بعد شائعات انتشارها.. كيف تحمي نفسك من الإصابة بإنفلونزا الخنازير؟
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
أعلن مسؤولو الصحة في بريطانيا، قبل أيام، عن أول حالة إصابة بشرية مؤكدة بسلالة جديدة من فيروس إنفلونزا الخنازير، ويجب أخذ الحيطة والحذر للوقاية من هذا الفيروس.
وتعرض «الأسبوع» نصائح تحميك من الإصابة بإنفلونزا الخنازير، خلال هذا التقرير.
نصائح للوقاية من إنفلونزا الخنازيرـ الحرص على غسل اليدين جيدًا لمدة 20 ثانية على الأقل.
_ يمكن استخدام المعقم لغسل اليدين.
ـ احتواء معقم للأيدي يحتوي على الكحول بتركيز لا يقل عن 60%.
ـ العمل على تغطية الأنف والفم عند السعال والعطس.
ـ الحفاظ على العطس والسعال في منديل أو في تجويف المرفق.
ـ يجب تجنب لمس الوجه.
ـ تجنب لمس العينين والأنف والفم باليدين.
ـ القيام بتنظيف الأسطح وتعقيمها بشكل مستمر.
ـ تنظيف الأسطح المعرضة للمس باستمرار لمنع انتشار العدوى.
ـ تجنب التعرض للمصابين بالفيروس.
ـ الابتعاد عن مخالطة المرضى أو مَن تظهر عليهم أعراض الإنفلونزا.
ـ إذا ظهرت عليك أي علامة من أعراض أنفلونزا الخنازير، الزم المنزل.
ـ احرص على الحفاظ على مسافة بينك وبين الآخرين أثناء الوجود في أماكن مغلقة، خاصة في المناطق ذات تدفق الهواء الضعيف.
_ إذا كنت من الفئات الأكثر عرضة للإصابة بمضاعفات من الإنفلونزا، فاحرص على تجنب التواجد في حظائر الخنازير.
ـ الحمى.
ـ آلام العضلات.
ـ القشعريرة والتعرّق.
ـ السعال.
ـ التهاب الحلق.
ـ سيلان الأنف أو انسداده.
ـ كثرة دموع العينين واحمرارهما.
ـ الشعور بألم في العين.
ـ آلام الجسم.
ـ الصداع.
ـ التعب والضعف.
ـ الإسهال.
ـ ألم المعدة والقيء، ولكنهما أكثر شيوعًا بين الأطفال مقارنةً بالبالغين.
اقرأ أيضاًبعد رعب المواطنين.. ما حقيقة ظهور إنفلونزا الخنازير في مصر؟
منظمة الصحة العالمية تعلن تسجيل إصابة بإنفلونزا الخنازير في الولايات المتحدة
المملكة المتحدة: إرسال المدمرة البحرية «دايموند» لتعزيز التواجد البريطاني في الشرق الأوسط
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أعراض إنفلونزا الخنازير أنفلونزا أنفلونزا الخنازير إنفلونزا إنفلونزا الخنازير الخنازير انفلونزا انفلونزا الخنازير فيروس إنفلونزا الخنازير إنفلونزا الخنازیر
إقرأ أيضاً:
أعراض «الخرف» قد تظهر أثناء المشي.. ما الذي يجب الانتباه إليه؟
قد لا تقتصر أعراض الخرف على فقدان الذاكرة أو التغيرات السلوكية فقط، بل يمكن أن تتجلى في أنماط الحركة والسلوك الجسدي، مثل الرغبة المتكررة في المشي أو التجول، وهو سلوك شائع لدى العديد من المصابين بهذه الحالة، وفق ما أفادت جمعية الزهايمر.
المشي والتجول.. مؤشر على احتياجات غير ملبّاة
وبحسب الجمعية، فإن المشي بحد ذاته ليس مشكلة، بل يمكن أن يكون وسيلة لتخفيف التوتر والملل، كما يُعد تمريناً بدنياً مفيداً، لكن المشكلة تظهر عندما يخرج الشخص من المنزل دون مرافقة أو يفقد الإحساس بالمكان والاتجاه، وهو ما يشكّل خطراً على سلامته.
وتحذر الجمعية من وصف هذا السلوك بـ”التجول بلا هدف”، معتبرةً أن المصابين بالخرف غالباً ما تكون لديهم دوافع حقيقية للمشي، حتى وإن لم تكن واضحة لمن حولهم.
لماذا يمشي مريض الخرف دون توقف؟
قد تكون هناك حاجة داخلية لم يتم التعبير عنها، مثل الشعور بالضيق، أو الرغبة في الخروج، أو استعادة عادة قديمة.
أحياناً، يكون المشي وسيلة للتعامل مع القلق أو التوتر.
في بعض الحالات، قد لا يعرف المصاب أنه في منزله، أو يعتقد أنه في مكان آخر، ما يدفعه لمحاولة “العودة” إلى بيئة مألوفة في ذهنه.
كيف يمكن التعامل مع هذا السلوك؟
تفهم الدوافع: حاول التحدث مع المصاب بلطف لمعرفة ما الذي يدفعه للمشي أو المغادرة.
تهيئة البيئة: وفّر له مساحات آمنة للمشي داخل المنزل، أو رافقه في نزهات قصيرة.
السلامة أولاً: تأكد من أن أبواب الخروج مؤمّنة جيداً، مع استخدام أجهزة تنبيه إذا لزم الأمر.
الوقاية من الضياع: يمكن استخدام أساور تعريفية أو أجهزة تتبع في حال غادر المريض المنزل دون علم.
وأخيراً، المشي المتكرر لدى المصابين بالخرف ليس بالضرورة سلوكاً ضاراً، بل قد يكون انعكاساً لحاجة نفسية أو بدنية، فهم هذا السلوك والتعامل معه بوعي يمكن أن يحسن من جودة حياة المريض ويقلل من المخاطر.