شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن للكبار فقط +٨٥، للكبار فقط +٨٥ رائد_عبدالرحمن_حجازي أكبر كرسي في الأردن ، لا أدري من هو ذلك الجهبذ الذي .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات للكبار فقط (+٨٥)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
للكبار فقط (+٨٥)للكبار فقط (+٨٥)
#رائد_عبدالرحمن_حجازي
أكبر #كرسي في #الأردن ، لا أدري من هو ذلك الجهبذ الذي يقف خلف تلك الصناعات الأردنية العملاقة ! فتارةً يأخذوننا وراء أكبر #حبة_فلافل وتارةً أُخرى لأطول عَلَم في العالم وغير ذلك الكثير الكثير من أكبر وأطول لأضخم وأعلى .
شخصياً لا استبعد بأن يطلوا علينا قريباً بأكبر طاولة ويتبعها أضخم ملعقة وأوسع صحن لتكتمل لدينا أضخم غرفة سُفرة ومن ثم تتبعها أوسع غرفة نوم بأثاثها الضخم ويليها أكبر مرحاض لقضاء أضخم حاجة .
ومن الطبيعي أن يكون كل ما سبق موجوداً في أكبر وأضخم وأوسع منزل في العالم . لكن الذي يحيرني من هو ذلك الشخص صاحب الحظ الأوفر بالعالم والذي سيجلس على ذلك الكرسي خلف تلك الطاولة في ذلك البيت ليتلذذ بما طاب من الطعام والشراب ؟! لكنني أكاد أن أجزم بأنه عملاق من فصيلة العمالقة وعمره سيكون فوق ٨٥ عاماً . أما نحن الأقزام سنبقى نتناول طعامنا باليد وجلوساً على الأرض أو إن ضربها القرد بملعقة ماركة السنبلة وجلوساً على كرسي القش .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نجا من السقوط.. لكن كرسي بايرو يهتز تحت قبة البرلمان الفرنسي
صراحة نيوز- نجا رئيس الوزراء الفرنسي فرنسوا بايرو، الثلاثاء، من تصويت على اقتراح لحجب الثقة في الجمعية الوطنية، بعد أن حصل المقترح على 189 صوتًا فقط من أصل 289 كانت مطلوبة لإسقاط الحكومة، في أعقاب انهيار المحادثات المتعلقة بإصلاح نظام التقاعد. ورغم فشله، كشف التصويت عن هشاشة موقف بايرو داخل البرلمان، وفقدانه للدعم الذي كان يعوّل عليه من الحزب الاشتراكي.
الاقتراح تقدم به الحزب الاشتراكي، ولاقى دعمًا من كتل اليسار، إلا أن حزب التجمّع الوطني اليميني المتطرف بقيادة مارين لوبن رفض دعمه، معتبرًا أن التصويت على حجب الثقة في هذا التوقيت لا يخدم مصلحة الشعب الفرنسي، لكنه لم يستبعد استخدام نفوذه لاحقًا، خاصة عند مناقشة ميزانية خريف 2026، كما فعل مع رئيس الوزراء السابق ميشال بارنييه.
رغم أن بايرو حاول التقليل من أهمية التصويت، واصفًا طرح الثقة بأنه “مزحة”، إلا أن مصادر حكومية أكدت أنه عبّر عن غضبه الشديد في جلسات مغلقة، خاصة من موقف الحزب الاشتراكي. وقال وزير فرنسي طلب عدم الكشف عن اسمه إن رئيس الحكومة شعر أنه تعرض للخيانة.
من جهته، صرّح زعيم الحزب الاشتراكي أوليفييه فور بأن لا مجال بعد اليوم للتساهل مع فرنسوا بايرو، مؤكدًا أن حزبه يشعر بالخيانة من قبل الحكومة.
وتواجه الحكومة تحديًا أكبر في الأسابيع المقبلة مع اقتراب عرض مشروع موازنة 2026، التي وصفتها المتحدثة باسم الحكومة صوفي بريماس بأنها ستكون كابوسًا بسبب الوضع المالي الصعب الذي تمر به البلاد.
يُذكر أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عيّن بايرو في ديسمبر الماضي بهدف تهدئة الأوضاع السياسية بعد الفوضى التي تبعت الانتخابات التشريعية. لكن استمرار التوترات قد يضطر ماكرون للبحث عن رئيس وزراء جديد، ليكون السابع منذ بداية رئاسته، وهو ما سيزيد من تعقيد المشهد السياسي في العامين المتبقيين من ولايته الثانية.