فرنسا تعد الأسوأ من حيث تأخير رحلات الطيران خلال السنوات الـ10 الماضية (تقرير)
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
كشف تقرير صادر عن هيئة جودة خدمة النقل، أن سنة 2022 في فرنسا تعد الأسوأ من حيث تأخير رحلات الطيران خلال السنوات العشر الماضية.
وأوضح التقرير، الذي نقلته وسائل الإعلام المحلية، أنه مهما كان نوع الرحلات (داخلية، متوسطة، طويلة المدى)، فإن 2022 يمثل أعلى معدل تأخير في السنوات العشر الأخيرة (الفترة من 2013 إلى 2022).
وشهدت 19,6 في المائة من الرحلات الداخلية تأخيرات العام الماضي، وترتفع هذه النسبة إلى 28,1 في المائة للمسافات المتوسطة و28,4 في المائة للمسافات الطويلة.
ويعزو التقرير هذه التأخيرات إلى نقص الموظفين والصعوبات التي تواجهها المطارات في توقع استئناف الحركة.
ووفقا لهيئة جودة خدمة النقل، ارتفع متوسط التأخير بالنسبة للرحلات الداخلية والمتوسطة المدى مقارنة بعام 2019، حيث بلغ حوالي 46 دقيقة، بينما انخفض متوسط التأخير بالنسبة للرحلات الطويلة، حيث بلغ حوالي 51 دقيقة.
كلمات دلالية تأخير طيران فرنسا
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: تأخير طيران فرنسا
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عسكر: هناك جرائم خلال السنوات الأخيرة بسبب المخدرات التخليقية
كشف الدكتور إبراهيم عسكر، مدير البرامج الوقائية بصندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، أن العالم كله، وليس مصر فقط مصر، يواجه وحش المخدرات التخليقية الذي يغزو العالم، وقد وصل الأمر في كثير من الأحيان إلى الانتحار والقتل والعنف المتزايد في المجتمع.
وتابع، خلال لقائه مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" عبر قناة ON:"هناك جرائم خلال السنوات الأخيرة بسبب المخدرات التخليقية، من بينها حادثة الإسماعيلية الشهيرة، وتكررت المشاهد بشكل مختلف وفي أماكن مختلفة، وهناك مشاكل في بعض المحافظات."
وأضاف:"لدينا مشاكل في بعض المحافظات، لدرجة أن ارتفاع معدل الجريمة يعود في أساسه إلى تعاطي المواد المخدرة. ومن أهم أسباب انتشار هذه الأمور هو سهولة الحصول على هذه النوعية من المخدرات، بالإضافة إلى البحث عن المتعة الزائفة والرغبة في التجربة."
ولفت إلى أن هناك هجمات من المخدرات على مدار عشر أو عشرين عاماً، بدأت بالمخدرات الطبيعية، ثم الصناعية، بدءًا بالترامادول، ووصولًا إلى المخدرات التخليقية التي بدأت بالفودو والاستروكس، وانتهاءً بالشابو المنتشر حاليًا بشكل كبير، بالإضافة إلى البودر الذي بدأ يدخل إلى الساحة.
واختتم:"تناول تلك المخدرات وانتشارها بين الشباب له أسباب خفية، إما القبول الاجتماعي، أو الرغبة في زيادة التركيز أو القدرة الجنسية، أو العمل لساعات طويلة دون وعي، بالإضافة إلى فئات من الشباب تندفع بدافع التجربة، أو بسبب رخص الثمن وسهولة الحصول عليها."