انخفاض نصيب الفرد اليومي إلي 3 ليترات.. أزمة مياه في غزة
تاريخ النشر: 26th, November 2023 GMT
ضربت أزمة مياه الشرب في قطاع غزة، بعد العدوان الإسرائيلي علي القطاع.
وانخفض نصيب الفرد اليومي إلى 3 لترات بحسب منظمة الصحة العالمية مقابل نحو 50 لترًا تمثل نصيب الفرد عالميًا من المياه يوميًا.
وقالت وسائل إعلام فلسطينية، اليوم الأحد، إن فرق الإنقاذ في غزة تواصل البحث عن مفقودين تحت ركام المنازل التيدمرها الاحتلال، خلال ثالث أيام الهدنة.
وكانت الصحة الفلسطينية قد أعلنت عن ارتفاع عدد الضحايا في غزة إلى أكثر من 14 ألف شهيدا بينهم أكثر من 6000 طفل.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
إيران تطلق صفارة البدء لزيادة إنتاج النفط اليومي من حقل مشترك مع العراق
15 يونيو، 2024
بغداد/المسلة الحدث: بدأ مشروع زيادة إنتاج النفط من حقل يادأوران المشترك بهدف إنتاج 42 ألف برميل من النفط يوميا باستثمار 350 مليون دولار، وبموجب هذا المشروع سيتم حفر 24 بئرا في هذا الحقل النفطي المشترك.
وفي يونيو من عام 2004 تم الإعلان عن خبر اكتشاف حقل يادأوران النفطي وتم تحديد مشروع لتطوير هذا الحقل على ثلاث مراحل، على أن يصل الإنتاج في المرحلة الأولى إلى سقف 85 ألف برميل يوميا، و180 ألف برميل يوميا في المرحلة الثانية، و300 ألف برميل يوميا في المرحلة الثالثة.
وبدأ الصينيون مشروع تطوير المرحلة الأولى من هذا الحقل في أغسطس 2008، وبينما كان من المفترض أن تكون المرحلة الأولى جاهزة للعمل بكامل طاقتها في 7 يوليو 2013، إلا أن ذلك لم يحدث.
ومع تولي روحاني رئاسة إيران وبعد التأكيد على تطوير الحقول المشتركة للقطاع البري في أسرع وقت ممكن وخاصة حقل يادأوران في نوفمبر 2013، وأيضا انتقادات شركة النفط الوطنية لأداء المقاول الصيني في هذا المشروع، وبينما كان يتم إنتاج 25 ألف برميل من النفط يوميًا من هذا الحقل المشترك، تعهدت شركة سينوبك بزيادة الإنتاج إلى 50 ألف برميل يوميًا بحلول فبراير 2013.
وبعد عدم وفاء الصين بتعهداتها في تطوير المرحلة الأولى من حقل يادأوران، وبعد أن بدأت هذه المرحلة في الإنتاج بطاقة 85 ألف برميل، انطلق الصينيون للحصول على المرحلة الثانية.
ويعتمد مشروع إيران لتحقيق 550 ألف برميل يوميًا من غرب كارون على تنفيذ المراحل الثانية من حقول أزادكان ويادأوران ، والتي أوكلت إلى نفس الشركاء السابقين، على الرغم من عدم الوفاء بالعهود الذي اتبعه الصينيون.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.