كشف الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة ، عن أهم إنجازات جامعة القاهرة في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي .

وقال الدكتور محمد عثمان الخشت خلال تصريح لصدى البلد، حققت جامعة القاهرة من إنجازات عديدة في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، خلال السنوات الماضية، في الفترة من 2017 حتى 2023، وأدى ذلك إلى تطوير شامل في المنظومة التعليمية والبحثية بالجامعة.

وتعددت إنجازات جامعة القاهرة، منها الارتقاء بتصنيف الجامعة بكبرى التصنيفات الدولية، وتحول الجامعة إلى جامعات الجيل الرابع، فضلًا عن تطوير البنية التحتية والمعلوماتية وتنفيذ العديد من المشروعات الكُبرى، وذلك بما يتماشى مع تنفيذ الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي أطلقها د. أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي.

وكما تم افتتاح جامعة القاهرة الدولية، وأول كلية لعلوم النانو تكنولوجي للدراسات العليا في مصر والشرق الأوسط بفرع جامعة القاهرة بالشيخ زايد، وافتتاح مركز طب الأسنان الرقمي، وإنشاء مركز دعم ذوي الإعاقة، ومركز للاختبارات الإلكترونية بالقطاع الطبي، وإنشاء أول مركز للدعم النفسي وإعادة بناء الذات، وكذلك إنشاء أول مركز لدعم النوابغ والمبتكرين والموهوبين، وإنشاء أكبر معهد كونفوشيوس في الشرق الأوسط، والانتهاء من المركز العالمي للدراسات الأثرية بالأقصر، وإنشاء أول مركز تدريب ودليل مصري للتعامل الأخلاقي مع حيوانات التجارب، وافتتاح حاضنة الأعمال، وتطوير معهد الدراسات الأفريقية العليا ومعهد الدراسات العليا للبحوث الإحصائية ليصبحوا كليات، والبدء في إنشاء كلية الطاقة والطاقة المتجددة وكلية الروبوتات وتطبيقات الذكاء الاصطناعي وكلية تكنولوجية وعلوم الفضاء في جامعة القاهرة الدولية، فضلًا عن مشروع كلية التمريض الجديدة ومعهد التمريض الجديد.

وأوضح “ الخشت ” أن الجامعة نفذت عدد من المشروعات الإنشائية الكُبرى، ومنها إنشاء جامعة القاهرة الدولية، وافتتاح المستشفى الجنوبي وتطوير ورفع الطاقة الاستيعابية لمعهد الأورام بنسبة 50%، وإعادة تأهيل وتطوير المعهد، وافتتاح مستشفى أبوالريش للعيادات الخارجية (مستشفى أبوالريش الجديد) بالتعاون مع مؤسسة الجايكا- اليابان، وافتتاح مستشفى الطوارئ في قصر العيني اكبر مستشفى طوارئ في الشرق الأوسط، على مساحة 7000 متر، وإنشاء المدينة السكنية، وافتتاح مستشفى طب الأسنان الجديد بالشيخ زايد، ومستشفى (500500) المعهد القومي للأورام الجديد، وتطوير مستشفيات أبوالريش الياباني والمنيرة، وتطوير وتوسعة مستشفى أورام الثدي بالتجمع الخامس، وافتتاح ورفع كفاءة مستشفى الباطنة، والانتهاء من 25% من مشروع تطوير مستشفيات قصر العيني بتكلفة تصل إلى مليار و300 مليون، وتطوير ورفع كفاءة المدن الجامعية، وإنشاء مسرح "دولت أبيض" وتزويده بأحدث التقنيات العالمية، وقطع مرحلة كبيرة في إنشاء أكبر مجمع طبي للأطفال ليكون نواة لقصر العيني الجديد بالجامعة الدولية الجديدة، وقرب الانتهاء من استكمال مستشفى ثابت ثابت بحجم أعمال يصل إلى 100 % من التشطيبات والإليكترو- ميكانيكال والتجهيزات الطبية، وكذلك الانتهاء من المرحلة الأولى لرفع كفاءة الحرم الجامعي والمنشآت والبنية الأساسية للجامعة، والانتهاء من الترميم الأثري لمباني الجامعة، وافتتاح تجديدات قاعة الاحتفالات الكبرى بالجامعة بعد أعمال التطوير الشامل، وتوسعة كليتي الإعلام والاقتصاد والعلوم السياسية، وقرب الانتهاء من مشروع تطوير المكتبة التراثية، والبدء في إنشاء جامعة أهلية ومستشفى للأورام.

رئيس جامعة القاهرة عن تدريب كلية التربية: نحقق متطلبات وزارة التعليم عميد كلية الدراسات الأفريقية العليا: نشجع الطلاب على التصويت في انتخابات الرئاسة


وأطلقت مشروع تطوير مستشفى قصر العيني التعليمي الجديد "الفرنساوي"، ومشروع لتطوير العلوم الإنسانية والاجتماعية.


كما حققت جامعة القاهرة تقدمًا كبيرًا في التصنيفات العالمية، ومن أبرزها، تواجد الجامعة ضمن أفضل ٥٠ جامعة عالمية في هندسة البترول وادراج 4 تخصصات ضمن أفضل 100 واعتبر التصنيف الإنجليزي جامعة القاهرة من أقوى الجامعات المصرية، وتم إدراج جامعة القاهرة بـ27 تخصصًا وجاء الطب البيطري في فئة المراكز 51-70، كما جاء تخصص طب الأسنان في المرتبة بين أفضل 51-80 على مستوى العالم، والصيدلة وعلوم الأدوية حيث جاءت في المرتبة 85 عالميًا، كما تم إدراج الجامعة ضمن أفضل 100 جامعة على مستوى العالم في 5 تخصصات (الصيدلة وعلوم الأدوية، طب الأسنان، الهندسة المدنية والإنشائية، وهندسة البترول، وعلوم إدارة الضيافة والترفيه)، وكذلك إدراج جامعة القاهرة ضمن أفضل 25% عالميًا في تصنيف سيماجو Scimago الدولي.

وتتصدر جامعة القاهرة المؤسسات المصرية في الفئة الأولى الأعلى  Q1 Best quartile، وجاءت الجامعة ضمن أفضل 301 -400 جامعة عالميًا في تصنيف شنغهاي، كما ظهرت ضمن أفضل 300 جامعة على مستوى العالم في 8 تخصصات، وحصلت الجامعة على المركز 249 عالميًا في تصنيف ليدن الهولندي، وزادت التخصصات المُدرجة لجامعة القاهرة في تصنيف QS البريطاني بنسبة 160% مقارنة بنتائج عام 2017، وظهورها في 26 تخصصًا عام 2022 مقارنة بـ 10 تخصصات فقط عام 2017، واحتلت الجامعة الترتيب 201 – 220 في تصنيف التنمية المُستدامة، وجاءت في صدارة الجامعات المصرية في تصنيف "ويبومتريكس للاستشهادات المرجعية" بعدد 370043 استشهادًا مرجعيًا، وتقدمت إلى المرتبة 363 عالميًا في التصنيف الأمريكي US news كما جاءت الجامعة ضمن أفضل 100 جامعة في بعض التخصصات، وساهمت في تقدم مصر في المؤشر العالمي لجاهزية الحكومة للذكاء الاصطناعي.

وفي إطار تطوير منظومة البحث العلمي والنشر الدولي، ف خلال السنوات الخمس الأخيرة تم إجراء 22% من إجمالي الأبحاث المنشورة بجامعة القاهرة على مدار تاريخها، وارتفع معدل الاستشهادات الدولية لبحوث الجامعة بنسبة 43%، وتصدرت جامعة القاهرة الجامعات والمراكز البحثية المصرية في عدد الأبحاث المنشورة دوليًا عام 2021 بواقع 6514 بحثًا بزيادة 38% عن عام 2019، وتصدرت مؤشر البحث العلمي محليًا وفقًا لأحدث تصنيف لقاعدة البيانات الدولية سكوبس "SCOPUS" بمعامل تأثير استشهاد 1.32، وقدمت الجامعة تمويلًا للمشروعات البحثية بـ 305 مليون جنيه (2020- 2021).


وأطلقت الجامعة أكبر منصة ذكية للتعليم عن بُعد على مستوى جامعات العالم  Smart CU وتتضمن المنصة مجموعة من الأنظمة العالمية المتكاملة منها نظام Blackboard، ونظام الامتحانات Assessment Gourmet، ونظام متكامل للمراجع العلمية والمواد التعليمية، ونظام للاجتماعات والمؤتمرات Collaborate، إلى جانب أدوات تعليمية متعددة أخرى، فضلًا عن الحصول على الاعتماد الدولي، فقد حصلت الجامعة على 48 شهادة في نظم الإدارة الدولية (الأيزو)، وتم اعتماد وتجديد اعتماد 20 معملًا و17 كلية، وكذلك الاعتماد الدولي والمحلي لعدد 19 برنامجًا، بالإضافة إلى حصول 4 كليات على جائزة التميز الحكومي، والمشاركة في المبادرات الرئاسية والإفريقية والعربية والدولية، وتنظيم القوافل الشاملة طبية وبيطرية وزراعية متخصصة لعدد من المحافظات والمناطق الأكثر احتياجًا.
وشاركت جامعة القاهرة في العديد من المشروعات القومية والتنموية، مثل المشروعات البيئية، والنقل، والإسكان، والصناعة، والزراعة، والبترول، والمعادن، والصحة، وتوفير بدائل لأعلاف الدواجن والأسماك، وتوفير حلول علمية للحد من الاستيراد واستخدام تكنولوجيا محلية، وتنفيذ عدة مشروعات ثقافية ومنها مشروع متكامل لتأسيس خطاب ديني جديد، مشروع تطوير العقل المصري وتطوير الوعي، وتأسيس مجلس الثقافة والتنوير، وإطلاق وثيقة التنوير بـ 17 لغة، وإطلاق مبادرة لتطوير اللغة العربية، وتكوين أول أوركسترا موسيقي جامعي بالجامعة، وإطلاق عدة مبادرات، وتشجيع الطلاب على المشاركة في المسابقات المحلية والدولية في المجالات العلمية والابتكارية والثقافية والرياضية.

 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الدكتور محمد عثمان الخشت رئيس جامعة القاهرة جامعة القاهرة جامعة القاهرة الدولية الجامعة ضمن أفضل جامعة القاهرة فی مشروع تطویر طب الأسنان عالمی ا فی على مستوى جامعة على القاهرة ا فی تصنیف

إقرأ أيضاً:

انطلاق مؤتمر الجمعية الدولية لدراسات الترجمة والدراسات الثقافية في جامعة السلطان قابوس

 

مسقط- الرؤية

لأول مرة على مستوى الشرق الأوسط استضافة سلطنة عُمان ممثلة بجامعة السلطان قابوس صباح أمس "الأربعاء" فعاليات المؤتمر الدولي الثامن للجمعية الدولية لدراسات الترجمة والدراسات الثقافية بعنوان «الترجمة المستدامة في عصر استخلاص المعرفة وتوليدها وإعادة إنتاجها»، وذلك تحت رعاية معالي الأستاذة الدكتورة رحمة بنت إبراهيم المحروقية وزيرة التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار، وحضور صاحب السمو السيد الدكتور فهد بن الجلندى آل سعيد رئيس جامعة السلطان قابوس، إضافة إلى مجموعة من الأكاديميين والباحثين والمتخصين من مختلف المؤسسات الحكومية والخاصة من داخل سلطنة عُمان وخارجها، ويعقد المؤتمر برعاية كل من وزارة الإعلام ووزارة الثقافة والرياضة والشباب.

وفي كلمته الافتتاحية، قال الدكتور عبدالجبار الشرفي الأستاذ المشارك بقسم اللغة الإنجليزية والترجمة ورئيس اللجنة التحضيرية للمؤتمر، إن المؤتمر استقبل 336 ملخصا بحثيًا من مختلف أنحاء العالم، خضعَت جميعها لعملية تحكيم دقيقة وصارمة أشرف عليها 80 عالمًا وباحثًا من المتخصصين الدوليين. وقد تم اعتماد 236 ملخصا تشكل المادة العلمية لهذا المؤتمر

وأضاف الشرفي أن برنامج المؤتمر على مدى أربعة أيام، تتوزع خلالها 49 جلسة علمية تعرض في كل جلسة خمس أوراق، تلتقي جميعها عند محور أساسي واحد هو: الاستدامة في الترجمة والدراسات الثقافية وهو موضوع يكتسب أهمية مضاعفة في ظل التحولات المتسارعة التي يشهدها العالم اليوم؛ بما تشكله تقنية الذكاء الاصطناعي والتقدم الهائل الحاصل في برامج الترجمة الآلية من فرص وتحديات تؤثر تأثيرًا مباشرًا على الترجمة علمًا وبحثًا وتعليمًا وممارسة وصناعة.

وقال الأستاذ الدكتور عبد الجبار الشرفي- في كلمته- إن المؤتمر يحتضن معرضا تشارك فيه إحدى وعشرين مؤسسة تمثل القطاع الحكومي والقطاع الخاص يجمعها كلها اهتمامها بالترجمة ثقافة وممارسة وصناعة. وأشار إلى أن هذه النسخة من المؤتمر تأتي هذا العام برؤية متجددة وتقدم برنامجًا معرفيًا وثقافيًا موازيًا للبرنامج العلمي؛ إذ يضم 5 ندوات تفتح نقاشات معمقة حول الترجمة والتقنيات، والترجمة والصناعة، والترجمة والهوية، ودور مؤسسات الترجمة في استدامة الثقافة والتراث.

وقالت الأستاذة الدكتورة سو آن هاردنج رئيسة الجمعية الدولية لدراسات الترجمة والدراسات الثقافية، إن المؤتمرات السابقة للجمعية، انطلقت من سيؤول في كوريا الجنوبية قبل 24 عامًا، وتوالت استضافاتها في كيب تاون وملبورن وبلفاست وبيلو هوريزونتي وهونغ كونغ وبرشلونة، مؤكدة أن انعقاد هذه النسخة في جامعة السلطان قابوس بمسقط يُعد أول مؤتمر للجمعية يُقام في الوطن العربي وعلى أرض شبه الجزيرة العربية.

وقالت إن جامعة السلطان قابوس تقدم ومن خلال هذا المؤتمر رؤية جديدة لدعم العلوم الإنسانية وتعزيز ثقافة المؤتمرات في سلطنة عُمان، تعتمد على توسيع مفهوم التفاعل بين التخصصات الإنسانية من جهة، وبين مؤسسات الدولة والمجتمع والقطاع الخاص والشباب من جهة أخرى، بما يتجاوز الإطار الأكاديمي ليشمل مجالات التعاون المجتمعي الأوسع. وتهدف الجامعة إلى إعادة تعريف دور مؤتمرات العلوم الإنسانية بوصفها منصات فاعلة في بناء المجتمعات المعرفية واستدامتها، ودعم الاقتصاد الإبداعي، وبناء شراكات استراتيجية بين الجامعة والمؤسسات ذات الصلة، إلى جانب توفير تجربة تعليمية محفزة لطلبة الجامعة والمؤسسات الأكاديمية من خلال التفاعل المباشر مع الجلسات العلمية والمبادرات الشبابية والمشروعات الوطنية. أيضا تسعى الجامعة إلى تأسيس منظومة متكاملة مع كلية الآداب والعلوم الاجتماعية لتعزيز حضور العلوم الإنسانية ورفع الوعي بأهميتها وتوجيه الاستثمار نحوها بما يخدم الأهداف الاستراتيجية المشتركة.

ويتخلل المؤتمر العديد من حلقات العمل المصاحبة والجلسات على مدار 4 أيام منها جلسة تكنولوجيا الترجمة يديرها يعقوب المفرجي، وجلسة دور مؤسسات الترجمة في تعزيز استدامة الهوية والتراث والثقافة تديرها منال الندابي، وجلسة دور الترجمة في استدامة الهوية والتراث والثقافة تديرها ملاك البحري، وجلسة دور الترجمة في تعزيز التواصل الحضاري تديرها رحمة الحبسية، إلى جانب حلقة عمل إنشاء البيانات الافتراضية بتقنية الواقع الافتراضي يقدمها بدر الريسي.

ويُعد هذا المؤتمر من أبرز المنصات الأكاديمية العالمية المتخصصة في مجال الترجمة والدراسات الثقافية على مستوى العالم، إذ يجمع تحت مظلته نخبة من العلماء والباحثين والخبراء وأعضاء هيئة التدريس والطلبة من 61 دولة، ليشكل منبرا علميا رفيعا للحوار وتبادل الخبرات، واستكشاف أحدث الاتجاهات والنظريات والممارسات في هذا الحقل المعرفي الحيوي وتطبيقاته في مختلف مجالات الحياة مثل حفظ التراث وصونه وتحقيق السلام وتعزيز التفاهم الدولي ونقل المعرفة في مجال الطب والصحة العامة وترسيخ قيم العدالة في القضاء القانوني والقضائي وكذلك تطبيقاته في مجال السياحة والإعلام ومجال العلاقات الدولية وتعزيز مفهوم القوة الناعمة في العلاقات بين الدول.

ويأتي اختيار سلطنة عُمان لاستضافة النسخة الثامنة من المؤتمر تقديرًا لدورها العالمي في دعم قيم السلام والحوار والتفاهم بين الثقافات في ظل التحولات الدولية الراهنة، وباعتباره فرصة لتعزيز القوة الناعمة لعُمان من خلال حضور علمي وثقافي دولي واسع في مجالي دراسات الترجمة والتواصل الثقافي. وتسهم محاور المؤتمر في دعم إحدى ركائز رؤية "عُمان 2040" المتعلقة بالمواطنة والهوية والتراث والثقافة الوطنية، عبر ترسيخ دور الترجمة بوصفها أداة أساسية لاستدامة الهوية والحوار والتبادل المعرفي، وبما يعزز بناء مجتمع معرفي قادر على نقد المعرفة وتوظيفها وإنتاجها. ويتضمن المؤتمر معرضًا تشارك فيه مؤسسات حكومية وخاصة من سلطنة عُمان وخارجها لعرض مبادراتها وخبراتها في مجالات الترجمة والثقافة.





 

مقالات مشابهة

  • ما حجم التطوير في مستشفى قصر العيني وأهم التحديات؟..رئيس جامعة القاهرة يجيب
  • جامعة القاهرة توقع اتفاقية تحالف "الجامعة الريادية"
  • جامعة الأزهر تستقبل وفدًا من مستشفى روجين شنغهاي لتعزيز التعاون الطبي والبحث العلمي مع الصين
  • جامعة الأزهر تستقبل وفدًا من مستشفى روجين شنغهاي لتعزيز التعاون الطبي مع الصين
  • انطلاق مؤتمر الجمعية الدولية لدراسات الترجمة والدراسات الثقافية في جامعة السلطان قابوس
  • جامعة البترا تتقدم عالميًا وتحتل المرتبة الرابعة محليًا في تصنيف “جرين ميترك” للاستدامة
  • جامعة قنا: تدريب لمحاكاة «المذيع المحترف» وتطوير مهارات 17 بالجهاز الإداري
  • تعاون «التنمية المحلية» و «جامعة القاهرة» لبناء قدرات الإدارة المحلية وتطوير برامج التدريب بمركز سقارة
  • رئيس جامعة العاصمة يكشف مصير كلية السياحة والفنادق
  • السيد قنديل يكشف أسباب تغيير مسمى جامعة حلوان إلى العاصمة