الوطنية للانتخابات: 106 مقرات تم انطلاق التصويت بها في الخارج
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
عقدت الهيئة الوطنية للانتخابات مؤتمرًا صحفيًا حول عملية تصويت المصريين بالخارج خلال الانتخابات الرئاسية 2024، نقلته قناة “إكسترا نيوز”.
الوطنية للانتخابات تتابع انتخابات المصريين بالخارجوتابع المستشار أحمد بندارى، مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، العملية الانتخابية من المقرات الإنتاخبية من خلال التواصل عن طريق الفيديو مع سفراء مصر في عدد من دول وعواصم العالم، والذي بدء فيها عملية التصويت.
وأوضح المستشار أحمد بندارى، مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، أنه تم فتح حتى الآن 106 لجنة انتخابية حول العالم، وهناك 137 مقر بـ101 دولة عربية وأجنبية أخرى.
وفي وقت سابق، قال المستشار أحمد البنداري، مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، “ابتدينا بداية مرحلة عملية التصويت للمصريين في الخارج على مستوى العالم، بداية أول دولة بيتم فيها إجراء التصويت هي في سفارة مصر في نيوزيلندا، ونظرًا لفروق التوقيت، فإن الساعة هناك التاسعة صباحًا بتوقيت مصر العاشرة مساءً”.
وأضاف، خلال مؤتمر صحفي نقلته قناة “إكسترا نيوز”، قائلًا: “تعتبر أول لجنة يتم فتح التصويت فيها للمصريين في الخارج، وتباعًا في غرفة العمليات في الهيئة الوطنية للانتخابات مستمرين من الآن حتى انتهاء التصويت تباعًا، وفتح كل المقرات خارج مصر”.
وتابع: “وإن شاء الله نطلعكم أول بأول على كل المستجدات، عندنا بث مباشر لمعظم السفارات التي بها كثافات بالخاص دول الخليج، وروما وفرنسا ولندن وأمريكا، تباعا هنحيطم بالمستجدات من منطلق الشفافية والإعلان عن كل الأحداث التي ستجرى خلال عملية تصويت المصريين في الخارج”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسية الهيئة الوطنية للانتخابات سفراء مصر انتخابات المصريين بالخارج الوطنیة للانتخابات فی الخارج
إقرأ أيضاً:
انطلاق فعاليات ملتقى الكتاب السوريين في المكتبة الوطنية بدمشق بمشاركة نخبة من المبدعين
دمشق-سانا
برعاية وزارة الثقافة، وبالتعاون مع اتحاد الكتّاب العرب، انطلقت اليوم فعاليات ملتقى الكتّاب السوريين في المكتبة الوطنية بدمشق، ويستمر لأربعة أيام، بمشاركة وحضور عدد من الكتّاب والمبدعين السوريين من مختلف التيارات الفكرية.
وخلال كلمة الافتتاح، أكد وزير الثقافة محمد الصالح أن الثقافة ليست ترفاً يمكن تأجيله أو زينة يمكن الاستغناء عنها، بل هي أمن سيادي وقومي، كما أنها تقي المجتمعات من الانقسام والتطرف والضياع، مشيراً إلى أن التاريخ أثبت أن الدول تُهزم حين تُهزم ثقافياً، وتولد من جديد حين ينهض مبدعوها ومفكروها من تحت الركام، فالثقافة تمنح الشعوب أسباباً للتماسك والصمود، وتمنحها أبعاداً وجودية للمعنى.
ولفت الصالح إلى أن وزارة الثقافة لا ترى دورها مقتصراً على إقامة الأنشطة، بل تؤمن بأن التمكين الثقافي للسوريين من مختلف الفئات هو مشروع وطني جامع، يُسهم في بناء هوية ثقافية مشتركة تتجاوز الأديان والأعراق، وتشد أواصر القربى بين المحافظات، مشدداً على أن الثقافة في عهد الحرية وبناء الدولة السورية الجديدة، ستكون الحصن في وجه التفكك الاجتماعي، والردّ على كل القوى التي لا تريد الخير لسوريا وشعبها.