التكنولوجيا لفهم نداءات الفيلة
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
لندن ــ وكالات
أجرى عالم الحيوان كريثي كارانث أبحاثاً متعددة التخصصات، لتقييم توزيع الأنواع الحيوانية وانقراضها، وتأثيرات سياحة الحياة البرية، وفهم التفاعلات بين الإنسان والحياة البرية- حسب موقع 24 الإلكتروني.
وتحدث كريثي إلى موقع إنديان إكسبريس، عن تحديات استخدام التكنولوجيا للحفاظ على الحياة البرية، والذكاء الاصطناعي، والطائرات دون طيار، وغيرها من الابتكارات في مركز دراسات الحياة البرية، في بنغالور.
وقال كريثي كارانث: أحد المشاريع التي ننفذها، هو استخدام الأجهزة الصوتية، حيث نحاول رسم خريطة وبناء مكتبة وقاعدة بيانات لنداءات الأفيال. يمكن لهذا المشروع تحديد مجموعة متنوعة من أصوات الفيلة، واستخدامها لبناء نظام تنبيه، للمساعدة في تخفيف المواجهة بين الإنسان والفيلة، ففي بعض الأحيان يكون صوت الفيل مشابهاً لصوت الدراجة النارية. ويقول كارانث: إن هذه التكنولوجيا ستكون مفيدة في مكافحة الصيد الجائر، وتتبع المتورطين في تجارة الحياة البرية.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الفيل الحیاة البریة
إقرأ أيضاً:
مقطع نادر يوثق الحياة اليومية في اليمن السعيد قبل أكثر من 45 عامًا. فيديو
خاص
وثق مقطع فيديو جوانب من الحياة في اليمن قبل أكثر من 45 عامًا، ويُعد مصدرًا قيمًا لفهم تاريخ البلاد وتطورها خلال فترة السبعينيات، وهي الفترة التي يُشار إليها كثيرًا باسم “زمن اليمن السعيد”.
ويُظهر الفيديو مشاهد من شوارع المدن اليمنية مثل صنعاء وعدن، حيث يتجول الناس بملابسهم التقليدية وسط أجواء من الهدوء الاجتماعي والاستقرار النسبي. تبدو الأسواق الشعبية نابضة بالحياة، والسيارات الكلاسيكية تجوب الطرقات، والمدارس تمتلئ بالتلاميذ الذين يتلقون تعليمهم في ظل جهود الدولة آنذاك لتوسيع خدمات التعليم والصحة.
والجدير بالذكر أن اليمن كان يُلقب بـ”اليمن السعيد” بسبب خصوبة أراضيه ووفرة إنتاجه الزراعي، بالإضافة إلى موقعه الاستراتيجي كمركز تجاري بين الشرق والغرب، مما جعله أرضًا مزدهرة وغنية في العصور القديمة.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/06/tbM-qXxS2_6LvmGB.mp4