مع إعلان الاحتلال، تأكده من مقتل العقيد آساف حمامي، قائد اللواء الجنوبي في فرقة غزة، في عملية طوفان الأقصى، واحتجاز جثته في غزة، يسلط الضوء مجددا على كبار قادة جيش الاحتلال، الذي قتلوا في العملية.

وبالعودة إلى سجلات الاحتلال، تظهر رتب كبيرة، قتلت خلال العملية، في القواعد العسكرية التي اقتحمتها كتائب القسام، صباح السابع من تشرين أول/أكتوبر الماضي وهم كالتالي:

العقيد يوناتان ستاينبرغ قائد لواء "ناحال" للقوات الخاصة، شغل سابقا منصب قائد مركز التدريب التكتيكي في جيش الاحتلال، وقائد لواء بنيامين، ومساعد قائد لواء العمليات.




العقيد يوسف ليفيقائد الوحدة متعددة الأبعاد، وعمل قائدا لمركز التدريب الناري في ميلاح، وقاد لواء برعم والوحدة 621 إيجور، وشغل قائد اللواء الأول لوحدة غولاني الخاصة، قتل في قاعدة رعيم العسكرية مقر فرقة غزة، خلال اقتحامها من قبل كتائب القسام.



العقيد ليون بارضابط كبير في وحدة الرقابة الداخلية بجيش الاحتلال، وأحد قادة الجيش في ألوية الضفة الغربية.



العقيد آساف حمامي
قائد اللواء الجنوبي في فرقة غزة، يزعم الاحتلال مقتله خلال هجوم كتائب القسام على قاعدة رعيم، وأن جثته نقلت للاحتجاز في غزة.



المقدم إيلي غينسبيرغ

ضابط وحدة شايطيت 13 للقوات البحرية الخاصة، كان أحد القادة المسؤولين عن الهجوم على سفينة كسر الحصار التركية مافي مرمرة، والتي استشهد فيها 10 متضامنين أتراك عام 2010، وأكثر الضباط حصولا على أوسمة شجاعة بجيش الاحتلال.



المقدم ساهار مخلوف
قائد كتيبة الاتصالات والاستخبارات في الوحدة 481، قتل خلال هجوم كتائب القسام على قاعدة رعيم، مقر فرقة غزة، في عملية طوفان الأقصى.

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الاحتلال غزة غزة قتلى الاحتلال طوفان الاقصي سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة کتائب القسام فرقة غزة

إقرأ أيضاً:

قائد أوركسترا إسباني يبكي أثناء لف الكوفية.. مشهد مؤثر للتضامن الأوروبي مع غزة

تفاعل عدد من رواد مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، خلال الساعات القليلة الماضية، مع مقطع فيديو يظهر فيه لحظة تأثر قائد أوركسترا إسباني، وذلك بعد أن لُف بالكوفية الفلسطينية، قبيل بدء عرض موسيقي في لاس بالماس. 

المقطع الذي تم تداوله، بشكل متسارع بين رواد التواصل الاجتماعي، يوم أمس الجمعة، أتى من قلب إحدى مقاطعات جزر الكناري الإسبانية، ليصل تأثيره إلى مختلف دول العالم.

إلى ذلك، يظهر في مقطع الفيديو قائد الأوركسترا الإسباني وهو يذرف الدموع، وسط تصفيق حار من الجمهور، خلال لحظة وُصفت بـ"المؤثرة" وبكونها: "تعكس بشكل بارز التضامن المتزايد مع القضية الفلسطينية في الأوساط الثقافية والفنية، خاصة في أوروبا".

Amid warm applause from the audience, a Spanish orchestra conductor sheds tears after being wrapped in the Palestinian keffiyeh just before starting a performance in Las Palmas, a province of Spain’s Canary Islands. pic.twitter.com/02dVDxnCGY — Eye on Palestine (@EyeonPalestine) May 30, 2025
تجدر الإشارة إلى أنّ الكوفية، التي انطلقت من الريف الفلسطيني كوشاح أبيض ارتداه الفلاحون من أجل الحماية من الشمس والغبار، ثمّ تطورت عبر التاريخ، خاصة في نسختها الأشهر بالأبيض والأسود، لتُصبح رمزا للصمود والمقاومة الفلسطينية، لاسيما منذ ثورة 1936، حين ارتداها المقاومون الفلسطينيون لتوحيد صفوفهم وإخفاء ملامحهم.

عقب ذلك، باتت الكوفية رمزا واضحا للنضال الفلسطيني الطويل، وذلك منذ مطلع الستينيات والسبعينيات، مع بروز حركات النضال آنذاك، إذ اتخذتها كل من الناشطة الفلسطينية، ليلى خالد، شعارا لها عند اختطافها طائرة عام 1969، وكذا اعتمدها رئيس السلطة الفلسطينية الراحل، ياسر عرفات، أثناء خطابه عام 1974 في الأمم المتحدة.


وفي العام الماضي، كانت وزارة الثقافة الفلسطينية، قد أعلنت عن إدراج الكوفية على القائمة التمثيلية للتراث الثقافي غير المادي التابعة لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة "إيسيسكو"؛ بمناسبة "يوم الكوفية الوطني".

وبرزت الكوفية أكثر، رمزا للتضامن والدعم الكامل مع فلسطين خاصة الأهالي في قطاع غزة، خلال العامين الأخيرين، حيث يتجرّعون ويلات العدوان الأهوج الذي تشنّه ضدهم دولة الاحتلال الإسرائيلي، في ضرب بعرض الحائط كافة القوانين والمواثيق الدولية المرتبطة بحقوق الإنسان.

وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب المجازر الوحشية في قطاع غزة، السبت، على وقع مجاعة غير مسبوقة، تحاصر الغزيين الذين أصبح معظمهم نازحا، وتنهش بطونهم الخاوية. وفي الساعات القليلة الماضية، قتل جيش الاحتلال نحو 50 فلسطينيا على الأقل، فيما أصاب عددا آخرا، في سلسلة هجمات أوقعت عدة مجازر، ضمن الإبادة المستمرة منذ 20 شهرا.

مقالات مشابهة

  • بعد عملية القسام.. تعرف على الفرق بين عملاء الاحتلال والمستعربين
  • قائد أوركسترا إسباني يبكي أثناء لف الكوفية.. مشهد مؤثر للتضامن الأوروبي مع غزة
  • كتائب القسام تعرض مشاهد قنص جنود صهاينة شرقي غزة
  • لهجة أوروبية حادة ضد الاحتلال.. هل يذهب قادة الاتحاد أبعد من ذلك؟
  • كتائب القسام: تفجير عبوة ناسفة استهدفت “حفّارًا” عسكريًا شرق خانيونس
  • الاحتلال يسجن جنديين رفضا العودة للحرب في غزة.. اشتكيا من الإرهاق
  • الاتحاد الأوروبي يفرض عقوبات على 3 جماعات مسلحة تورطوا بأحداث الساحل السوري
  • دول أوروبية شاركت في إبادة سكان غزة بأسلحتها.. تعرف على أبرز المصدرين للاحتلال
  • كتائب القسام تعلن قنص جندي إسرائيلي بحي الشجاعية
  • وفاة «تيتة نوال» تشعل مواقع التواصل الاجتماعي.. تعرف على أبرز المعلومات عن جدة الفنانة وئام مجدي