الداخلية تواصل مُلاحقة الهاربين والبلطجية في مُحافظات الجمهورية
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
نجحت أجهزة وزارة الداخلية فى مجال ضبط المتهمين الهاربين في ضبط (23) متهم، في حملة أمنية مُكبرة.
وفي مجال ضبط القائمين بأعمال البلطجة تم ضبط (8) متهمين، تم إتخاذ الإجراءات القانونية ، وجارى إستمرار الحملات الأمنية.
اقرأ أيضاً: سقوط تشكيل عصابي لسرقة الدراجات النارية في بني سويف
جاء ذلك في إطار توجيهات اللواء محمود أبو عمرة مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الأمن العام.
وفي إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما فى مجال ملاحقة وضبط العناصر الإجرامية والتشكيلات العصابية مرتكبى جرائم السرقات.
جدير بالذكر أن أجهزة الأمن تشن يوميًا حملات مكبرة لضبط مروجي المخدرات والأسلحة النارية ويأتي ذلك فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المُكثفة لمواجهة أعمال البلطجة، وضبط الخارجين عن القانون، وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء، وإحكام السيطرة الأمنية، وتكثيف الجهود لمكافحة جرائم الفساد بصوره وأشكاله، مما ينعكس إيجابياً على الاقتصاد الوطنى والحفاظ على المال العام.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المتهمين الهاربين الإجراءات القانونية الحملات الأمنية وزير الداخلية وزارة الداخلية ضبط مروجي المخدرات أعمال البلطجة
إقرأ أيضاً:
دراسة تحذر من خطر خفي للألعاب النارية على الصحة العامة
#سواليف
كشفت #دراسة_علمية حديثة عن #تهديد_صحي_خطير #تخلفه #عروض #الألعاب_النارية، يتمثل في تلويثها الشديد للهواء بجسيمات معدنية خطيرة.
وأشارت مجلة Atmosphere إلى أن باحثين في مجال الكيمياء جامعة كاليفورنيا في فوليرتون أجروا دراسة لمعرفة تأثير الألعاب النارية على البيئة وصحة الإنسان، وحللوا بيانات جمعوها منذ عام 2020 باستخدام أجهزة استشعار عالية الحساسية مثبتة على أسطح المباني، مصممة لرصد الجسيمات الدقيقة التي تترسب في أعقاب العروض النارية، وأظهرت دراستهم أن الألعاب النارية تُحدث تدهورا كبيرا في جودة الهواء عبر إطلاقها عناصر معدنية ضارة في الغلاف الجوي.
وأظهرت الدراسة تسجيل زيادات حادة في تركيزات عناصر الباريوم والكروم والنحاس والسترونشيوم والرصاص في الهواء أثناء وبعد عروض الألعاب النارية الجماعية، وتُعد جميع هذه العناصر مكونات أساسية في الخليط الكيميائي المستخدم في صناعة الألعاب النارية.
مقالات ذات صلة فوائد ومضار ثمار التوت 2025/07/04كما بين تحليل عينات الهواء التي جمعها الباحثون إلى أن تركيزات هذه المعادن تصل أثناء عروض الألعاب النارية الضخمة إلى مستويات تعد من بين الأعلى المسجلة عالميا في هذا المجال، ولاحظ الباحثون أن الذروات القياسية لهذه الملوثات تسجل بشكل خاص خلال ساعات الليل، حيث تستقر الجسيمات المستنشقة في الرئتين مسببة للناس التهابات وإجهادا تأكسديا ومشكلات صحية أخرى.
ويؤكد الباحثون أن فهم الآلية الدقيقة لتأثير الألعاب النارية على تركيب الغلاف الجوي يمثل خطوة حاسمة نحو تطوير بدائل أكثر استدامة وصديقة للبيئة، مما قد يساهم مستقبلا في التخفيف من الأضرار الصحية والبيئية التي تسببها الألعاب النارية.