أكد الدكتور “أحمد سيد أحمد” أستاذ العلاقات الدولية، أن استخدام إسرائيل للقوة في تحرير الرهائن هي تجربة فاشلة.

وأوضح في تصريحات لبرنامج “هنا الرياض” عبر قناة “الإخبارية”، أن ما جعل إسرائيل تقبل بالهدنة في غزة هو فشلها في إعادة الرهائن عن طريق استخدام القوة.

وأوضح أن الولايات المتحدة الأمريكية تمتلك الكثير من أوراق الضغط لتمارس دورا مهما في وقف الحرب على غزة، وصولا إلى إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود الـ 67.

أخبار قد تهمك محلل سياسي: جهود أمريكا الآن تصب في إطار ما يفيد الجيش الإسرائيلي بخروجه من غزة بحفظ ماء الوجه أو استكمال العملية العسكرية لتحقيق بعض المكاسب 28 نوفمبر 2023 - 12:37 مساءً قيادي في حركة فتح: “نتنياهو” يريد استمرار الانقسام الفلسطيني بوجود قوات دولية في غزة أو عزل القطاع عن الضفة الغربية 28 نوفمبر 2023 - 11:04 صباحًا

فيديو | الباحث في العلاقات الدولية، د. أحمد سيد أحمد لـ #هنا_الرياض⁩: استخدام إسرائيل القوة لتحرير الرهائن هي تجربة فاشلة وهذا ما جعلها تقبل الهدنة pic.twitter.com/j3npkysn1v

— هنا الرياض (@herealriyadh) November 27, 2023

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: غزة فلسطين

إقرأ أيضاً:

هذا موعد انتشار القوة الدولية في غزة.. هل ستقاتل حماس؟

ذكرت وكالة رويترز أن الدوحة ستستضيف اجتماعا لمناقشة تشكيل قوة دولية في غزة.

ونقلت الوكالة عن مسؤولين أمريكيين أن القيادة المركزية الأمريكية ستستضيف مؤتمرا بالدوحة في 16 من الشهر الجاري مع دول شريكة لوضع خطة لتشكيل قوة دولية لتحقيق الاستقرار في غزة.

وأضاف المسؤولون، أن قوة الاستقرار الدولية في غزة قد تنشر في القطاع في وقت مبكر من الشهر المقبل.

وبين المسؤولون أن قوة الاستقرار الدولية لن تقاتل حماس، كما أن دول كثيرة أبدت اهتمامها بالمساهمة في قوة الاستقرار الدولية بغزة.

والخميس، ذكر البيت الأبيض أن هناك الكثير من التخطيط الهادئ الذي يجري للمرحلة التالية من خطة السلام في غزة.

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت إن العمل لا يزال متواصلا من أجل استعادة جثة آخر أسير إسرائيلي في غزة، مبينة أن إدارة الرئيس دونالد ترامب تبذل جهودا مكثفة خلف الكواليس للانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار.

وأضافت ليفيت في إفادة للصحفيين أن الإعلان عن مجلس السلام الخاص بغزة وتشكيل حكومة التكنوقراط سيتم في "الوقت المناسب"، مشددة على أن الإدارة الأمريكية تسعى لضمان التوصل إلى "سلام دائم" في القطاع.



وفي وقت سابق، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن من المتوقع أن يُعلَن مطلع العام المقبل عن أسماء قادة العالم الذين سيشاركون في مجلس السلام في غزة.

وأوضح ترامب للصحفيين خلال فعالية اقتصادية في قاعة روزفلت بالبيت الأبيض أن عددا من القادة يرغبون في الانضمام إلى المجلس، الذي أُنشئ بموجب خطة غزة التي جرى التوصل بموجبها إلى اتفاق هش لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحركة المقاومة الإسلامية الفلسطينية (حماس).

وقال ترامب "الملوك والرؤساء ورؤساء الوزراء - جميعهم يريدون أن يكونوا في مجلس السلام" وإن من المتوقع الإعلان عنه في العام الجديد.

وأضاف "سيكون أحد أكثر المجالس أسطورية على الإطلاق. فالجميع يريدون أن يكونوا أعضاء فيه".


واعتمد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة قرارا في 17 نوفمبر تشرين الثاني أجاز تشكيل مجلس للسلام وأن تنشىء الدول التي تعمل معه قوة دولية مؤقتة لتحقيق الاستقرار في غزة.

ووصف القرار، الذي صاغته الولايات المتحدة، مجلس السلام بأنه إدارة انتقالية "ستضع إطار العمل وتنسق تمويل إعادة إعمار غزة" بما يتماشى مع خطة ترامب للسلام المكونة من 20 نقطة.

وجاء في القرار أن مجلس السلام سيعمل "إلى أن يحين الوقت الذي تستكمل فيه السلطة الفلسطينية برنامجها الإصلاحي بشكل مرض... وتستطيع استعادة السيطرة على غزة بشكل آمن وفعال".

مقالات مشابهة

  • هذا موعد انتشار القوة الدولية في غزة.. هل ستقاتل حماس؟
  • واشنطن تبحث ترتيبات نشر قوة الاستقرار الدولية في غزة
  • تباينات عميقة تعرقل تشكيل قوة الاستقرار الدولية في غزة
  • صحيفة إسرائيلية: تل أبيب قد تقبل بدخول قوات تركية إلى غزة
  • العراق يرحب بتصويت الكونغرس على إلغاء استخدام القوة العسكرية ضد البلد لعامي 1991 و2002
  • محلل سياسي: اجتماع طهران يستهدف استعادة العلاقات بين الرياض وإيران
  • باحث سياسي: نتنياهو يدرك ضعف موقفه الانتخابي ويسعى لإبقاء إسرائيل في حالة حرب
  • انطلاق الحملة الشعبية الدولية لتحرير الأسرى اللبنانيين في سجون الاحتلال
  • القوة الدولية في غزة.. تحضيرات للانتشار مطلع 2026
  • حصيلة ضحايا الأسرى بسجون إسرائيل تتجاوز 100 منذ أكتوبر 2023