بشرى للمرضى .. اكتشاف جديد يدمر الخلايا السرطانية وأنسجة الورم
تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT
أثار اكتشاف جديد لمجموعة من العلماء الكثير من الجدل وذلك لأكتشاف العلماء لطريقة لتفجير البوابات المؤدية إلى قلب الأورام السرطانية، والقيام بفتحها أمام العلاج الدوائي.
ووفقا لصحيفة أكسبريس قد تعمل تلك الاستراتيجية عن طريق القيام بإطلاق "قنبلة موقوتة" وذلك على الخلايا التي تقوم بتبطين الأوعية الدموية والتي تعد مرتبطة بالورم وقد تتحكم هذه الأوعية في محاولة الوصول إلى أنسجة الورم، وذلك حتى يتم اختراقها، ولا تستطيع الخلايا المناعية القيام بالدخول بسهولة إلى الورم للقيام بمحاربته.
ويقول العلماء في جامعة كاليفورنيا، قد تعتبر القنبلة الموقوتة الموجودة على الخلايا هي مستقبل "الموت"، وتسمى Fas (أو CD95) وعندما يتم القيام بتنشيطهها بواسطة الجسم المضاد المناسب، فإنها قد تسبب الموت للخلية.
وفي التجارب الأخيرة التي استخدمت نماذج الفئران وخطوط الخلايا البشرية، قد تمكن العلماء في كلية دبلن الجامعية أخيرا من تحديد أجسام مضادة محددة تؤدي بشكل فعال إلى الانهيار الذاتي عند ربطها بمستقبلات Fas.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأورام السرطانية
إقرأ أيضاً:
«تضامن الغربية» تعلن تسليم 8 أجهزة تعويضية وكراسي متحركة للمرضى غير القادرين |صور
أعلنت مديرية التضامن الإجتماعي بالغربية اليوم عن تسليم 8 أجهزة تعويضية وكراسي متحركة للمرضى غير القادرين بمراكز محافظة الغربية وذلك بالتعاون مع أكبر المراكز الطبية المتخصصة في مجال الأجهزة التعويضية.
توجيهات محافظ الغربيةوجاء ذلك في إطار جهود الدولة المصرية لتحقيق العدالة الإجتماعية وتوفير حياة كريمة لجميع المواطنين، تنفيذًا لتوجيهات اللواء أشرف الجندي، محافظ الغربية دعما في خطوة تعكس الدور الحيوي والمتنامي لوزارة التضامن الإجتماعي في دعم الفئات الأولى بالرعاية.
دعم الأسر والعائلاتفي المقابل أكدت حسناء إبراهيم، وكيلة وزارة التضامن الإجتماعى بالغربية، إن ذلك يأتي تنفيذاً لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي بتكثيف الجهود لتقديم أوجه الخدمات والدعم للفئات الأكثر احتياجاً، والعمل على تحسين مستوى المعيشة وتوفير الحياة الكريمة لهم، ولفتت إلى دعم المحافظة اللامحدود لكافة المبادرات الخيرية التي تتم على أرض الواقع ، مشيرة إلى أن الباب مفتوح أمام الجميع للمشاركة المجتمعية الجادة والتطوعية لدعم الغير قادرين.
من جانبه قال اللواء ممدوح شعبان، مدير عام جمعية الأورمان، أن تسليم الأجهزة التعويضية والكراسي المتحركة جاء ضمن مشروع تنموي للإرتقاء بقدرات الفرد المعاق من كل نواحي الحياة، حتى يصبح شخصاً سوياً مثل الأخرين في مجال عمله وعلاقاته الاجتماعية، ورفع الروح المعنوية وتحمل المسؤولية دون أن يكون عبئًا على الآخرين.
مضيفًا أنه تم التسليم بعد إجراء أبحاث ميدانية عليهم للتأكد من احقيتهم وبما يتفق مع شروط الجمعية على الاسر الأكثر احتياجًا من الأرامل والمرضى ومحدودى الدخل وذوي الهمم من أبناء المحافظة بهدف رفع المعاناة عن الأسر الأولى بالرعاية على مستوى قرى ومراكز المحافظة، وجرى تحديد هذه الحالات وفق أبحاث ميدانية بالتعاون مع مديرية التضامن الإجتماعي بالغربية لتحديد الحالات المستحقة.