الطرق الصوفية تعقد مؤتمرا لدعم المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي بعد قليل
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
يبدأ بعد قليل مؤتمر مشيخة الطرق الصوفية لدعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي بمركز المؤتمرات في جامعة الأزهر الشريف.
أبرز الحضور في مؤتمر الطرق الصوفيةوأكد المستشار الإعلامي للمجلس الأعلى للطرق الصوفية أحمد قنديل، أن المؤتمر يحضره عدد كبير من قيادات ومشايخ الطرق الصوفية، ولفيف من كبار العلماء مشايخ الصوفية وعلى رأسهم الدكتور عبد الهادي القصبي، شيخ مشايخ الطرق الصوفية، والدكتور علي جمعة عضو هيئة كبار العلماء
مسيرة لدعم السيسي في الانتخابات الرئاسيةوكان المئات من مريدي الطرق الصوفية نظموا مسيرة من مسجد سيد صالح الجعفري لمسجد الحسين خلال الفترة الماضية من أجل تأييد المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسى في الانتخابات الرئاسية المقبلة، كما رفع عدد منهم صور الرئيس السيسي وأعلام مصر خلال المسيرة.
وفي سياق آخر، نظمت المشيخة العامة للطرق الصوفية برئاسة الدكتور عبد الهادي القصبي رئيس المجلس الأعلى للطرق الصوفية، وشيخ مشايخها، المؤتمر الصوفي، الذي يحمل عنوان التصوف الإسلامي نحو قيم محمدية كاملة وبالتعاون مع مؤسسة دار العرفان للدراسات الصوفية بدولة بنجلاديش، وبمشاركة دولية من السودان وإنجلترا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الطرق الصوفية عبدالفتاح السيسي علي جمعة الطرق الصوفیة
إقرأ أيضاً:
ليس لامين يامال أو مبابي.. المرشح الأبرز للظفر بجائزة الكرة الذهبية 2025
رغم التألق اللافت للنجم لامين يامال، كشفت صحيفة "ليكيب" الفرنسية، في استطلاع رأي أولي، أن الفرنسي عثمان ديمبيلي هو المرشح الأبرز لنيل جائزة الكرة الذهبية هذا العام، بعد موسم استثنائي مع باريس سان جيرمان.
وبحسب نتائج الاستطلاع، فقد حصل ديمبيلي على 44% من أصوات المشاركين الفرنسيين، متقدمًا على كل من لامين يامال وكيليان مبابي، اللذين حصلا على نسبة متساوية بلغت 21%.
ويُعد ديمبيلي المرشح الأوفر حظًا، بعد أن توّج بجميع البطولات الممكنة مع باريس سان جيرمان، واختير أفضل لاعب في الدوري الفرنسي ودوري أبطال أوروبا، إلى جانب تصدره قائمة هدافي فريقه. ويرى كثيرون أن فوزه بالجائزة بات شبه محسوم، رغم أن عوامل التسويق والتأثير الإعلامي قد تلعب دورًا في الحسم النهائي.
وفي هذا السياق، كشفت تقارير عن تحركات يقوم بها وكيل الأعمال الشهير خورخي مينديز ونادي برشلونة لدعم فرص لامين يامال في الفوز بالكرة الذهبية، خاصة بعد الموسم المميز الذي قدمه رغم صغر سنه (17 عامًا). ويؤكد بعض المطلعين أن مثل هذه الحملات قد تؤتي أُكلها، وهو ما أشار إليه النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو سابقًا.
مبابي والحلم المؤجل
من جانبه، لا يزال كيليان مبابي يضع التتويج بالكرة الذهبية ضمن أهدافه الكبرى. ورغم أن مستواه الفردي كان لافتًا هذا الموسم، إلا أن حصد الألقاب الجماعية يبقى عاملًا حاسمًا في السباق. وفي حال تمكن من قيادة فريقه للفوز بكأس العالم للأندية، فقد يعزز حظوظه في نيل الجائزة، رغم أن فرصه هذا العام لا تبدو قوية.
ومع انتقاله إلى ريال مدريد، يراهن مبابي على بداية جديدة تساعده على تحقيق النجاحات الجماعية والفردية، خاصة أن موسمه الحالي شهد تسجيله 45 هدفًا، مع تحسن ملحوظ في الأداء خلال نهايته، بعد بداية متعثرة نسبيًا بسبب صعوبة التأقلم.
تطلعات مدريديّة
تعوّل جماهير ريال مدريد كثيرًا على انفجار مبابي الفني في الموسم المقبل، بعد سنوات من الانتظار لضمه. ويتوقع الجميع أن يتمكن من إبراز إمكاناته بشكل أكبر بعد أن أصبح أكثر اندماجًا مع الأجواء العامة، مما قد يسهل عليه فرض نفسه وصناعة الفارق في المباريات الكبرى.