اتحاد المصريين بالخارج يكشف كيفية إجراء انتخابات الرئاسة
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أكدت ميرفت خليل، رئيس الاتحاد العام للمصريين في الخارج ببريطانيا، أن الاتحاد منذ الإعلان عن انتخابات الرئاسة المصرية قاموا بعدة لقاءات عبر زووم مع أبناء الجالية المصرية، مشددة على أنه يتم العمل خلال الفترة الحالية على كيفية حث و تشجيع المصريين بالخارج على المشاركة بالانتخابات و توضيح أن صوتهم استحقاق في العملية الانتخابية.
وأضافت “خليل”، خلال مداخلتها عبر زووم ببرنامج "صباح الورد" المذاع على شاشة “تن”، أن الاتحاد يقوم بشتى الطرق بالوصول إلى جميع أبناء الجالية المصرية بالخارج عن طريق الهواتف، المقابلات أو حتى السوشيال ميديا.
وأوضحت رئيس الاتحاد العام للمصريين في الخارج ببريطانيا، أن الاتحاد العام للمصريين في الخارج يقوموا بحثهم على ضرورة المشاركة الفعالة في الانتخابات الرئاسية و يقوموا بإخبارهم بكل جديد يحدث في مصر.
وأشارت إلى أن الهيئة الوطنية للانتخابات أعلنت أن المصري لديه الحق بأن يدلى بصوته ببطاقة الرقم القومي سواء كانت سارية أو منتهية، أو من خلال الباسبور المصري بشرط أن يكون ساري، مؤكدة ان أي مصري موجود بأي بلد عليه الذهاب إلى المقر الانتخابي و يدلي بصوته طالما إن عنوانه موجود ببطاقة الرقم القومي.
وتابع: “النسبة التقريبية للمصريين بالخارج تقريبا تصل إلى ربع مليون 250 ألف حتى ربع مليون 300 ألف مصري بالخارج”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: انتخابات انتخابات الرئاسه الجالية المصرية العملية الانتخابية انتخابات الرئاسة المصرية المصريين بالخارج
إقرأ أيضاً:
نصف الولايات الأمريكية تتصدى للذكاء الاصطناعي التوليدي في انتخابات الرئاسة المقبلة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تسعى نصف الولايات الأمريكية إلى اتخاذ إجراءات صارمة ضد استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في انتخابات الرئاسة المقبلة.
وبحسب تحليل جديد أجراه موقع /أكسيوس/ الأمريكي، فإنه مع اقتراب الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024، أقرت 26 ولاية على الأقل أو تدرس مشروعات قوانين تنظم استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في الاتصالات المتعلقة بالانتخابات.
وكشف التحليل عن وجود مجموعة فوضوية من القواعد حول استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي في السياسة، في وقت دق فيه الخبراء ناقوس الخطر بشكل متزايد بشأن قوة التكنولوجيا المتطورة في التأثير على الناخبين أو حرمانهم من حقهم في التصويت.
وقال السناتور مارك وارنر رئيس لجنة الاستخبارات بمجلس الشيوخ الأمريكي لأكسيوس: "كانت هناك بالفعل حالات من استخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي لإرباك الناخبين - وحتى قمعهم".
وأضاف وارنر: "لا أعتقد أن مطوري أو منصات الذكاء الاصطناعي التوليدي يأخذون إمكانية إساءة الاستخدام على محمل الجد بما فيه الكفاية".
وفي يناير الماضي، استخدمت سلسلة من المكالمات الآلية المزيفة في نيو هامبشاير انتحالا صوتيا تم إنشاؤه بواسطة الذكاء الاصطناعي لصوت الرئيس الأمريكي جو بايدن لحث الديمقراطيين على عدم التصويت في الانتخابات التمهيدية للولاية.
ويقول الخبراء إن المحتوى الذي يتم إنشاؤه عبر الذكاء الاصطناعي يقدم بعض الفوائد للحملات السياسية، لكن التزييف العميق يمكن أن يكون مشكلة.