، و4000 امرأة، وهذا يعني أن 69% من الشهداء هم من فئتي الأطفال والنساء، بينما ارتفعت حصيلة المصابين إلى 35000 أكثر من 75% منهم من الأطفال والنساء، وفق المكتب الإعلامي الحكومي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الرئيس السيسى الشهاوى الوفد بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
«لوموند»: العنف الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية يثير قلق المجتمع الدولي
أكدت صحيفة لوموند الفرنسية، أنه بعد شهرين من إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن «سلام دائم» في الشرق الأوسط، فإن مستوى العنف الذي تمارسه إسرائيل في الأراضي الفلسطينية يثير قلق المجتمع الدولي، الذي احتشد حول ترامب للمطالبة بإحلال السلام.
وأضافت الصحيفة الفرنسية في افتتاحيتها، اليوم السبت، أن الجيش الإسرائيلي لا يزال يحتل نصف شريط ضيق من الأرض تحول إلى ركام، حيث يكافح أكثر من مليوني فلسطيني من أجل البقاء في ظروف مزرية، هذا الشريط من الأرض، الذي لا تزال إسرائيل تمنع الصحافة من الوصول إليه بحرية، لا يزال يستحوذ على الاهتمام، لدرجة أنه يطغى على الإرهاب الخبيث الذي يمارسه المستوطنون الإسرائيليون المتطرفون وجيش الاحتلال المتخبط في الضفة الغربية.
وأشارت «لوموند» إلى تقييم دقيق أعدته في العاشر من ديسمبر الجاري يدين هذا الوضع، مضيفة أنه لم يسبق أن شهدت أكبر الأراضي الفلسطينية مثل هذا المستوى من العنف على يد إسرائيل، حيث دفن هذا العدد الكبير من القتلى، وسجل هذا العدد الكبير من الجرحى والأسرى الذين غالبا ما يتعرضون لسوء المعاملة والدمار ويعكس موقف الجيش، في مواجهة انتهاكات المستوطنين المتزايدة والدموية، النفوذ المتنامي للصهيونيين المتدينين بين الضباط، والذين تلقى بعضهم تدريبا في أكاديميات عسكرية تقع في قلب الضفة الغربية وفي الوقت نفسه، يتقدم التوسع الاستيطاني، الذي يفتت هذه الأراضي بشكل متزايد ويحول كل رحلة إلى جحيم للفلسطينيين، بخطى ثابتة لا هوادة فيها.
وأوضحت الصحيفة الفرنسية، أن هذا التحول جاء عقب دخول حزبين يمينيين متطرفين، إلى الائتلاف الذي شكله رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو قبل ثلاث سنوات، حيث كان هدفهم المعلن هو ضم الضفة الغربية، أو حتى «نقل» سكانها.. لكن هذه السياسة الإرهابية يتبناها الائتلاف الحاكم بأكمله ولا تثير هذه السياسة سوى احتجاجات طفيفة من الأحزاب التي تدعي معارضة نتنياهو، بينما يتجاهلها الرأي العام الإسرائيلي، مرة أخرى.
واختتمت «لوموند» افتتاحيتها بالقول «إن الحديث عن السلام، إن كان هو الهدف حقا، يتطلب منا أن نفتح أعيننا، وأن ندين الإرهاب المفروض على أرض لا تملك دولة إسرائيل أي حق فيها، وأن نطالب بوقفه في أسرع وقت ممكن».
اقرأ أيضاً«أونروا»: 6 آلاف شاحنة مساعدات عالقة على أبواب غزة والشتاء يفاقم معاناة النازحين
عاجل.. الأمم المتحدة تعتمد مشروع قرار يطالب إسرائيل بالسماح بالوصول الإنساني الكامل إلى غزة
عاجل.. وزراء خارجية مصر و7 دول إسلامية يدينون اقتحام الاحتلال لمقر «الأونروا» في القدس