مسعد: حصة الفرد من المياه قبل 70 عاما 1000م٣ وحاليا 61م3
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن مسعد حصة الفرد من المياه قبل 70 عاما 1000م٣ وحاليا 61م3، أكد خبراء ومختصون ان التغيرات المناخية اسهمت بتعميق الأزمات المائية في الأردن وتسببت بانخفاض كميات الامطار وارتفاع درجات الحرارة وزيادة اعداد .،بحسب ما نشر وكالة أنباء سرايا، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مسعد: حصة الفرد من المياه قبل 70 عاما 1000م٣ وحاليا 61م3، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكد خبراء ومختصون ان التغيرات المناخية اسهمت بتعميق الأزمات المائية في الأردن وتسببت بانخفاض كميات الامطار وارتفاع درجات الحرارة وزيادة اعداد السكان الأمر الذي تسبب...
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
صحيفة عبرية: “إسرائيل” معزولة مرة أخرى بسبب ابتعاد شركات الطيران وارتفاع تكاليف السفر الجوي
يمانيون/ متابعات
نشرت صحيفة “ذا تايمز أوف إسرائيل” تقريرًا مطولًا حذّرت فيه “من عزلة جوية متفاقمة تواجهها إسرائيل، عقب تمديد شركات الطيران الأجنبية تعليق رحلاتها الجوية إلى مطار بن غوريون، على خلفية الهجوم الصاروخي اليمني الأخير الذي أصاب محيط المطار في 4 مايو الجاري”.
وبحسب الصحيفة، فإن هذا التطور أثار “موجة قلق واسعة في قطاع الطيران والسياحة داخل إسرائيل، وسط تحذيرات من أن كثيرًا من شركات الطيران قد لا تعود إلى الأجواء الإسرائيلية قريبًا، بل وقد تنسحب بشكل دائم في حال استمر الوضع الأمني المتأزم”.
ونقلت الصحيفة عن خبراء في القانون الجوي تأكيدهم أن “شركات الطيران الأجنبية، وخاصة الأوروبية والأمريكية، لا ترى أن البيئة الجوية الإسرائيلية آمنة بما يكفي لتسيير رحلاتها”.
واعتبرت المحامية “شيرلي كازير”، المتخصصة في شؤون الطيران وتمثل أكثر من 20 شركة طيران في الكيان الاسرائيلي، أن “الحادثة الأخيرة كانت بمثابة جرس إنذار حاد”، مشيرة إلى أن الصاروخ الذي سقط قرب المدرج الرئيسي للمطار كان بإمكانه أن يصيب طائرة أو محطة ركاب، وهو ما كان سيشكّل كارثة “.
وبحسب الصحيفة “لم تقتصر التحذيرات على سلامة الطيران فقط، بل شملت أيضًا ارتفاع تكاليف التأمين والتعويض، وهي عوامل قالت الصحيفة إنها تُثقل كاهل الشركات الأجنبية وتدفعها لتجميد خدماتها إلى أجل غير مسمى”.
وأكد المحامي “إيال دورون”، من شركة S. Horowitz، أن شركات الطيران التي تخسر رحلاتها تُضطر لدفع تعويضات ضخمة، مما يهدد جدوى العودة للسوق الإسرائيلية”.
ووفقًا للتقرير، فإن شركات الطيران الكبرى مثل “لوفتهانزا”، و”دلتا”، و”بريتيش إيروايز”، و”يونايتد”، بالإضافة إلى شركات منخفضة التكلفة مثل “ويز إير” و”ريان إير”، قد حددت تواريخ متفاوتة لاستئناف الرحلات، تمتد من منتصف مايو إلى منتصف يونيو، بينما أعلنت شركات أخرى توقفًا مفتوح الأجل مثل “فيرجن أتلانتيك”.
ورأت الصحيفة أن “الرد الحكومي لم يكن كافيًا حتى الآن لإقناع تلك الشركات بالعودة، رغم سعي وزارة النقل وسلطات الطيران المدني إلى إجراء تعديلات قانونية تُقلص من حجم التعويضات المفروضة على الشركات في حالة الإلغاء القسري”. وتناول التقرير مقترح تعديل “قانون خدمات الطيران لعام 2012، بحيث يمنح الحكومة الاسرائيلية صلاحية تعليق بعض الحقوق المالية للمسافرين مؤقتًا خلال فترات الحرب أو الطوارئ”.
ومن أبرز ما أشار إليه التقرير أن “إسرائيل لم تعد فقط تواجه تهديدًا عسكريًا من الحوثيين، بل أصبحت تخوض معركة من نوع آخر على جبهة النقل الجوي والاقتصاد والسياحة. فمع تراجع عدد الرحلات، تتصاعد أسعار التذاكر بشكل حاد، وهو ما يُشكل عبئًا جديدًا على المسافرين ويهدد بعزل إسرائيل عن العالم خلال موسم الصيف، الذي يُعد الأكثر ازدحامًا سنويًا”.
وفي الوقت الذي تواصل فيه شركات الطيران الخليجية مثل طيران الإمارات والاتحاد وفلاي دبي تشغيل رحلاتها إلى إسرائيل، فإن معظم شركات الطيران الأجنبية الكبرى غادرت الساحة، وهو ما قد يعيد إسرائيل إلى “مربع العزلة الجوية” الذي عاشته عقب هجمات 7 أكتوبر.
واختتمت الصحيفة تقريرها بالتحذير من أن “استمرار الوضع دون إصلاح جذري وتطمينات قوية، قد يدفع عددًا متزايدًا من شركات الطيران إلى تحويل وجهاتها إلى مدن مثل لارنكا أو أثينا، وتفضيل المسارات الآمنة على المخاطرة بدخول أجواء متوترة ومجال جوي مفتوح على احتمالات أمنية غير متوقعة”.