تكنولوجيا قدرات شحن فائقة.. هواتف قادمة من أوبو وOnePlus تتحدى سامسونج
تاريخ النشر: 11th, July 2023 GMT
تكنولوجيا، قدرات شحن فائقة هواتف قادمة من أوبو وOnePlus تتحدى سامسونج،تستعد شركات وان بلس nbsp;OnePlus nbsp;و أوبو nbsp;OPPO لإطلاق هواتفهما الرائدة من .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر قدرات شحن فائقة.. هواتف قادمة من أوبو وOnePlus تتحدى سامسونج، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تستعد شركات وان بلس OnePlus و أوبو OPPO لإطلاق هواتفهما الرائدة من الجيل التالي ، OnePlus 12 و OPPO Find X7 Pro. كشفت التسريبات الأحدث عن المواصفات المرتقبة، وأبرزها سرعة الشحن الفائقة.
من المقرر إطلاق هاتف وان بلس OnePlus 12 في الصين مع أواخر العام الحالي، يليه إصدار للأسواق العالمية في الربع الأول من عام 2024. وفقًا لموقع gizmochina ، سيدعم OnePlus 12 إمكانات الشحن السريع السلكية بقوة 150 وات واللاسلكية بقوة 50 وات، من ناحية أخرى ، يشاع أن OPPO Find X7 Pro يأتي مع ميزة الشحن السلكي السريع بقدرة 100 وات ونفس قدرة الشحن اللاسلكي السريع بقدرة 50 وات.
أوبووبالإضافة إلى قدرات الشحن المذهلة، ظهرت تسريبات أخرى تكشف ملامح الأجهزة المنتظرة، وأن كلاً من OnePlus 12 و OPPO Find X7 Pro سيحتويان على شاشة ذات حواف منحنية عالية الجودة بدقة 2K ، مما يوفر للمستخدمين تجربة مشاهدة صور تنبض بالحياة وغامرة بالحياة ومفعمة بالألوان والحيوية علاوة على ذلك ، يشاع أن الأجهزة تتميز بإطارات نحيفة للغاية.
وان بلسوحتى الآن لا تزال التفاصيل التقنية والفنية المحيطة بـ OPPO Find X7 Pro شحيحة نسبيًا لكن في المستقبل القريب ستبدأ في الظهور المزيد من المعلومات والتسربات من مصادر موثوقة. ومع ذلك ، كشف حساب Digital Chat Station سابقًا عن بعض مواصفات موديل OnePlus 12 منها أنه سيحتوي على شاشة عرض نوع OLED مزودة بكاميرا سيلفي في الثقب الموجود في أعلى الشاشة الأمامية.
في حين أن إطلاق هذه الأجهزة رسميا خاصة في الأسواق العالمية لا يزال بعيدًا ولن يتم قبل بداية 2024، يمكن لعشاق التكنولوجيا التطلع إلى المزيد من بالهواتف الرائدة القادمة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
جنوب أفريقيا تتحدى واشنطن: لن نرضخ لضغوطكم بشأن سياسات العرق
تصاعدت حدة التوتر بين واشنطن وبريتوريا، بعد أن رفضت جنوب أفريقيا ما وصفته بـ"الضغوط الأمريكية" لتغيير سياساتها المتعلقة بالعرق، وذلك في أعقاب إعلان واشنطن استبعاد بريتوريا من المشاركة في قمة مجموعة العشرين المقبلة تحت رئاستها.
وقال وزير خارجية جنوب أفريقيا رونالد لامولا، الخميس، إن بلاده "لن ترضخ" لهذه الضغوط، مضيفا أن الموقف الأمريكي يكشف ازدواجية في المعايير.
وجاء ذلك ردا على بيان أصدره وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، الأربعاء الماضي، اتهم فيه حكومة جنوب أفريقيا بممارسة "العنصرية" ضد المواطنين البيض، وهو الاتهام ذاته الذي سبق أن ردده الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، رغم نفيه الواسع وفقدانه للمصداقية، وفق مراقبين.
وأشار روبيو في بيانه إلى أن جنوب أفريقيا "لن تتم دعوتها" للمشاركة في اجتماعات قمة مجموعة العشرين عندما تتولى الولايات المتحدة رئاسة المنتدى العام المقبل.
وفي رسالة وجهها لامولا إلى روبيو، كتب قائلا: "السيد روبيو، إن العالم يراقب. لقد سئم من المعايير المزدوجة"، وأضاف: "نحن لا نطلب موافقتك على مسارنا". ورغم حدة اللهجة، أكد لامولا أن بلاده "لا تزال منفتحة على الحوار".
وتعد هذه الرسالة واحدا من أقوى الردود الصادرة عن بريتوريا على الانتقادات الأمريكية المتصاعدة هذا العام، في وقت وصلت فيه العلاقات بين الطرفين إلى أدنى مستوياتها منذ سنوات.
ويأتي ذلك وسط استمرار ترامب في الترويج لادعاءات وصفت بـ"الزائفة" حول وجود "إبادة جماعية للبيض" في جنوب أفريقيا، وانتقاداته المتكررة لسياسات الحكومة الهادفة إلى معالجة إرث عدم المساواة العرقية.
ورغم أن البيض يشكلون نحو 7% فقط من سكان جنوب أفريقيا، فإنهم ما زالوا يملكون السيطرة على معظم الأراضي والثروة، بعد ثلاثة عقود على انتهاء نظام الفصل العنصري الذي كرس حكم الأقلية البيضاء.
وفي رد آخر، قال متحدث باسم الرئيس الجنوب أفريقي سيريل رامابوسا، عبر منصات التواصل الاجتماعي، إن بلاده "ستأخذ استراحة" من المشاركة في مجموعة العشرين خلال فترة الرئاسة الأمريكية، في إشارة إلى احتجاج دبلوماسي واضح على النهج الأمريكي الجديد.