وصفات طبيعية لتفتيح البشرة والتخلص من النمش والندوب
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
تبحث الكثير من السيدات عن طرق تساعدها في الحصول على بشرة صافية ومتوهجة وموحدة اللون، وعادة تكون الوصفات الطبيعية هى الحل الأمثل فى تفتيح البشرة وتوحيد لونها والتخلص من البقع بها، فهي ليس لها أضرار جانبية.
ويستعرض «الأسبوع » لمتابعي وزواره مجموعة من الوصفات الطبيعية لتفتيح البشرة والتخلص من العيوب، خلال السطور التالية:
تساعد تلك الوصفة على التخلص من النمش، والندبات، وتقليل آثار البقع الداكنة، وتحقيق بشرة متوهجة وصافية.
طريقة الاستخدام
- قومي بخلط ملعقة كبيرة من العسل، وملعقة صغيرة من عصير الليمون، وملعقة كبيرة من الحليب.
- بعد ذلك، امزجي هذه المكونات جيدًا ثم ضعي المزيج على وجه نظيف.
- يترك المزيج على الوجه لمدة تتراوح بين «15 إلى 20» دقيقة، ثم يشطف الوجه بالماء الفاتر.
طريقة التحضير
- قومي بهرس نصف كوب من البابايا الطازجة حتى تتحول إلى عجينة ناعمة.
- بعد ذلك، يتم إضافة ملعقة صغيرة من العسل إلى العجينة ويخلط المزيج جيدًا.
- يوضع الخليط على الوجه ويترك لمدة تتراوح بين« 15 إلى 20» دقيقة، ثم يشطف الوجه بالماء الفاتر.
- ويتبع ذلك بشطف الوجه بالماء البارد لإغلاق المسام.
وصفة بذور الكمونتساعد وصفة بذور الكمون على منع ظهور علامات الشيخوخة المبكرة، وتعالج حب الشباب، والبثور، وتحسن من اضطرابات الجلد، وتساعد على الحصول على بشرة أكثر إشراقاً.
طريقة التحضير
-اغلي ملعقة صغيرة من بذور الكمون في كوبين من الماء لبضع دقائق حتى يتم استخلاص فوائد الكمون.
- ثم تركه يبرد ويستخدم الماء المغلي بالكمون لغسل الوجه.
يساعد الجزر والأفوكادو في التخلص من حب الشباب وتفتيح البشرة.و يفضل تطبيق الوصفة مرة واحدة في الأسبوع للحصول على نتائج إيجابية.
طريقة التحضير
- قومي بغلي ثمرة جزرة متوسطة الحجم في ماء حتى تصبح ناعمة.
- ثم يهرس الجزر المستوي مع لب ثمرة الأفوكادو جيداً.
- بعد ذلك، يضاف ملعقة كبيرة من الكريمة الثقيلة، وبيضة واحدة، وملعقة كبيرة من العسل إلى الخليط.
- يقلب الخليط جيداً للحصول على خليط سميك وناعم.
- يوضع الخليط على الوجه والرقبة بالتساوي ويترك لمدة« 15 دقيقة». وبعدها، يغسل الوجه بالماء البارد.
اقرأ أيضاًبصل بالعسل وبيض بالليمون.. أبرز الوصفات الطبيعية لإطالة الشعر
أبرزها «النعناع والثلج».. أسرع الوصفات الطبيعية لإزالة حبوب الشباب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الوصفات الطبیعیة ملعقة کبیرة من الوجه بالماء وصفات طبیعیة والتخلص من
إقرأ أيضاً:
أستاذ بمعهد الفلك المصري: نمر بفترة نشاط زلزالي طبيعية
مصر – صرح شريف الهادي رئيس قسم الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية في مصر، إن الحديث المتزايد عن الزلازل الأخيرة التي ضربت المنطقة ومصر، أثارت قلق البعض.
وأضاف شريف الهادي خلال مداخلة مع برنامج “كل الأبعاد” على قناة “إكسترا نيوز” يوم الاثنين، أن الزلازل التي حدثت خلال الفترة الماضية هي زلازل طبيعية تقع ضمن نطاق الحزام الزلزالي النشط في البحر المتوسط، والذي يمتد من قبرص إلى جزيرة كريت والمناطق المحيطة بها، وفق ما نقله موقع “الشروق” المصري.
وصرح رئيس قسم الزلازل بأن “هذه الزلازل متكررة ومنتظمة على الحزام الزلزالي المعروف تاريخيا بنشاطه”، موضحا أن ما حدث مؤخرا هو نشاط زلزالي مفاجئ يعرف بالعواصف الزلزالية.
وتابع قائلا: “على الرغم من التكرار، فإن جميع الزلازل التي سجلناها كانت في أعماق كبيرة تصل إلى حوالي 60 كيلومترا، مما يجعلها أقل خطورة على البنية التحتية ولا تسبب أضرارا مادية كبيرة، وهذا عمق آمن يقلل من خطر الدمار، ويوجد فرق كبير بين الزلازل العميقة والزلازل السطحية التي قد تترك توابع خطيرة”.
وأشار إلى أن الشعور بالزلازل هو أمر طبيعي في هذه المناطق النشطة، ولكن لا توجد مؤشرات على حدوث كارثة وشيكة.
وقال: “كل ما نمر به هو فترة نشاط زلزالي طبيعية، مثل أي نشاط شمسي أو ظواهر طبيعية أخرى، ولا يمكن التنبؤ بالزلازل بدقة، ولكننا نتابعها بشكل مستمر”.
واختتم شريف حديثه بطمأنة المصريين قائلا: “مصر تشهد نشاطاً زلزاليا أقل مقارنة بالدول المجاورة مثل قبرص واليونان وجنوب تركيا، وهذا النشاط الذي نشعر به هو أمر طبيعي لا يستدعي القلق المفرط. نأمل أن تمر هذه الفترة بسلام، وندعو الجميع لاتباع التعليمات الوقائية”.
وشهدت مصر خلال الشهر الماضي نشاطا زلزاليا شعر به سكان عدة محافظات، حيث سجلت الشبكة القومية لرصد الزلازل بالمعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية هزتين رئيسيتين وعشرات الهزات التابعة.
وفي الساعات الأولى من يوم الثلاثاء سجلت أجهزة الرصد هزة جديدة بقوة 5.8 درجة كان مركزها يقع على بعد 593 كيلومترا من مدينة مرسى مطروح غربي مصر، بالقرب من الحدود التركية الجنوبية.
وقد أعقبت هذه الهزة 16 هزة ارتدادية بقوة أقل من 3.5 درجة بحسب المركز القومي للبحوث الفلكية.
والتوابع هي هزات أرضية أقل حدة تلي الهزة الأرضية الرئيسية، حيث تساعد في تفريغ الطاقة المتبقية في الصفائح التكتونية في الأرض حتى يعود النظام الجيولوجي إلى حالة الاستقرار، بحسب بيان المركز.
المصدر: وسائل إعلام مصرية