الجزيرة:
2025-12-12@22:39:26 GMT

ألمانيا.. مؤتمر عن الإسلام دون دعوة ممثلي المسلمين

تاريخ النشر: 24th, November 2023 GMT

ألمانيا.. مؤتمر عن الإسلام دون دعوة ممثلي المسلمين

برلين- دعت وزارة الداخلية الألمانية إلى مؤتمر للإسلام، في حين أن غالبية الحضور لا يرتبطون بمؤسسات تمثل المسلمين.

ويركز المؤتمر على "مكافحة معاداة السامية ومعاداة المسلمين في فترات الانقسام الاجتماعي" حسب عنوانه، لكن المجلس الأعلى للمسلمين، الذي عادة ما يمثل الصوت المسلم في أحداث مشابهة، لم تتم دعوته.

واستمر المؤتمر على مدى يومي 21 و22 من نوفمبر/تشرين الثاني الجاري، ولم تكن هناك أي كلمة افتتاحية خاصة بالهيئات التي تجمع المسلمين، ولم يظهر صوتها في النقاشات الرسمية إلا في اليوم الثاني مع شخصية وحيدة هي عمر كونتيش، عن اتحاد المساجد المالكية، وذلك من بين 11 متحدثا، في حين حضرت بعض الشخصيات المسلمة في الورشات التي لم يسمح للإعلام بتغطيتها.

يقول الأمين العام للمجلس الأعلى للمسلمين، عبد الصمد اليزيدي، للجزيرة نت "لا ندري سبب عدم دعوتنا، لكننا لا نبالي بذلك، وحتى عندما ندعى نحن من نقرر هل نشارك أم لا بناء على البرنامج".

وأضاف اليزيدي أن وزارة الداخلية الألمانية في تخبط واضح، ليست لديها رؤية، والمؤتمر كان مسرحية لمحاولة تبرئة ألمانيا وجزء كبير من المجتمع الذي له ميولات يمينية متطرفة معادية للسامية وللإسلام.

وربطت تقارير غياب المجلس لكونه يضم بين أعضائه المركز الإسلامي في هامبورغ، الذي تعرض مؤخرا لحملة تفتيش واسعة بحجة الاشتباه بمخالفته النظام العام ودعمه لحزب الله اللبناني. وقال المركز في بيان إنه على يقين أن نتائج البحث لن تؤدي إلى تأكيد الشكوك بحقه.

عبد الصمد اليزيدي، الأمين العام للمجلس الأعلى للمسلمين (الجزيرة) صلوات الجمعة وإسرائيل

ركزت وزيرة الداخلية نانسي فايزر، بشكل كبير على "مواجهة معاداة السامية في المجتمعات المهاجرة". وقالت في كلمة مطولة إن "ضمان أمن إسرائيل ومواجهة معاداة السامية وحماية اليهود في البلد هي مصالح عليا لألمانيا".

وأضافت الوزيرة إن "معاداة السامية المتعلقة بإسرائيل" منتشرة في المجتمع، ولا توجد فقط عند من يمثلون الأغلبية، ولكن كذلك بين المسلمين في ألمانيا، ثم إن الأبحاث تؤكد هذه النتائج.

كما دعت المسؤولة الحكومية المجتمعات الإسلامية في ألمانيا إلى "التحدث بصوت عال وواضح ضد معاداة السامية وإدانة الإرهاب في صلوات الجمعة وكل التجمعات".

وقالت إنه "لا يكفي للمنظمات الإسلامية زيارة معبد يهودي أو اتخاذ موقف ضد معاداة السامية، دون إيصال ذلك إلى المساجد والمجتمعات المحلية ونشره عبر الإنترنت"، قائلة إن مثل هذا الموقف "لن تكون له قيمة إلا إذا تم نقله على نطاق واسع وصريح".

وخصصت الوزيرة جزءا كبيرا من وقتها للحديث عن حركة حماس، وقالت إنه لا "توجد كلمة (لا) عند الحديث عن هجمات حماس الإرهابية الفظيعة" حسب قولها، وشددت على "حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها".

وعندما تحدثت الوزيرة عن الجانب الفلسطيني، اكتفت بالحديث عن "معاناة وموت الفلسطينيين في الحرب"، لكنها قالت إنهم "ضحايا الإرهاب الذي اقترفته حماس"، دون أي إشارة إلى مسؤولية الجانب الإسرائيلي.

كما قالت في معرض حديثها عن "معاداة المسلمين في ألمانيا"، إنه "لا يجب بأي حال من الأحوال تحميل المسلمين في ألمانيا مسؤولية الإرهاب الإسلامي"، وإن "إحساس عدد من المسلمين بوقوعهم ضحايا لهجمات تستهدف المسلمين هو حقيقة يومية في ألمانيا".

وأشارت إلى نتائج بحث رسمي حول انتشار الإسلاموفوبيا في ألمانيا، جاء فيه أن نصف الألمان يعترفون بمعاداة المسلمين، لكنها قالت إنها لا تتفق مع كل ما جاء فيه.

اتهامات خطيرة للإسلام

وأثارت تصريحات الرئيس الألماني الأسبق كريستيان فولف كثيرا من الجدل، عندما قال إن "هناك جذورا لكراهية المسلمين لليهود في الدين الإسلامي"، زاعما أن هذه الكراهية هي جزء من التعليم في عدة أجزاء من العالم الإسلامي، كما ادعى أن القرآن يرسم صورة "مشوهة جزئيا" عن اليهودية، مطالبا المسلمين بمواجهة تاريخهم.

وفي تصريحات خطيرة، قال وولف "يجب أن يكون واضحا للجميع أننا لا نعيش في المدينة المنورة في القرن السابع، حيث أمر النبي محمد بقتل وطرد اليهود، بل على أعتاب عام 2024″، حسب ما نقلت عنه عدة وسائل إعلام ألمانية.

وانتقدت هيئة "مجلس الإسلام لأجل ألمانيا"، تصريحات فولف، وقال رئيسها برهان كيسيجي إن تصريحات وولف "تعتمد على قراءات منحازة ومشوهة للمصادر الإسلامية"، وكتب على "إكس" (تويتر سابقا) أنه لا يمكن العثور على ما يوصف بمعاداة الإسلام للسامية في التاريخ الإسلامي.

وتابع برهان أن هذا الكلام يعارض نظرة الإسلام للإنسانية، لافتا وجود ظاهرة حديثة تستغل نصوصا من التراث لأجل إظهار أنها معادية للسامية، وهي "الظواهر التي لا يجب إعطاؤها مساحة بحكم أنها تخدم الخطابات العنصرية".

من جانبه علق اليزيدي أن كلمة فولف "مخزية وفضيحة"، مستدركا للجزيرة نت "أعتقد أن هذا ليس رأيه، ولكن الضغط الذي وقع عليه بحكم أنه كان أول من قال إن الإسلام ينتمي إلى ألمانيا وبحكم أنه كان دائما متوازنا".

كما لم تكمل وزيرة الداخلية أشغال اليوم الأول، وانصرفت بعد قراءة خطابها الذي كان طويلا، مما أدى إلى انتقادات كبيرة، خصوصا ممن لم يتفقوا مع ما جاء في كلمتها. ونقلت قناة دويتشه فيله عن مصادرها أن عددا من المشاركين أحسوا كما لو أنهم "أطفال مدارس"، وأن فايزر بدت كما لو أنها معلمة في فصل دراسي.

الرئيس الألماني السابق كريستيان فولف يلقي كلمة خلال مؤتمر عن الإسلام (وكالة الأنباء الأوروبية) أين ممثلو المسلمين؟

لم تتم دعوة الاتحاد الإسلامي التركي المعروف اختصارا بـ"ديتيب"، وهو أكبر اتحاد إسلامي في البلاد، يرعى نحو 900 مسجد، ويتوفر على قرابة ألف إمام يتم تكوينهم في تركيا، ومئات الآلاف من الأعضاء. وتتهم برلين دائما هذا الاتحاد بكونه ذراعا دينية لتركيا، لكنه ينفي أن يكون تابعا للسياسات التركية.

ورغم غيابه، أشارت وزيرة الداخلية إلى الاتحاد، وقالت إنها "مصدومة" من زيارة مسؤول من طالبان لمسجد كولونيا التابع لـ"ديتيب"، رغم تبرؤ هذا الأخير من الزيارة وتأكيده أن جمعية أفغانية هي من نظمتها. وعلاوة على التردد الدائم من برلين لدعوة "ديتيب"، فإن وصف أردوغان لحماس بـ"حركة تحرر وطني" زاد التوتر مع الألمان.

وحاولت الجزيرة نت التواصل مع "ديتيب"، وبعثنا له استفسارا مرتين على البريد المتعلق بالتواصل مع الصحفيين، لكننا لم نتوصل بأي رد.

ورغم أن المجلس الأعلى للمسلمين دائم التنسيق مع السلطات الألمانية، فهو بدوره لم يعد مرحبا به، وقد تعرض مؤخرا لحملة إعلامية كبيرة لمجرد دعوته غداة هجوم حماس إلى وقف أعمال العنف من كل الأطراف.

برهان كسيجي، رئيس مجلس الإسلام في ألمانيا (الجزيرة)

يقول اليزيدي "مجلسنا يسعى لإيقاف الردة الحاصلة على الدستور الألماني القائم على الحقوق والواجبات، وعلينا أن نسعى للتماسك المجتمعي في هذا البلد، وأن نوقف الظلم بحق المدنيين في أي مكان".

وتابع "لكن في هذا المؤتمر، دعيت شخصيات معروفة بعدائها للإسلام، لكي تتحدث على المنصة عن موضوع معاداة السامية. هذه محاولة لإبداء التعاطف مع المواطنين اليهود من خلال تحميل مسؤولية العداء للمسلمين، رغم أن المسلمين بريئون من هذا، والإسلام في تاريخه كان متصالحا مع جميع الطوائف، كما عاش اليهود حياة آمنة في عدة بلدان مسلمة بشهادة اليهود".

وحضر المؤتمر كذلك الإسرائيلي أحمد منصور، الذي يقدم نفسه خبيرا في الحركات الإسلامية، له آراء تنتقدها عدد من الشخصيات والمنظمات الإسلامية في ألمانيا. كما حضرت لمياء قدور، عن حزب الخضر، التي تقدم نفسها كصوت مسلم ليبرالي، وأسست قبل سنوات جمعية للترويج لإسلام ليبرالي، وهو نموذج تدعمه ألمانيا بقوة لتوافقه مع سياساتها الداخلية الخاصة باندماج المهاجرين.

المصدر: الجزيرة

كلمات دلالية: الأعلى للمسلمین معاداة السامیة المسلمین فی فی ألمانیا

إقرأ أيضاً:

هيئة الدواء تناقش مع ممثلي الصيدليات ضوابط صرف الأدوية المخدرة

كتب- أحمد جمعة:

عقد الدكتور علي الغمراوي، رئيس هيئة الدواء المصرية، اجتماعاً موسعاً مع عدد من ممثلي الصيدليات المختصين بصرف الأدوية المخدرة والمؤثرة على الحالة النفسية، لبحث آليات التعامل مع هذه الفئة من المستحضرات، ومناقشة التحديات المرتبطة بتداولها وصرفها، بحضور الدكتور تامر الحسيني، نائب رئيس الهيئة.

ناقش الاجتماع سبل تطوير الضوابط والإجراءات المنظمة لصرف الأدوية المخدرة، بما يضمن رفع مستوى الدقة والفاعلية في تطبيقها، مع مراعاة التيسير على المرضى وضمان حصولهم على احتياجاتهم العلاجية دون تعطيل، وتزويد الصيادلة بالآليات التي تعينهم على أداء دورهم المهني بكفاءة ووضوح.

وخلال اللقاء، أكد الدكتور علي الغمراوي أن الاجتماع يمثل خطوة مهمة لتعزيز التعاون والتكامل بين الهيئة والصيادلة، مشيراً إلى أن الهدف هو تحقيق معادلة دقيقة توازن بين حق المريض في العلاج، وحماية المجتمع من مخاطر سوء الاستخدام أو التداول غير المشروع.

كما شدد على أن الصيدليات شريك رئيسي في الحفاظ على صحة المجتمع وتحقيق الأمان الدوائي، لافتاً إلى استمرار الهيئة في عقد لقاءات تشاركية مع الصيادلة لتقييم الممارسات الحالية وتطويرها بما يضمن أعلى مستويات الانضباط والشفافية.

وفي سياق متصل، ناقش الاجتماع مشروع التحول الرقمي في متابعة وصرف الأدوية المخدرة، وتم التأكيد على أن العمل جارٍ على تطوير منظومة إلكترونية أكثر كفاءة تتيح تتبع عمليات الصرف بدقة، وتسهل على الصيدليات توثيق التعاملات اليومية، وتزود متخذي القرار ببيانات فورية تعزز الرقابة وتحد من أي ممارسات غير سليمة.

وأعرب ممثلو الصيدليات عن تقديرهم لحرص هيئة الدواء المصرية على فتح قنوات تواصل مباشرة معهم، مؤكدين أن اللقاء أتاح طرح التحديات الواقعية بشكل مهني وشفاف. وأشاد الحضور بالنهج التشاركي الذي تتبعه الهيئة في تطوير الضوابط، بما يعزز الدور المهني للصيادلة ويحقق التوازن بين احتياجات المرضى ومتطلبات الأمان الدوائي.

يأتي الاجتماع في إطار حرص هيئة الدواء المصرية على تعزيز التواصل المباشر مع الصيادلة باعتبارهم شريكًا أساسيًا في ضمان الاستخدام الرشيد للأدوية، وتوظيف خبراتهم الميدانية في تطوير إجراءات الرقابة، بما يدعم التيسير على المرضى ويحافظ على سلامة المجتمع والحد من أي ممارسات خاطئة أو إساءة استخدام.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

الدكتور علي الغمراوي رئيس هيئة الدواء المصرية ضوابط صرف الأدوية المخدرة ممثلي الصيدليات أخبار ذات صلة هيئة الدواء تطلق المرحلة الثانية من مشروع التسجيل الإلكتروني "eCTD" أخبار مصر تتحول لمركز دوائي عالمي.. تفاصيل توقيع شراكة بين "مينافارم" و"باير" أخبار رئيس هيئة الدواء يشارك في فعاليات المائدة المستديرة لبحث التعاون الصحي أخبار

فيديو قد يعجبك



محتوى مدفوع

أحدث الموضوعات رياضة عربية وعالمية بعد أزمته مع سلوت.. 7 لاعبين أجانب ساندوا محمد صلاح الموضة فستان جريء.. صبا مبارك بإطلالة ملفتة في سابع أيام مهرجان البحر الأحمر أخبار مصر نقيب الصحفيين يعلق على تحرك الحكومة لمواجهة الشائعات.. ماذا قال؟ اقتصاد ارتفاع سعر الذهب في أول رد فعل بعد قرار الفيدرالي الأمريكي اقتصاد بدعم من مؤسسة ساويرس.. "شغّلني" تُطلق مشروع تشغيل شباب الصعيد بمحافظتي هيئة الدواء تبحث مع فارما أوفرسيز تعزيز كفاءة منظومة توزيع الدواء هيئة الدواء تبحث مع شركتي داف وكيورليدز تعزيز إتاحة الأدوية المبتكرة أخبار مصر حدث ليلًا| 3 أولويات رئيسية للحكومة.. ومفاجأة بشأن نسبة اللحوم في السجق منذ 23 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر حملة مكبرة لرفع الإشغالات والمخلفات في شوارع وميادين مصر الجديدة منذ 47 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر نقيب البيطريين: ظاهرة كلاب الشوارع ستنتهي في هذه الحالة (فيديو) منذ 50 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر معهد الفلك يحدد موعد غرة رجب 1447 منذ 55 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر نقيب الصحفيين يعلق على تحرك الحكومة لمواجهة الشائعات.. ماذا قال؟ منذ 59 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر تاج الدين: سلالة الإنفلونزا H1N1 الأكثر انتشارًا بين المصريين منذ 1 ساعة قراءة المزيد المزيد

إعلان

أخبار

المزيد شئون عربية و دولية ترامب: سنعلن عن مجلس السلام الخاص بغزة العام المقبل شئون عربية و دولية ناسا تفقد الاتصال بمركبتها "مافن" التي تدور حول المريخ منذ عقد أخبار مصر حملة مكبرة لرفع الإشغالات والمخلفات في شوارع وميادين مصر الجديدة أخبار مصر نقيب البيطريين: ظاهرة كلاب الشوارع ستنتهي في هذه الحالة (فيديو) أخبار مصر معهد الفلك يحدد موعد غرة رجب 1447

إعلان

أخبار

هيئة الدواء تناقش مع ممثلي الصيدليات ضوابط صرف الأدوية المخدرة

روابط سريعة

أخبار اقتصاد رياضة لايف ستايل أخبار البنوك فنون سيارات إسلاميات

عن مصراوي

من نحن اتصل بنا احجز اعلانك سياسة الخصوصية

مواقعنا الأخرى

©جميع الحقوق محفوظة لدى شركة جيميناي ميديا

عاجل - تصعيد المرشح وليد شوقي بدلا من إبراهيم الفضالي بدائرة طلخا بعد قفزة 110% منذ بداية العام.. الفضة تتفوق على الذهب وتبلغ مستويات تاريخية قرارات حكومية جديدة.. أراضٍ لـ"حياة كريمة" ومواقف سرفيس تُدرج كمشروعات قومية نقيب البيطريين يكشف لأول مرة نسبة اللحوم في السجق والبرجر 22 صورة ترصد.. الأمطار تضرب 10 محافظات الآن الأرصاد: سحب رعدية كثيفة تضرب الوجه البحري والقاهرة الكبرى 21

القاهرة - مصر

21 14 الرطوبة: 42% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار BBC وظائف اقتصاد أسعار الذهب رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي من نحن إتصل بنا إحجز إعلانك سياسة الخصوصية خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • تجليات يُتم الفكر في الفضاء الإسلامي (6-11)
  • "نداء أهل القبلة: دعوة مشتركة لوحدة المسلمين".. في ندوةٍ لحكماء المسلمين بمعرض العراق الدولي للكتاب
  • خطيب المسجد الحرام: ستظل فلسطين والقدس في قلوب المسلمين والعرب
  • تفاصيل اليوم الذي غيرت فيه القبائل اليمنية كل شيء
  • تصنيف الإخوان المسلمين جماعة إرهابية.. نهاية للحرب أم تصعيد للصراع في السودان؟
  • فلوريدا وتكساس تصنفان الإخوان المسلمين وكير منظمتين إرهابيتين.. لماذا؟
  • هيئة الدواء تناقش مع ممثلي الصيدليات ضوابط صرف الأدوية المخدرة
  • اعتداء على مسجدين في هانوفر وسط تصاعد جرائم معاداة الإسلام في ألمانيا
  • المفوضية السامية لـ«اللاجئين» تشيد بدعم الإمارات للجهود الإنسانية لعام 2026
  • بنك العز الإسلامي يُثري أعمال مؤتمر عُمان الوقفي الثاني