لقاء تثقيفي لطلاب جامعة الأقصر عن الحياة الانتخابية بحضور الفنان طارق الدسوقي.. صور
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
نظمت جامعة الأقصر، اللقاء التثقيفي دور الطالب الجامعي في الحياة الانتخابية؛ تحت شعار جيل الجمهورية الجديدة، حيث أقيم اللقاء بمبنى كلية الطب بمدينة طيبة شمال محافظة الأقصر، برعاية الدكتور حمدي محمد حسين، رئيس جامعة الأقصر.
حضر اللقاء، رئيس الجامعة والدكتور كريم همام مستشار وزير التعليم العالي للأنشطة الطلابية، والفنان طارق الدسوقي، وعمداء الكليات والوكلاء وأعضاء هيئة التدريس ورؤساء الوفود من الجامعات المشاركة بإقليم الصعيد.
بدأ اللقاء بالسلام الجمهوري، ثم تلاوة آيات القرآن الكريم، وتم الترحيب بضيوف اللقاء من قبل الدكتور محمود النوبي أحمد المستشار الثقافي لرئيس جامعة الأقصر، كما أقيم على هامش الفعاليات لقاء للشيخ يسري عزام، إمام وخطيب مسجد عمرو بن العاص، بطلاب الجامعة والجامعات المشاركة.
وحث الدكتور حمدي محمد حسين، في كلمته، طلاب الجامعة على المشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة والإدلاء بأصواتهم كواجب وطني مشددًا على أهمية نشرهم الوعي في محيط أسرهم، بضرورة المشاركة الإيجابية في الانتخابات الرئاسية، لتحقيق الديمقراطية وإثبات للعالم أن مصر دولة ديمقراطية لاستكمال المشروعات التنموية التي بدأت الدولة في إنشائها. وأضاف رئيس جامعة الأقصر، المشاركة الحقيقية تكون من خلال إبداء الرأي داخل الصناديق الانتخابية وبكل شفافية ومسئولية.
كما دعا الفنان طارق الدسوقي، الطلاب للمشاركة في الانتخابات الرئاسية المقبلة، قائلًا: "إننا نريد إقبالا غير عادي على صناديق الانتخابات حتى تصل الرسالة لكل الدنيا ونريد أن يعلم العالم أن هذا الشعب واحد ومتماسك جدًا وواعي وفاهم لمصلحته".
اللقاء التثقيفي (6) اللقاء التثقيفي (5) اللقاء التثقيفي (3) اللقاء التثقيفي (2) اللقاء التثقيفي (4) اللقاء التثقيفي (15) اللقاء التثقيفي (1) اللقاء التثقيفي (13) اللقاء التثقيفي (12) اللقاء التثقيفي (14) اللقاء التثقيفي (11) اللقاء التثقيفي (9) اللقاء التثقيفي (10) اللقاء التثقيفي (7) اللقاء التثقيفي (8)المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفنان طارق الدسوقي كلية الطب جامعة الاقصر الأقصر اللقاء التثقیفی جامعة الأقصر
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة العاصمة يكشف مصير كلية السياحة والفنادق
كشف الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة العاصمة حلوان سابقًا، عن مصير كلية السياحة والفنادق في المنيل بعد ضم الأرض لمشروع تطوير قصر العيني.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده رئيس جامعة العاصمة، اليوم الثلاثاء، في المقر الرئيسي للجامعة بعين حلوان في القاهرة.
و قال رئيس جامعة العاصمة إن الأرض ارتبطت بتطوير قصر العيني وأن الدولة في احتياج لكل أرض طرح النهر، منوها بأنه لا يمكن إغفال تاريخ قصر العيني الذي يمتد لمائتي عام ويخدم قطاع كبير من الناس.
وأضاف أن أرض الكلية تدخل ضمن تطوير وتوسعة الكلية والمستشفى، قائلا: "لايمكن أن نفرط في كلية سياحة فنادق لكننا نسعى للتطوير دون الاخلال بمؤسسة اخرى، ونسعى مع الدولة الآن لإيجاد بديل في المنطقة المحيطة".
أسباب تغيير مسمى جامعة حلوان إلى العاصمةكشف الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة العاصمة (حلوان سابقًا)، عن أسباب قرار تغيير مسمى جامعة حلوان إلى العاصمة.
وأوضح رئيس جامعة العاصمة أن الجامعة تمتلك حرمًا جامعيًا في عين حلوان وكليات كثيرة منتشرة في نطاق القاهرة الكبرى، فضلا عن إنشاء فرع جديد في العاصمة الجديدة لخدمة سكانها.
وأضاف أن إطلاق مسمى جامعة العاصمة ليعطي طابع الحداثة والعصرية في ظل إنشاء فرع لها في العاصمة الإدارية لتعبر عن هويتها التكنولوجية والرقمية الجديدة وأنها ستنشأ بمعايير جديدة وتستحدث منصة للذكاء الاصطناعي.
وأكد رئيس جامعة العاصمة إطلاق الهوية الجديدة للجامعة بعد الحصول على موافقة مجلس الجامعة والمجلس الأعلى للجامعات.
ولفت إلى محاولة الحفاظ على هوية جامعة حلوان من خلال اللوجو والحرص على ترجمة الاسم الجديد باللغة الإنجليزية حتى يراها المجتمع الدولي على أنها جامعة الدولة.
وقال إنهم سيتخذون الخطوات الرسمية لتغيير اسم النادي لنادي العاصمة وكذلك الشركة والجامعة الأهلية لتصبح جامعة العاصمة الأهلية وكذلك الجامعة التكنولوجية.
وشدد رئيس جامعة العاصمة على أن الاسم الجديد لم يخل بأي مواقف قانونية للطلاب أو لأعضاء هيئة التدريس، بل به مكتسبات، مشيرًا إلى أنهم وضعوا جدول زمني لمدة سنتين لتغيير اسم الجامعة في المؤسسات العالمية كالتصنيفات.
وأكد رئيس جامعة العاصمة أن الجامعة لن تفقد أيا من منشآتها الحالية إلا في حالة احتياج الدولة بشرط توفير بديل لها، منوها بأن الجامعة حكومية وملك للناس وبالتالي مال عام، لذلك يجب الحفاظ عليها لان ذلك يمثل الحفاظ على فرص تعليمية جيدة لأبنائنا.
ولفت إلى أنهم أعدوا عدة دراسات قبل التغيير ورأوا أن هماك جامعات غيرت اسمها مثل القاهرة وعين شمس وغيرها، دون تغيير الفلسفة الخاصة بها.
وأكد أن التخوفات الموجودة من تغيير المسمى لا أساس لها من الصحة، وأن اسم حلوان لن يذهب فدائما سيكون هناك فرع حلوان أو حلوان سابقا ولن ننسى أبدا أنها كانت حلوان ولم يكون هناك اي إخلال بمواقف قانونية، مؤكدا أن خريجي جامعة حلوان سيصبحوا خريجي جامعة العاصمة.
ولفت إلى أن المتتبع لتاريخ جامعة حلوان سيجد أن كلياتها موجودة من 1930 وكان لها كلية في بورسعيد وكلية في السويس وكلية في بنها.
الانتقالي يكثف انتشاره العسكري في المهرة ويستحدث نقاط تفتيش