وصول الطائرة السعودية الـ 19 لإغاثة الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 25th, November 2023 GMT
وصلت إلى مطار العريش الدولي بجمهورية مصر العربية اليوم الطائرة الإغاثية السعودية التاسعة عشر، والتي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة.
وتحمل الطائرة على متنها مساعدات إغاثية متنوعة شملت مواد إيوائية وغذائية وطبية بوزن إجمالي يبلغ 39 طنًا، تمهيداً لنقلها إلى المتضررين من الشعب الفلسطيني داخل قطاع غزة.
أخبار متعلقة المملكة المتحدة تخصص 30 مليون جنيه إسترليني إضافية لدعم غزةالرئيس الفلسطيني: لا يمكن القبول بمخططات الاحتلال في فصل غزة عن الضفةإسبانيا وبلجيكا تطالبان بوضع حد للوضع الإنساني الكارثي في غزةمغادرة الطائرة الإغاثية السعودية التاسعة عشرة لإغاثة الشعب الفلسطيني، تحمل على متنها مساعدات إغاثية متنوعة شملت مواد غذائية وإيوائية بوزن إجمالي يبلغ 39 طنًا، تمهيدا لنقلها إلى المتضررين داخل قطاع #غزة#الحملة_السعودية_لإغاثة_فلسطين pic.
وتأتي هذه المساعدات في إطار دور المملكة العربية السعودية التاريخي المعهود بالوقوف مع الشعب الفلسطيني الشقيق في مختلف الأزمات والمحن التي تمر بهم.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس العريش إغاثة الشعب الفلسطيني فلسطين اليوم غزة قطاع غزة الشعب الفلسطینی
إقرأ أيضاً:
نقيب الصحفيين: ما نحتاجه اليوم هو واقع يليق بصمود الشعب الفلسطيني
أكد خالد البلشي،نقيب الصحفيين، أن نقابة الصحفيين كانت وستظل بيتًا لكل الصحفيين، مشددًا على أن القضية الفلسطينية ستبقى دومًا القضية المركزية الأولى للنقابة، باعتبارها امتدادًا استراتيجيًا ووطنيًا لمصر، كما أن مصر تمثل بدورها عمقًا حيويًا لفلسطين وشعبها.
وقال البلشي خلال مؤتمر صحفي نظمته لجنة الشئون العربية والخارجية بالنقابة،اليوم، إن موقف نقابة الصحفيين كان واضحًا منذ اللحظة الأولى للعدوان، حيث أعلنت دعمها الكامل للقضية الفلسطينية، ووقوفها إلى جانب الزملاء الصحفيين الفلسطينيين الذين يواجهون آلة القتل والقمع في محاولاتهم لنقل الحقيقة.
وأضاف: "نأمل أن نكون قد اقتربنا من الأيام الأخيرة لهذا العدوان الوحشي، وأن نجد مسارًا حقيقيًا لإنهائه، بما يفتح الباب أمام تحقيق انتصار حقيقي للرواية الفلسطينية وحق الشعب الفلسطيني في دولة مستقلة تحمي أرضه وهويته".
وشدد نقيب الصحفيين على أن اللحظة الراهنة تفرض علينا جميعًا الوقوف في مواجهة عدو جامح لا يعرف الإنسانية، مشيرًا إلى أن ما نحتاجه اليوم هو واقع جديد يليق بصمود الشعب الفلسطيني، ويعيد الاعتبار للحق العربي في التحرر والاستقلال.
واكد: "هذا أوان استعادة الحق، والدفاع عن كل من يدفع ثمن تمسكه بالحقيقة.. والسؤال الذي يجب أن نطرحه الآن: ماذا بعد انتهاء العدوان؟"